Connect with us

قصص الإثارة

رواية رغبه متوحشه (كامله)

Published

on

3.7
(885)

وقت القراءة المقدر: 382 دقيقة (دقائق)

رواية رغبه متوحشه (كامله)

رواية رغبة متوحشة هي واحدة من الروايات التي ستقرأها مرارًا
ليس لإنها رواية جيدة أو ممتعة أو هذا الكلام الذي دائمًا ما يُقال
ولكن ببساطة ستقرأها مراتٍ أخرى
لإنك ستشتاق لأبطالها

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

الفصل الاول
رغبة متوحشه +18
#
كنت مرة كنت راجع من شغلي بليل و كان النور مقطوع في الشارع دايماً كان بيحصل كده في الشتاء عشان مايحصلش ماس كهربي..
كانت فيه سيده واقف في عز الشتاء هدومها مبلوله و كانت شبه بترتعش.
Advertisement

كنا وقتها بعد الثورة بالشهر قليله و كان وقتها لسه فيه انفلات امني..
كنت متردد جدا اقف.. المياه علي ملابسها كانت موضحه كل شئ كان صاحبه جسد جامد… طول ممشوق و ارداف ممتلئه مستديره كانت صاحبه عين جريئه واضح منها انها تعشق الجنس…
و انا رجل اعشق النساء و خاصه صاحبه هذا الجسم…
كانت رغبتي و اكبر بكثير من اي تفكير عقلاني
بعد ما مريت من امامها و بعد ما نظرت لي… رجعت لها مره اخرى

نظرت لها.. و قولت لها اركبي
قالت لي شكراً…
انا… ياستي تعالي الدنيا مطر و مافيش تكسيات دلوقتي…
هي… مش عايزه اتعبك..
انا… تعالي بس تعبك راحه
ركبت جواري… دون ان تشعر ارتفعت الجيبا فوق ركبتها..
واو رجلها بيضاء ممتلئه و مستديره و كانها قطعه ذبده و ناعمه للغاية و كانها مصنوعة من الشمع الابيض… تشعر و كانك تريد ان تقبلها…
كانت مثيرة حقاً..
انا…مشوارك فين
هي… لا وصلني بس عند اي موقف ما تتعبش نفسك
انا… صعب جداً اسيبك لوحدك في الظروف دي لازم اروحك لحد بيتك
هي… مش عايزه اتعب حضرتك بس
انا… يا ستي ولا تعب ولا حاجة
هي… ( قالت انها ساكنه في قرية صغيرة) بس ممكن تنزلني اول الطريق و اركب انا اي توكتك
انا… لا ولا يهمك
هي… شكرا جدا يا استاذ… هو حضرتك اسمك ايه؟
انا… عصام.. و انتي
هي… نجلاء.
انا… انتي ايه اللي جابك في المكان ده في الوقت ده… انا اسفه لو كان فيه تطفل
نجلاء … لا مافيش تطفل كنت عند واحده صاحبتي كان عيد ميلادها
انا… ايه اللي اخرك كده بس كنت روحتي من بدري
نجلاء … انا كنت هبات عندها بس حصل ظروف و مشيت
انا… ايه اللي حصل..
نجلاء… مشكلة كده مع واحده صاحبتها…
انا… زمانها غيره بنات
نجلاء… ممكن حاجه ذي كده…
انا… شكلك مش عايزه تتكلمي
نجلاء… لا والله بس مخنوقه من الموقف و قلقانه
انا… قلقانه علشان اهلك اللي في البلد
نجلاء… لا انا مش عايشه مع اهلي
انا… يبقي جوزك
نجلاء… انا مطلقه عايشه لوحدي
انا…( قشطه ليلتنا فل) و بتشتغلي بقي
نجلاء…. اه بشتغل في التجاره عندي محل بابيع فيه ملابس حريمي…
انا… فين….
نجلاء… في البلد و ساعات اونلاين…
انا…. انا عندي محل موبايلات
داخلنا علي طريق القريه و هو طريق ترابه و مظلم جدا
و كان موحش للغاية فجأة و بدون مقدمات وجدنا مجموعة من الرجال ملثمين قطاع طرق يجروا علي السياره اغلقت الزجاج و اسرعت جدا و سمعت صراخ احدهم…
وجدت نجلاء تمسك يدي بقوه..
انا… ماتخفيش الحمد لله
نجلاء… انا اسفه جدا كنا هنموت
انا… الحمد لله انهم مش حاطين شجره او اي حاجة تقطع الطريق
نجلاء… مش عارفة اقول لك ايه؟ انا اسفه جدا
انا.. الحمد لله بس هي بلدك ليه مخرج تاني غير ده.
نجلاء.. اه ليها من الجهه التانية
انا… ابقي ارجع منه..
نجلاء… لا ترجع ايه؟ انت هتعقد معايا لحد لما الشمس تطلع
انا… لا بس انتي قاعدة لوحدك و اهل القرية
نجلاء.. ولا يهمك انت اول القريه هتلاقي خفير قاعد بيحرس ارض و ماكينات مياه و جرارات القريه عنده شونه كبيره… انت بس قول له جرج العربيه عندك في الشونه و اعطي له اي حاجه.
انا… و بعدين…
نجلاء… انا هسبقك علي البيت..
انا… و البيت فين..
نجلاء… البلد كلها طريق واحد انت امشي بس شوية هتلاقي محل مكتوب عليه نجلاء ده البيت انا هسيب البوابه مفتوحه ادخل الباب علي طول ماتبصش لا يمين ولا شمال..
انا… بس اخاف حد ياخد باله..
نجلاء… الدنيا ليل و مطر احنا هنا بنام من المغرب و انت ضامن الناس اللي انت دوست علي واحد منهم دول ممكن يكونوا في انتظارك من اي جهه..
انا… ممكن فعلاً..
نجلاء… خلاص انا هنزل هنا اسبقك و الشونه اللي الراجل قاعد قدمها مولع نار ده لو سئلك انت جاي ليه؟ او اي حاجة قول له انا تبع دار عوضين
انا… استني لما امشي شويج
نجلاء… لا هنا كده امان عشان بس ماحدش يشوفني و انا نزله معاك…
نجلاء فتحت الباب و نزلت..
ذهبت الي الخفير
انا.. بعد اذنك يا عم الحاج عايز اجرج العربية دي عندك
الخفير.. انت تبع مين يا ابني ما تزعلش مني بس انا اول مرة اشوفك
انا… انا تبع عائلة عوضين
الخفير…هتبات عندهم ولا شويه و هتمشي
انا… همشي الصبح
الخفير… خلاص دخل العربية جوا
انا… ( امد يدي لاعطي الخفير فلوس) اتفضل
الخفير… يا عم اصبر خليها و انت ماشي
انا… ماشي
…..
كانت الارض طينيه مع المطره اصبحت مثل الصابون…
و انا ماشي وقعت علي الارض علي ركبتي في بركه ماء حتي وصلت المياه الي نصفي السفلي نهضت و يدي متسخه و ملابسي متسخه و كنت في حالة صعبه جدا
انا ماشي بهذه الحاله
وجدت محل نجلاء و كان باب منزل صعدت و كانت نجلاء في انتظاري عندما راتني بهذه الحاله ضحكت جدا و قالت ايه ده..
انا… اتزحلقت الشارع عامل ذي الصابون
نجلاء… فعلاً عشان كده مافيش حد بيمشي عندنا في المطر
انا… وقفت علي الباب محرج جدا ادخل حتي لا اوسخ الشقه
نجلاء… ادخل تعالي
انا… ادخل اذاي ده الشقه تتوسخ جدا
نجلاء… يا عم ادخل مايهمكش تعالي ادخل الحمام علي طول و انا هجيب لك روب من عندي
انا… دخلت و كان البنطلون و البوكسر كانوا مبتلبن من المياه عند وقوعي و الجاكيت ايضا متسخ جدا…
قلعت البنطلون و الجاكت و فضلت واقف بالقميص و البوكسر فقط…
نجلاء… خبطت علي الباب و مدت يدها بروب حريمي و ضحكت البس ده بس علي ما انظف ملابسك
انا… ( كان الروب له رائحه برفان مثيره للغاية) لابسته و كنت اشعر بالبرد جدا
نجلاء… اخرج بقي
انا… بصراحة مكسوف شكلي مش حلو خالص بالروب الحريمي ده…
نجلاء… مافيش حد هنا تعالي بس ماتتكسفش
انا… خرجت و كان الروب يدوب فوق ركبتي
نجلاء… تعالي اقعد هنا…
انا… كنت ارتجف من البرد لان كنت مازلت لابس البوكسر المبتل
نجلاء…… ( عندما رات الروب مبتل فهمت اني لم ابدل كامل ملابسي) عصام اقلع اي هدوم مبلوله عشان اكويها
انا… مش عايز اتعبك بس
نجلاء.. تعب ايه؟ مين اللي تعب انت عرضت نفسك للخطر و هدمك اتبهدلت
انا… حاضر
نجلاء… انا هدخل اعمل حاجة سخنه و انت غير كل هدومك و البس الروب و اعقد تحت البطانية…
انا… ( بعد انصراف نجلاء نزعت كامل ملابسي)
نجلاء… اشرب الشاي علي ما اجهز العشاء
انا… اسف جدا تعبتك و هشغلك
نجلاء… ده جيت عشان تسليني انا قاعده لوحدي
……
غسلت نجلاء الملابس و شغلت الدفايه و حضرت العشاء و جائت عندي
كانت ترتدي ترنج حريمي لونه اصفر في اخضر ضيق الي حد ما و كانت جميله جدا و كنت اشعر باثاره بالغه

