تفسير:
﴿ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا ﴾
♦ الآية: ﴿ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الأحزاب (34).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ الله ﴾ يعني: القرآن ﴿ وَالْحِكْمَةِ ﴾ يعني: السُّنَّة.
♦ تفسير البغوي “معالم التنزيل”: قوله تعالى: ﴿ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللَّهِ ﴾، أي الْقُرْآنَ، ﴿ وَالْحِكْمَةِ ﴾، قَالَ قَتَادَةُ: يَعْنِي السَّنَةَ. وَقَالَ مُقَاتِلٌ: أَحْكَامُ الْقُرْآنِ وَمَوَاعِظُهُ. ﴿ إِنَّ اللَّهَ كانَ لَطِيفاً خَبِيراً ﴾، أَيْ لَطِيفًا بِأَوْلِيَائِهِ خَبِيرًا بجميع خلقه.
تمت قراءة هذا المقال بالفعل65 مرة!
✅ تابعنا الآن عبر فيسبوك – قناة التليغرام – جروب الوتس آب للمزيد من القصص الجديدة يومياً.