انا… شكرا جدا يا نجلاء
نجلاء… ولا شكر ولا حاجه
انا … قاعده لوحدك ليه؟
نجلاء… اهلي هنا من البلد بس انا قاعده فيه لوحدي
انا… بس انتي مطلقه من امتي
نجلاء… من ثلاث سنين كده
انا… يااااااه و مستحمله تعيشي المده دي كلها من غير راجل
نجلاء… اعمل ايه بس؟
انا… مافيش حد اتقدم لك
نجلاء… كتير بس كلهم طمعانين في البيت و الارض
انا… بس انتي ست حلوة و جميله و اي راجل يتمنى ست ذيك
نجلاء… بجد يا عصام
انا… بجد انتي عيونك حلوة و شكلك حلو و دمك خفيف
نجلاء… تصدق ان مافيش حد قالي كده… غير واحدة
انا… واحدة ست
.نجلاء… تصدق..
انا… مين دي
نجلاء… عارف انا مشيت و سبت عيد الميلاد ليه
انا… ليه
نجلاء… خاله البنت اللي كنت عندها كانت عايزه تعمل معايا
انا… تعمل معاكي ايه
نجلاء… تعمل ذي….

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الثانى

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبة متوحشه +18
#
Advertisement

نجلاء… انا مشيت عشان خاله البنت اللي كنت معزومه عندها في عيد الميلاد كانت…
عصا ايه؟
نجلاء.. مكسوفه والله مش عارفة اقولك ايه
عصام… اتكلمي ماتتكسفيش عشان انا برضه احكيلك و ماتكسفش
نجلاء… انا هقولك من الاول ماشي
عصام… ماشي يا ريت
نجلاء… انا ذي ما انت شايف القريه هنا مغلقه و مافيش حد منفتح كده و انا بحب الحياة و الهزار

عصام… اه فعلاً واضح من لبسك و كلامك انك منفتخه و متحرره
نجلاء… اه فعلاً
عصام.. و بعدين
نجلاء… بدائت اعمل علاقات و صدقات علي الفيس
عصام… مع رجاله
نجلاء… لا ستات بس طبعاً رجاله ايه؟
عصام… انا قولت مستحيل تعملي كده
نجلاء… لا والله عمري ما كلمت راجل علي الفيس نهائي.
كنت بدخول جروبات ستات بس و كانوا طبعاً بيتاكدوا اني ست من خلال مكالمه صوت و احيانا اتصال فيديو و كنت بهزر و طبعاً بنزلصور طبعاً الجروب ده كان سري..
عصام… ماكنتيش خايفه من الانفتاح الشديد ده
نجلاء… كان عدد الجروب مش كبير و كله متفاعل و كان فوق 21 سنه يعني بنات كبيرة او ستات متجوزه و كله متفاعل و كنت فرحانه جدا بالجروب و كنت بضحك من قلبي

عصام… ماشي و بعدين
نجلاء… بس انا مش عيزاك تفهمني غلط في الكلام الجاي
عصام… و الله انا مقدر ظروفك من انغلاق لانفتاح شديد
نجلاء… ايوه هو ده اللي حصل فعلاً
عصام.. و بعدين
نجلاء… طبعاً اتصحبنا كلنا و بقينا بنكلم بعض خاص و نحكي مشكلنا لبعض و بقينا نبعت صورنا لبعض
عصام… صور اذاي
نجلاء.. لا صور بشعرنا او لو واحده اشترت هدوم جديده بقت تبعت و هي لابسه
عصام.. هدوم خروج ولا داخلية
نجلاء… اي حاجه ملابس داخلية او خروج
عصام… يا بنتي ده ممكن تحصل لك مشاكل من الصور دي
نجلاء… لا ماحصلش مشاكل خالص عادي انا كنت واثقه منهم جدا كل الصفحات حقيقة و منهم ستات بيوت او موظفات في اماكن محترمه و كلهم متصورين مع ازواجهم او اهلهم

عصام… ماشي
نجلاء… مع الوقت اصبحنا اكتر من الاخوات اتكلمنا فون و عرفنا كل حاجه عن بعض حتي ادق التفاصيل الشخصية و العلاقات الزوجية او مشكلات عائليه و كانت كل واحده كانت بتفضض بدون اي حسابات و فعلاً كنا سر لبعض.
مع الوقت عملنا جروب واتس اب اخترنا حوالي 20 واحدة اللي احنا متفاعلين مع بعض جدا

لكل واحدة حكاية مختلفة و لكل واحدة قصة هبقي احكيلك عنهم
عصام… كل واحده ليه حكايه
نجلاء… هبقي احكيلك عنهم كلهم ليهم حكاية عمرك ما تتخيلها
حاجات كتير و مواقف عجيبه
كنا كل شويه نتفق اننا نتقابل و نخرج مع بعض بس ماكناش بنعرف نتجمع
لحد مره واحده صحبتنا اسمها سحر عزمتنا علي حنه اختها و ألحت جدا علينا جدا و خاصة ان اختها يتيمه و هي مالهاش اصدقاء غيرنا….
اتعطفنا معاها و اتفقنا اننا نروح لها و كل واحده تجيب لها هدية مناسبه للزواج…
انا طبعاً عشان شغلي جبت لها لانجري و ملابس للبيت
رحنا و كنا حوالي 8 بنات و كان فيه بنت صاحبتنا اسمها مريم كانت معاها خالتها اسمها سعاد لان عندها عربية و كانت عايزة تغير جو كانت سيده 35 سنه مطلقه و بتعمل في شركة سياحه كبيرة و من الواضح انها ميسوره الحال جدا..
و كانت برغم ذلك متواضعه جدا و بشوشه لكن كانت تدخن بشراهه و كانت جريئه في الالفاظ عادي جداً
و فعلاً كانت اجمل حاجة اننا كنا مشتاقين لبعض جدا و الاجمل ان كل واحده بنات بنفس شخصيتها فرحنا جدا ببعض و كان يوم حلو جدا..

Advertisement

كنا بنات الجروب بس و مافيش اي حد غريب غير بنات اصحاب العروسه و كانوا قاعدين لوحدهم
كنا طول الوقت نضحك و نتكلم..
و اندمجت سعاد معنا جدا و كاننا نعرفها من زمان و برغم اننا جميعاً الي حد ما من مجتمعات منغلقه تجاهلنا انفتاح سعاد و لم يكن ذلك الانفتاح عقبه.. كنا سعداء بها جدا…
عندما اقترب وقت الغداء بدلنا جميعا ملابسنا لكي نساعد سحر
كنت البس جلباب طويل نصف كم و جميع البنات كانت تلبس ملابس بيت الي حد ما محتشمه الا سعاد..
كانت ترتدي هوت شورت لونه ازرق و جميله و بادي لونه اصفر كات يظهر نصف صدرها و يظهر جزء من بطنها و كانت
كان جسمها متناسق جدا و لونه قمحي برونزي ناعم اول مره اشعر باثاره من جسد إمرأة
عصام… لدرجة دي كان جسمها حلو
نجلاء… ( تخرج هاتفها) شوف دي صورة البروفايل بتاعها
عصام… واو دي جامدة جدا دي مش عايزه راجل دي عايزة اسد
نجلاء… شوفت جسمها
عصام… فعلاً فظيع
نجلاء… تخيل بقي لما تكون لابسه شورت
عصام… نار 🔥
……

ساعدنا سحر في اعداد الغداء للرجال و كنت اشعر ان سعاد لم تقوم معنا كانت بالعكس تقدمتنا و اعددت الغداء و نظفت المطبخ و كانت تغسل الاطباق و كانت تضيف جو من المرح علي المكان بصوره جميلة
انا اعجبت بها جدا و بشخصيتها كنت مبهوره جدا بها….
عصام… كنتي مبهوره بشخصيتها ليه يعني
نجلاء… مش عارفه سبب معين بس يمكن عشان جريئه و بتشتغل في مكان كبير و معاها لغات و في نفس الوقت متواضعه و يمكن عشان بتتكلم براحتها بدون حسابات او تفكير
يمكن عشان انا من مجتمع منغلق و هي متحرره و جريئه…
عصام… يمكن نفسك تكوني زيها
نجلاء… ممكن كان نفسي فعلاً البس زيها..
عصام… انتي برضه جسمك حلو قوي علي فكره
نجلاء… لا طبعاً مش زيها
عصام… لا انتي جسمك جامد جدا ( و ينظر الي صدرها)
نجلاء… انت شكلك شقي جدا اصبر بقي لما اكملك
عصام… ( يشعر بالاثاره) ما تيجي ***** و بعدين نكمل
نجلاء… يا واد احترم نفسك ايه قله الادب دي
عصام… يمسك يدها و يقبلها و يمسك نهدها البارز و يحاول فتح سوسته الترنج

نجلاء… اهدي يا عصام عندي *****مينفعش اصبر بس يومين
عصام… بجد…
نجلاء… اه بس خلاص بكرة ولا بعده بالكتير
عصام… (يقبل شفتيها و تبادله نجلاء ) و يحاول ان يكمل
نجلاء… اهدي بقي هتعذب نفسك و تعذبني علي الفاضي
عصام… عندك حق كملي
نجلاء… شاطر … بعد كده حضرنا الغداء لينا و بعد الاكل نظفنا الشقه و المطبخ
طبعاً كان لازم ناخد شاور عشان رائحه الطبيخ و العرق..
و منا من نام حتي ينتهي الباقي من الاستحمام…
بعد الاستحمام و الراحة
طلبت سعاد ان نغلق باب الغرفة علينا فقط
اخرجت سعاد من شنطتها سجائر فيها حشيش..
كانت هي الوحيدة التي كانت تدخن…
انا كنت احاول ان اقلدها لكن لم احتمل الدخان..
كانت سعاد تدخن في غرفة مغلقة حتي نيتنشق نحن الدخان و نتاثر به
شغلنا موسيقي و كل واحده كانت تقوم ترقص..
عندما جاء عندي الدور كي ارقص كنت انا احب الرقص جدا و كنت ارقص بصوره ممتازة

عندما رقصت رفضت البنات ان اجلس ابداً
رقصت و قامت سعاد ترقص معي طبعاً كنت في حالة مزاجية عالية جدا من اثر الحشيش
كانت ترقص امامي و كانت تعمل حركات مثيره معي
عصام… حركات ايه؟
نجلاء .. انت عايز تعرف كل حاجه
عصام.. طبعاً عايز احس و كاني قاعد معاكوا 🙈

بعد كده كان الوقت قرب من العاشرة مساءً و كان لازم اننا نروح الي منزلنا…
سلمنا علي بعض بشوق و حب شديد و كنا لا نرغب ابداً في الذهاب لكن كان لابد
المفاجأة ان سعاد كانت سعيده جدا و كانت تقول انها عندها اصدقاء كتير لكن عمرها ما كانت سعيده قوي كده…
و قالت ان عندها شقه في احد المصايف لابد ان نتجمع مع بعض اسبوع..
و كانت مصصمه انا اكون معهم و طبعاً اصبحت سعاد جزء من الشله و ضمنها معانا في جروب الواتس..

Advertisement

بعد اضافة سعاد الي الجروب
اصبح الجروب مختلف جدا اضافة له جرائه كبيرة
كانت ترسل مقاطع فيديو رقص شرقي لسيدات تلبس ملابس فاضحه
و احيانا ترسل فويس بصوتها لنكت جريئه بكامل الالفاظ
و اصبحنا نسئل عنها لو غابت يوم او اثنين لقد اصبحت روح المجموعه فعلاً
مع الوقت عرفنا انها اطلقت من زوجها لانها كثيرة السفر بحكم شغلها و انها ايضا كانت غير سعيدة مع زوجها لانه رجل روتيني للغاية
بعد الطلاق لم تعد تريد الزواج نهائي لانها علي حد قولها تريد ان تعيش بحريتها بدون قيود
كانت في يوم سعاد في حالة مزاجية رائعه..
بدائت في ارسال مقاطع مثيره
كنت مبهوره لم اشاهد تلك المناظر ابداً
كانت السيدات ايضاً مندهشه كنا نتكلم بسخريه او هزار
كنت مندهشه جدا و قولت واو ايه ده معقول فيه كده…
ارسلت لي سعاد علي الخاص و قالت لي….
*************************

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الثالث

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

نجلاء… طبعاً بعد نشر سعاد للمقاطع دي انا طبعاً سيده مطلقه و قاعده لوحدي و طبعاً اعشق الحياة و طبعاً ارغب في الجنس

كانت هذه المقاطع تثيرني جدا و بصراحة… كنت انتظر ان ترسل سعاد مثل هذه المقاطع..
لدرجة اني كنت احيانا اطلب منها ان ترسل لي
و مش انا لوحدي بل كل اعضاء الجروب كنا نطلب ان ترسل لنا الجديد
عصام… ايه اللي كان بيشدك في المقاطع دي
نجلاء… بصراحة..
عصام… اه طبعا
نجلاء… اعضاء الرجال كانت ضخمه و تظهر عروقهم و منتصبه جدا و لها راس رائع

Advertisement

عصام… كانت الاعضاء دي مختلفة عن عضو زوجك
نجلاء.. طبعاً.. اكبر بكتير..
عصام… ده اكتر حاجة كانت بتشدك
نجلاء… اجسامهم طبعاً رجال مفتوله العضلات و اجسامهم رائعه و الستات كانت جميله و طرق الممارسة كانت مثيره
عصام… كملي حكاية سعاد
نجلاء… اندهشت جدا عندما ارسلت سعاد مقطع نساء تمارس مع بعض
عصام… حسيتي باثاره كان نفسك تبقي معاهم
نجلاء… مش موضوع ابقي معاهم انا شعرت بشئ غريب كنت معجبه جدا باجسامهم كانوا جمال جدا لكن عمري ما حبيت اعمل كده ممكن اتفرج لكن اكون انا لا ما حبتش …
عصام… يعني عمرك ما فكرتي في كده

نجلاء.. لا انا احب العلاقة الطبيعية لكن اتفرج عادي بس احب طبعاً العلاقات الطبيعه
عصام… و بعدين
نجلاء… اول ما سعاد بعتت المقطع ده.. انا بعت فويس علي الجروب و قولت وااااو هو فيه كده يالهوووووي و الواضح ان كان صوتي واضح منه اني مثاره
عصام… و انتي فعلاً كنتي مثاره
نجلاء… اه جدا جدا
عصام… و ايه اللي حصل
نجلاء… سعاد دخلت لي خاص بره الجروب و دي كانت اول مرة اكلمها خاص لم نتكلم خاص نهائي…
عصام… و قالت لك ايه؟
نجلاء… في البداية كانت بتضحك و بتقولي شايفه النسوان بره بتعمل ايه؟
انا قولت لها بس هما بيعملوا كده عشان التصوير و بيعملوا اي حاجه غريبه عشان تجذب المشاهد
سعاد قالت لي.. لا ده هناك بيعملوا كده فعلاً و بيستمتعوا بيها.
قولت لها و هي دي فيها متعه اذاي..
سعاد… يا بنتي متعه كبيرة جدا
نجلاء… يعني استمتع بدون راجل اذاي…
سعاد… هما بيعيشوا مع بعض و عادي بدون راجل عادي

نجلاء… هو فيه علاقة بدون رجال
سعاد… بره فيه محلات لبيع الالعاب الجنسية فيها كل حاجة ممكن تغني الست عن الرجال
نجلاء… العاب ذي ايه
سعاد.. اعضاء جنسيه مثل عضو الرجال بمقاسات رجال حقيقة و نفس ملمس العضو الطبيعي

مع الوقت اصبحنا انا و سعاد اصدقاء جدا و كنا بتكلم خاص و فون بس طبعاً عشان هي مشغولة جدا… كانت بتتكلم بليل او في الاجازات..
بدائت افضفض لها و هي كمان تفضفض ليا…
عرفت منها انها اتجوزت غصب عنها و هي عمرها ما حبت زوجها نهائي ولا حسيت معاه باي شئ ولا كان مالي عنيها كراجل..
لانه كانت شخصيته ضعيفة جدا مع اخواته او حتى اصدقائها و كان انتهاذي و وصولي ممكن يعمل اي حاجة عشان الفلوس او المناصب…
كانت ممكن يكذب او ينافق او حتي يتاجر علي اخوه من اجل المال
و كان مش مهتم بيها نهائي طول الوقت شغل و كان طبعاً غير مهتم بالجنس لدرجة ان سعاد كانت تشك انه شاذ او ضعيف جنسيا
عصام… ليه هي فكرت في كده
نجلاء… سعاد جميله جدا سيده تحرك الحجر تخيل انها كانت تحاول مداعبته او اغرائه و هو كان لا يهتز ابداً

سعاد مع الوقت اهتمت بشغلها و كبرت نفسها لدرجة انها كانت ممكن تعقد بالشهر ما تشفوش
بعد كده لما لقت انها متجوزه اسم فقط طلبت منه الطلاق هو رفض في البداية
لكن لما قالت له انها هتتنازل عن كل حاجه و هتعطي له بمبلغ
وافق و فعلاً تم الطلاق بسرعه
عصام… و هو كان علاقة بيها باهلها او اخواتها كويسة
نجلاء.. بقولك راجل عنده القدره انه يبعد عن مراته شهر يبقى ايه؟ طبعاً مافيش اي علاقه عائليه ولا زوجيه حتي
عصام.. ضعيف يعني
نجلاء… سعاد كانت بتقول انها كان اناني جدا حتى في العلاقه كان بيمارس عشان يمتع نفسه او كانه عايز يقذف و خلاص مافيش اي مداعبة او استمتاع او اي حاجة
عصام… اه فيه رجاله كده
نجلاء… و طبعاً سعاد سيده جميلة و جذابة و مثيرة
و طبعاً كانت بتسافر اوربا و امريكا و كانت احياناً تجيب له منشطات او اي شئ ممكن يثيره كان بيرفض
و كانت بتحاول معاه بطرق مختلفة ممكن تلبس له ملابس تنكريه ذي طالبه او خادمه او ممرضة لكن كل ده ماجبش نتيجة..
عشان كده قررت انها تطلق كانت متزوجة لوح ثلج…
عصام… عشان كده اطلقت و عي مش ندمانه
نجلاء… دي عملت حفلة كبيرة و نزلت صورها علي الفيس
عصام… يااااااه الفيس ده عالم
نجلاء… فعلاً عالم كبير انا ماتخيلتش عمري اللي انا عرفته من جروب الواتس ده نهائي

Advertisement

عصام… عرفتي ايه؟
نجلاء… قصص و حكايات تشيب الكتكوت
عصام… ذي ايه؟
نجلاء… اصبر لما اخلص حكاية سعاد
عصام… ماشي بس حكايات ايه؟ و بعدين كملي حكاية سعاد
نجلاء… بص يا سيدي..
مديحه… جوزها كان بيحب يشوف الرجاله و هي بتهيج علي مراته و كان بيشعر باثاره كبيرة جدا و كان بيطلب منها حاجات غريبة عشان كده
غاده… اتعرفت علي جوزها في فرنسا كان بيعقد علي قهوه هناك كانت خاصة بالرجاله اللي بتبيع نفسها للستات
عصام… ذي فتيات الليل
نجلاء.. اه بس رجاله..
عصام… و بيبيع نفسه للستات
نجلاء.. ستات رجاله مش فارقة

و وفاء… كانت ست عندها 35 سنه متزوجة و مخلفه و كانت بتحب شاب عنده 19 سنه
و ولاء كانت بنت عندها 24 سنه و كانت بتحب تكون مسيطره كانت بتتعرف علي رجاله عشان تضربهم و تذلهم و تعاملهم ذي العبيد و كانت بتاخد منهم فلوس كتير
و غيرهم كتييييير هبقي احكيلك عنهم كلهم.
عصام… ماشي انا معاكي
نجلاء.. نرجع بقي لسعاد
عصام.. بس هتحكي لي علي الباقين
نجلاء… طبعاً..
بعد ما بدأت اتصاحب علي سعاد كنا بنتكلم و كنا بنتكلم بصراحة و بدون كسوف
و كانت سعاد احيانا لما تكون مزاجها حلو تبعت صور او مقاطع رقص او كده
مره قالت لي انها كانت معجبه جدا برقصي يوم الفرح
قالت لي ان رقصك حلو جدا
انا.. قولت لها فعلا انا بحب الرقص..
سعاد… بصراحة انتي فظيعه في الرقص و جسمك حلو قوي و انتي بترقصي
نجلاء… لا جسم ايه؟ ده انتي اللي جسمك روعه
سعاد.. بجد عجبك
نجلاء… جداً بصراحة
سعاد… ايه اللي عجبك
نجلاء… اتكسف يا سعاد
سعاد… عشان خاطري انا نفسي حد يقولي كلام حلو

نجلاء… حاضر.. بصراحة انتي صدرك كان حلو جدا حجمه كان حلو جدا و مرفوع كده و بطنك مسطحه و شكلها مثير
سعاد… بس كده ده اللي عجبك
نجلاء… لا طبعاً انتي مؤخرتك حلوة قوي
سعاد… مؤخره ايه؟ اسمها طي** اتكلمي عادي
نجلاء… بصراحة حلوة جدا و مدوره و فظيعه بجد
سعاد… بجد عجبتك
نجلاء… قوي و جسمك كان ناعم و مثير جدا
سعاد… تعرفي
نجلاء… ايه
سعاد… انا بعد طلاقي من جوزي عمري و ما فكرت في العلاقه ابداً
نجلاء… معقول ده انا قولت انك سخنه جدا
سعاد… مين قالك كده
نجلاء… من جسمك و طريقة كلامك و كده
سعاد… لا ده كله اي كلام من بره كنت بحاول اعوض الرفض اللي جوايا..
نجلاء… اه و بعدين
سعاد.. ذي ما يكون جوزي كسر جوايا اي حب للجنس كنت كرها الرجاله كلهم برغم ان كان فيه رجاله بتحاول تقرب مني و كنت بصدهم…
نجلاء … اه

سعاد .. حاولت اني اتفرج عن افلام او اي حاجة تثرني بس ماكنتش مبسوطه…
نجلاء… يعني انتي عمرك ما عملتي علاقة بعد الجواز او قبله
سعاد… لا نهائي
نجلاء… عايزه اسئلك سؤال و خايفه تزعلي
سعاد… لا عمري بزعل منك ابدا
نجلاء… عمرك عملتي مع ستات
سعاد… ليه؟ سألتي السؤال ده بصراحة
نجلاء.. يعني دايما بتنزلي مقاطع ستات مع بعض و كنتي بتقولي انه عادي بره
سعاد.. لا عمري ما عملت كده خالص… ولا فكرت
بس انا بحب جدا شكل جسم الستات جدا
نجلاء… تصدقي و انا كمان
سعاد… تعرفي لما كنتي بترقصي يا نجلاء
نجلاء… اه كنت ذي المجنونه صح..
سعاد.. بالعكس كنتي فظيعه..
نجلاء… فظيعه ايه؟ وحشه يعني
سعاد.. لا كنتي جميله جدا انا قمت ارقص معاكي مخصوص عشان المسك
نجلاء.. عشان ريحه الدخان كنت حاسه اني سكرانه
سعاد… انا بقي اول ماشوفتك و انتي بترقصي اول ما شفت رجلك اتجننت.. رجلك ملفوفه و مليانه حلوه جدا

سعاد… اه كل الناس بتقول ان رجلي حلوة
سعاد… هي حلوة بعقل دي جامدة دي ملبن تتاكل
نجلاء… حبيبتي انتي اللي تتاكل
سعاد… عارفه بس ما تقوليش عليا مجنونه
نجلاء… ايه..
سعاد… نفسي ابوسها
نجلاء.. تبوسي رجلي
سعاد… اه بجد
نجلاء… العفو يا حبيبتي
سعاد… نجلاء ما تيجي نتقابل و نشهيص شويه
نجلاء.. يا ريت نفسي اشوفك بجد وحشتيني جدا
سعاد… تحبي نتقابل فين
نجلاء.. اي كافيه او حاجه
سعاد.. لا كفاية ايه؟ انا عايزه نعقد برحتنا نرقص نغني ناكل
نجلاء… عادي لو عايزه تيجي عندي مافيش عندي مشكله
سعاد… انا فاضيه يوم السبت تعالي انتي عندي عشان انا يوم الاجازة مابحبش اخرج خالص
نجلاء… خلاص ماشي اجيلك يوم السبت..
…..

Advertisement

عصام… بس انتي جريئه جدا انك تثقي في سعاد بسهولة كده و توفقي تروحي لها البيت
نجلاء… مش بسهولة احنا عرفنا بعض جدا..
عصام… بصي انا لازم اخد العربية و اروح عشان الخفير لو اتاخرت ممكن يشك في حاجة
نجلاء… فعلاً خلاص خد العربية و نتفق تيجي تاني
عصام.. خدي ده رقمي…..
نجلاء… هرن عليك و بكرة اتصل بيا و نتفق
عصام… ماشي حتي تكون… اللي بالك مشيت
نجلاء… شاطر…
عصام… جهزي نفسك عشان هترقصي لي
نجلاء… يا واد احترم نفسك
عصام… ما انا احترمت نفسي انهارده
نجلاء… المهم المره الجايه بلاش عربية تعالي مواصلات
عصام… ماشي… يلا بقي شوفي هخرج اذاي
نجلاء… تعالي..
تقف نجلاء تراقب عصام و تقول له كيفيه الخروج من المنزل دون ان اي حد من البلد يلاحظ

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الرابع

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

خرج عصام و ذهب الي الجراج و اخذ سيارته و ذهب

عصام كان لايريد ان يغادر منزل نجلاء..
بدون اي ترتيب شعر عصام و كأنه يعرفها من وقت طويل
كان يفكر فيها طول الوقت
لقد اصبحت نجلاء بالنسبة له شئ مهم جداً كان يفكر كيف يلتقي بها مره اخرى..
و هل نجلاء ترغب ان تقابله مره اخري..
ام انها تكلمت معه فتره و بعد ذلك سوف ترفض او لم ترد علي اتصاله…
كانت سيده جميلة و رقيقة و بشوشه جدا و عندها ذكاء و جميله و من الواضح انها من اسره كريمه
.. ….
علي الجانب الاخر كانت نجلاء تفكر في عصام …
لماذا وضعت كل هذه الثقه في عصام
لماذا امنته علي اسراري و ادخلته بيتي…؟!!
انه اول رجل يدخل بيتي بعد الزواج..
فعلاً انا شعرت معه بثقة كبيرة و طيبه.. جلس معي و كان راقي جداً لم يري اني سيده رخيصة و عندما عرف ان عندي البيرويد لم يغضب و ينصرف..
كنت سعيده جدا بوجوده معي كنت سعيده و انا احكي له…
…..
ذهب عصام الي عمله صباحا و لم تفارق نجلاء ذاكرته لحظه..
كان مشتاق لها جدا لم يتخيل انه سوف يتعلق قلبه بسيده بهذه السرعه…

Advertisement

بدون ان يشعر فتح ارسل لنجلاء رسالة علي الوتس… وحشتيني
كانت نجلاء نائمه تفكر في كل تفاصيل حورها مع عصام عندما تلقت هذه الرسالة و كانها الروح ردت فيها…
لم تفكر لحظه و لم تمهل عقلها ان يفكر…
ارسلت له رسالة… انت اكتر
عصام… مش عارف انا اتعلقت بيكي ليه كده
نجلاء… تصدق انا بقول لنفسي نفس الكلام…
عصام… و الله بغمض و افتكر عنيكي و اديكي و ملامحه
نجلاء… يااااااه انت كلامك حلو قوي
عصام… انتي اللي طيبه قوي
نجلاء… انت اللي جدع و راجل تقف عشان تاخد واحدة واقفه في البرد و توصلها لحد بيتها و تعرض نفسك للخطر ده بس يظهر انك راجل قوي
عصام.. انا مش هكذب عليكي انا في الاول وقفت عشان كنت عايز اشقطك
نجلاء… بجد
عصام.. اه بس لما اتكلمتي لقيتك طيبه و اللي فقلبك علي لسانك قولت لا دي عمري ما اخذلها ابداً
نجلاء… و الله انت كده كبرت جدا في نظري عشان انت صريح و مش عايز تكذب عليا
عصام… فعلاً مش عايز يكون بينا ان شئ يشوه علاقتنا و يكون الصدق هو اساس علاقتنا
نجلاء… يعني انت حاسس ان ممكن علاقتنا تستمر
عصام… انا اتمنى نفضل اصحاب طول العمر
نجلاء… يا ريت.. بس عايزة اقولك حاجة
عصام… قولي
نجلاء… لو مره حسيت انك عايز تبعد عشان خاطري قولي انا مش هستمر ساعتها هحترمك جدا بس بلاش تبعد عني بدون مقدمات
عصام… انا مش هبعد عنك ابداً
نجلاء… المهم انك تعرف اني وثقت فيك و عمري ما دخلت راجل بيتي او حياتي بعد جوزي
عصام… انا متاكد من كده و انتي تاكدي اني مش هخذلك ابداً
نجلاء… و انا كمان هكون لك اقرب من اي حد
عصام… اتفقنا..
نجلاء.. انت بتعمل ايه دلوقتي؟
عصام.. في الشغل
نجلاء.. يعني لسه ما نمتش
عصام.. اه و الله بس عندي شوية شغل اخلص و اروح انام شوية
نجلاء… ربنا يقويك يا رب
عصام… عايز اشوفك
نجلاء… و انا كمان عايزه اشوفك مشتاقه لك جدا
عصام… نتقابل امتي
نجلاء.. اي وقت انا بعد الساعة 9 فاضيه
عصام.. خلاص اجي لك انهارده ماشي
نجلاء… يا ريت.. بس
عصام.. بس ايه
نجلاء… من غير قله ادب
عصام.. يا سلام ده انا جاي عشان قله الادب
نجلاء.. بجد؟! يعني مش جاي عشاني
عصام… بهزر يا بت انا طبعاً جاي عشان اقعد معاكي و نكمل الحكايات
نجلاء… طيب يبقى عشان خاطري بلاش اي قله ادب
عصام.. انتي بتتكلمي جد
نجلاء… اه خليها تيجي لوحدها بس فعلاً مش مهيئه للحاجات دي دلوقتي خالص..
عصام.. و انا مش هغصب عليكي خالص لما نقرب من بعض اكتر و تحسي انك محتاجه لي
نجلاء… انا محتاجه لك في اي وقت يا عصام
عصام… و انا كمان يا نجلاء
نجلاء… اسيبك لشغلك بقي
عصام.. الساعة 10 كده هكون عندك
نجلاء… ذي ما قولت لك بلاش العربيه مواصلات عاديه
عصام… ماشي. .
نجلاء… خلي بالك من نفسك
عصام… بحبك سلام

نامت نجلاء للاستعداد للجلوس مع عصام..
و قبل الميعاد اعدت بعض انواع الطعام…
و لبست اشيك ملابسها و انتظرت قدوم عصام..

كانت تقف نجلاء في انتظار عصام تنظر من صغيرة من الشباك و كانت القرية فارغه من الماره الا من واحد كل فترة
عندما ظهر عصام من بعيد كانت نجلاء سعيده جدا..
دخلت نظرت في المراية و نظرت الي شعرها و اناقتها و فتحت الباب في انتظاره..
بعد قليل سمعت دقات قدمه تصعد السلم كانت دقات قلبها اسرع من دقات اقدامه..
دخل عصام مسرعاً و قفلت نجلاء الباب بسرعه..
جريت تنظر من الشباك هل احد من الماره لاحظ دخوله او احد من الجيران..
عصام.. ماتخفيش مافيش حد انا ماطلعتش الا لما اتاكدت ان مافيش حد
نجلاء… اذيك عامل ايه
عصام.. ( يمد يده) وحشتيني
نجلاء… انت اكتر
عصام ( يشدها اليه و يحضنها و تستجيب نجلاء له و يقبل خدها و رقبتها و يحاول ان يضع يده علي صدرها تدفعه
نجلاء… احنا مش اتفقنا
عصام.. مش قادر امسك نفسي
نجلاء… لا اتعود تمسك نفسك اعتبر نفسك قاعد مع واحد صاحبك
عصام.. (ينظر الي صدرها) و هو فيه واحد صاحبي عنده الصدر ده
نجلاء.. يا واد بلاش قله ادب
عصام.. مافيش قله ادب
نجلاء… شاطر.. تعالي بقي عشان نتعشي انا ماكلتش و في انتظارك
عصام… ايه ده كله
نجلاء. عشان تعرف اني ست بيت شاطره
عصام.. لا بجد اكل تحفه
نجلاء… انا بحب اعمل اكل للناس اللي بحبهم…
…..
عصام بعد الاكل… قومي بقي اعملي كوبايه شاي عشان تكملي لي حكاية سعاد
نجلاء… حاضر دقيقة واحدة

تقدم نجلاء الشاي لعصام و تجلس امامه…
عصام… و بعدين بقي..
نجلاء… اتفقت اروح لسعاد يوم السبت
كنت مشتاقه اشوف سعاد جداً
كنت عايزه اشوفها و اعقد معاها
عصام… تعقدي معاها بس ولا كنت عايزه تجربي
نجلاء… بصراحة كان نفسي المسها جدا.. كنت عايزه اجرب اني اقرب من سعاد بالذات
عصام… ماشي..
نجلاء.. قبل الميعاد كنت مجهزه ملابس داخلية مثيره برا مثيرة و اندر فتله و بدله رقص..
عصام… انتي عندك
نجلاء… انا ببيع ملابس داخلية للنساء و العرائس و دلوقتي بدله الرقص بقت من ضمن تجيهزات العرائس..
عصام… اه فهمت
نجلاء… و كنت مجهزه نفسي ليها و كاني ليلة دخلتي..
….
ذهبت في الميعاد و كانت سعاد في انتظاري ايضاً و كانت مستعدة لي مثل ما انا مستعده لها…
كانت ترتدي روب خفيف تحته قميص نوم اسمر قصير جدا حتي بدون اي ملابس داخلية اسفله…
عندما دخلت كانت سعاد في غاية السعادة و سلمت علي

سعاد… نورتي انا حبيتك قوي يا نوجه
نجلاء… و انا كمان يا سعاد
سعاد.. قومي بقي غيري هدومك انتي هتعقدي منشيه كده
نجلاء.. اغير هدومي فين
سعاد.. هنا مافيش حد في البيت
نجلاء.. (كانت تلبس القميص تحت الملابس و قبل ان احاول ان انزع ملابسي) قامت سعاد لتساعدني…
مدت يدها تنزع عني الجاكت و فتحت ازار البنطلون و نزلت علي ركبتها تخلع لي الحذاء و رفعت رجلي كدي تخرج البنطلون من قدمي…

اصبحت انا واقفه و سعاد تجلس علي ركبتها و اخذت تتحس قدمي و فخذي و نزلت تقبل قدمي و تلعقها..
و اخذت تقبلها بنهم شديد و انا شعرت بمتعه رهيبه لم اشعر بها من قبل و طلعت تقبل ساقي و فخذي ببطئ و خبره و نزعت عني الاندر و كنت تقبل كل جزء في جسمي و سعدت تلتقم حلاماتي التي اصبحت منتصبه و كانت تحضني و تداعب ظهري..
حضنتها انا ايضاً و كنت ارغب ان اري مؤخرتها عاريه كانت لا تفارق خيالي..
كنت احاول ان ادفع سعاد لاري مؤخرتها
لكنها كانت مستمرة في مداعبتي و كانت تطلق اصوات قوية و كانت انفسها في تصاعد دفعتني سعاد بقوه و قعت علي ظهري فوق الاريكه نزعت كامل ملابسها و نامت فوقي و كانت تفعل و كانها رجل و كنت اشعر باثاره رهيبه
لم اكن اتخيل اني سوف اشعر بكل هذه المتعه.
سعاد.. تعالي ندخل غرفه النوم
ذهبت معاها بدون ان اتكلم..
دخلنا الغرفة مع بعض.
فتحت احد الادراج و اخرجت زجاجه زيت
نامت سعاد علي بطنها و قالت لي ادهني ظهري و اعملي لي مساج و كانت مؤخرتها بارزه و ناعمه و مقمبره جدا ..
و ضعت الزيت علي يدي و ادعك به ظهرها و اردافها…
كانت تتلوي و ترفع مؤخرتها لاعلي و كانها تقول لي ادخلي اصباعك و كنت ادخل اصبعي و كانت تصرخ و تعض في السرير و صرخت و قالت اضربي طي*ي اضربي طي*ي كنت اضربها جدا
عندما سعرت ان سعاد قد انهت
قامت بسرعه و شدتني كي انام انا علي بطني..
و فعلت مثل ما فعلت و كنت افعل مثلها كنت في غايه المتعه لاول مره في حياتي اشعر بتلك المتعه
هل هذه قمه النشوه الجنسيه..
لقد وصلت لتك النشوه برغم زواجي لم اصل لتلك النشوه ابداً…
كان جسمها ناعم ممشوق صدر قوي و حلمات ورديه
عندما انهيت تحت يد سعاد
نامت سعاد بجواري و كنا في عراك شديد لم كانت انفسنا تتصاعد بصوره كبيرة جدا..
قامت سعاد و طلبت مني ان ارقص…
لبست بدله الرقص و شغلت اغنيه و رقصت له و كانت تشرب سجائر و تنظر لي و كانها رجل و كانت تقوم تمسك وسطي او تمسك يدي و ترقص معي رقصت لها كثير جدا حتي تعرقت برغم اننا في الشتاء و البرد كان قارس لكني كنت ساخنه جدا كنت اشعر ان بين فخذي ينبض و كانه ردت له الحياة مع سعاد
قامت سعاد و اخذتني من يدي و اخذنا شاور مع بعض كانت تعاملني مثل طفلتها غسلت كل جزء من جسمي من اول رجلي حتي شعر راسي

كانت تداعب كل جسمي و تقبلني و واقفت و طلبت مني ان اقوم مثل ما فعلت
كنت اشعر بمتعه غريبه عندما المس جسدها الناعم..
بعد ما انهينا..
لبست ملابسي و هي لبست ملابسها..
كنت اشعر اني و سعاد اصبحنا شئ واحد..
كنت اذهب لسعاد و كانت تأتي لي..
لم اكن اشعر باي اثاره الا مع سعاد و كانت اجمل صديقه لي
لكن للاسف سافرت في احدي الدول الاوروبية و استقرت فيها و لم تعد تاتي مصر….
لكن احيانا نتكلم فون….
عصام… يعني ماحولتيش تعملي كده مع حد تاني
نجلاء… لا ابدا كانت سعاد حاله مختلفة…
كنت اذهب لسعاد و كانت تأتي لي..
لم اكن اشعر باي اثاره الا مع سعاد و كانت اجمل صديقه لي
لكن للاسف سافرت في احدي الدول الاوروبية و استقرت فيها و لم تعد تاتي مصر….
لكن احيانا نتكلم فون….

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الخامس

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

عصام… يعني بعد ما سعاد سافرت عمرك ما شوفتيها

نجلاء… لا اكلمنا فون كتير و كانت بتحكي لي علي كل تفاصيل حياتها و كتير اتكلمنا فيديو كول
عصام… طلبت منك ترقصي لها ولا حاجه
نجلاء… لا خالص كنا بنتكلم عن حاجات شخصية…
عصام… يعني ماوحشتكيش سعاد و علاقتك بيها
نجلاء… طبعاً وحشتني جدا و مش قادره انسها نهائي

عصام… طيب معقول ماتكلمتوش عن الجنس
نجلاء.. لا ممكن نتكلم عنه بس نحكي عن حاجات او مثلاً نتذكر اليوم ده.. لكن ممارسة فون مابحبهاش
عصام… ليه؟
نجلاء… بتولع و مش بتطفي..
عصام.. يا واد يا جامد…
نجلاء… فيه ناس بتحبه بس لا
عصام… طيب هتحكي لي عن مين تاني… ولا ماتيجي نلعب انا و انتي شويه

نجلاء… احترم نفسك احنا اتفقنا..
عصام… يا بت مش قادر
نجلاء… استحمل…
عصام… البنطلون هيتقطع
نجلاء… اهدي بقي..
عصام… انا مش هاخد حاجه غصب عنك..
نجلاء… شاطر…
عصام… طيب يلا كملي بقي.
نجلاء… عايز نتكلم عن مين..
عصام… بصي اتكلمي عن مديحه..
نجلاء… حاضر… اقوم اعمل فنجان قهوه.. يظبطك و اجي
عصام… ينظر الي مؤخرتها سخنه
نجلاء.. ( تنظر له بدلع) هي ايه اللي سخنه
عصام… القهوه..
نجلاء… ( تضحك بدلع) اه بحسب
و تذهب إلى المطبخ..
يدخل خلفها عصام..
نجلاء.. ايه رايح فين
عصام.. هسعدك
نجلاء.. لا خليك مكانك مش هتاخر
عصام… هقف معاكي
نجلاء.. بس تكون مؤدب
عصام… حاضر..
تقف نجلاء تصنع القهوه.. و يدخل عصام المطبخ و يحتك بها من الخلف.

نجلاء… يا واد بلاش شغل الاتوبيسات ده
عصام… يا بت مش قادر
نجلاء… هزعل منك بجد
عصام.. ( يقف خلفها بالظبط و يحاول ان يدخل يده تحت سروالها)
نجلاء… (بغضب شديد) عصام بجد انا كده هزعل جدا
عصام… لدرجة دي مش عايزاني
نجلاء… لا بس خليها في وقتها عشان انا بصراحة عمري ما عملت علاقة الا مع جوزي و مش متخيله اني ممكن اعملها مع حد تاني
عصام… طيب ما احنا بقينا اصحاب اهوه
نجلاء… عصام انا مش مستعدة بجد احترم رغبتي…
عصام… ماشي… بس المهم ما تزعليش
نجلاء.. عمري ما ازعل منك و بجد انت كده مش هتخليني اندم اني فتحت لك بيتي…
عصام… مش هخذلك ابداً يا نجلاء…
نجلاء…( تنتهي من عمل القهوه) تعالي بقي ورايا.. بس ما تبصش
عصام… عصام لا هبص براحتي
تضع نجلاء القهوه و تجلس علي الكنبه
نجلاء.. كنا بتقول ايه بقي
عصام… كنتي هتحكي علي صحبتك مديحه
نجلاء… اه بص يا سيدي
عصام… بصيت
مديحه دي بقي يا سيدي هي مش مصرية من احدي الدول العربية…

Advertisement

عصام… طيب انتي عرفتي مديحه دي ازاي
نجلاء… ماهي كانت معانا في الجروب النسائي ده و انا عشان فاضيه وقت كبير كنت متفاعله و بهزر و بنزل نكت و مواقف كتير… دخلت لي مديحه خاص و هزرت معايا و اتكلمت عن مصر و انها بتحب الهزار و النكت المصرية و سئلتني عن امكان في مصر و طلبت مني اصورها اماكن هي كانت عايشه فيها…
بعدها بقينا اصحاب و كنا بنتكلم كتير و طبعاً مع الوقت كانت بتسئلني عن حياتي الشخصية او كده و كنت صريحه معاها جدا و كنت بقولها ادق تفاصيل حياتي

لاني عرفتها في فترة مشاكلي مع جوزي و هي حضرت معايا كل التفاصيل لحد ما اطلقت..
حصل بعدها ثقه كبيرة بينا
عصام… ماشي و هي تعرف مصر منين
نجلاء… هي جت مصر فتره الجامعه كانت في الجامعة الامريكية…
طبعا مديحه طول فترة الجامعة حبت مصر جدا و لفت مصر من شرقها لغربها و اشتغلت في اماكن كتير و عرفت ناس كتير
و بتتكلم مصري كويس جدا بعد الجامعة اشتغلت في مصر حوالي سنه في احدي شركات الانتاج العالمية ..
و بعد كده اتنقلت للعمل في نفس الشركة بس في بلدها من وقتها و هي نفسها تيجي مصر بس للاسف مافيش عندها وقت…
بالذات ان حبها الاول كان في مصر…
عصام… مش هي متجوزه
نجلاء… اه و حبها الاول متجوز بس فيه تواصل و مش قادره تنساه…
عصام… و هي ماتجوزتش الحب الاول لسه
نجلاء…. كان لسه في اول حياته و اهلها رفضوا انها تعيش بعيد عنهم و في نفس الوقت الولد كان صعب يسافر يعيش معاها عشان كان عنده تجنيد في مصر
عصام… اه الظروف كانت ضدهم

نجلاء.. اه بالظبط كده
عصام… ( يرشف من فنجان القهوه) و بعدين
نجلاء… مديحه دي بقي كانت شخصية منفتحة جدا و متحرره و مش علاقة زواج معقدة…
عشان كده اتخطبت اكتر من 5 مرات…
عصام… يااااااه ليه كده؟ ايه اسباب الانفصال يعني
نجلاء… هي عندها في الشغل عشان شركة عالمية ممكن تسلم علي زميل لها و تبوسه عادي..
خطيب منهم قال لها اذاي تعملي كده… قلعت له الدبله و قالت له مش بحب التحكم في علاقتي باصدقائي

واحد تاني قال لها تمسح الصور اللي علي الانستجرام و هي لابسه بكيني او ملابس عارية
و الباقي كان الانفصال بنفس الاسباب..
عصام… هي مش عايزه تتجوز راجل يعني
نجلاء… هي عايزه راجل متحرر عنده الحاجات دي عادي
عصام… و لقت الراجل ده
نجلاء… اصبر بقي لما اكملك…
عصام… حاضر…
نجلاء.. مديحه كانت اصلا فكرة الجواز بالنسبة لها مش فكرة ناجحه هي ممكن تعمل علاقات جنسية مافيش عندها مشكلة في الحته دي

عصام… معقول… و اهلها
نجلاء… ابوها فرنسي و امها سيده عربية بس نفس التفكير
عصام… يعني هي عملت علاقة ولا ماعملتش
نجلاء…. مديحه فقدت عذريتها من و هي عندها 17 سنه و ابوها كان فرحان جدا و عمل لها حفله
عصام… احاا بجد
نجلاء… اه عندهم ده عادي دي كانت بتدخل بصاحبها البيت عادي…
عصام… ده ابوها مش في دماغه
نجلاء… ده ثقافتهم… و بيعملوا اكتر من كده علي فكره..
عصام… ابوها معقول
نجلاء…. يا ابني ابوها كان بياخدهم و يروحوا شواطئ عراه
عصام.. دي ايه دي؟
نجلاء… شواطئ ذي اي بحر عادي بس ممنوع فيها حد يلبس ملابس نهائي
عصام… مايو بس يعني
نجلاء… ولا مايو ملط
عصام.. ملط خالص
نجلاء… اه ممنوع فيه بوابة لشاطئ ممنوع اي حد يدخل لابس اي حاجه كل عريان خالص
عصام.. رجاله و ستات
نجلاء.. اه كله عريان و كله شايف بعضه

Advertisement

عصام… معقول بجد
نجلاء… بجد و دي شواطئ مشهوره و ناس كتير بتروحها
عصام. طيب سؤال
نجلاء.. اسئل
عصام… يعني لو راجل حس بإثاره و معاه واحدة و بتاعه وقف مثلاً يعمل ايه؟
نجلاء.. يا ابني بقولك عراه يعني فيه ممارسات علي الشاطئ عادي
عصام.. ممارسة كامله قدام الناس
نجلاء.. ممارسة كامله عادي و مافيش اي مشكلة و مافيش خيمه ولا اي حاجة
….
عصام.. ماشي كملي بس يعني هي مش عايزه تتجوز يعني
نجلاء… مديحه كانت عايزة تتجوز بس واحد ما حطش لها قيود يكون فري.. تلبس مايوه… تبوس اصدقائها… عادي
عصام… هي مسلمه ولا مسيحيه ولا بتعبد ايه دي
نجلاء… لا دي ملهاش دين ملحده
عصام… و اسرتها

نجلاء… يا ابني كلهم..
عصام… اااااااااه عشان كده..
نجلاء… مديحه كانت عايشه حياتها عادي جدا و كانت كل يوم في بلد بحكم شغلها و كانت سعيده جدا.. و طبعاً كان ليها اصدقاء بتقضي معاهم وقت الويك اند…
عصام… طبعاً رجاله
نجلاء… رجاله طبعاً…
عصام… اه و بعدين
نجلاء… الشغل عند مديحه عمل حفله في دولة اوربيه افتتاح قناة او حاجه ذي كده و طبعاً كانت الحفله دي فيها خمور و رقص و جنس
عصام… مليطه يعني
نجلاء…. شااااااطر مليطه.. في الحفله دي مديحه شربت و سكرت جدا و قاعدت ترقص و عملت حاجات كتير و اتعرت
تاني يوم الحفله كان فيه اجتماع و اتعرفت علي راجل عنده 35 سنه كان لم يسبق له الزواج و هو كان مدير الفرع اللي الدولة الاوروبيه دي و هو من اصول عربية..
عصام… طلع عربي
نجلاء… لا من اصول عربية عني مثلاً جده او جد جده يعني له جذور من دولة عربية لكن هو اوربي…
عصام.. اه فهمت و كانت مديحه عندها كام سنه
نجلاء… 31 سنه..
عصام… ماشي الراجل ده بقي عمل ايه؟
نجلاء… اتكلم معاها و انجذب لها عشان هي ملامحها شرقية و هو بيحب الشكل و الجسم الشرقي جدا..
غير انه كان سعيد جداً ان فيه واحده شرقية و متحرره كده
عصام… انتي شوفتي مديحه
نجلاء… حقيقي طبعاً لا بس طبعاً اتكلمنا فيديو و صور…
عصام… هي كانت حلوة
نجلاء.. هي حلوة بس مش جمال صارخ يعني بس فيها شئ كده سكسي مثيرة جدا

عصام… اذاي
نجلاء… عنيها جريئه جدا صوتها فيه نعومه علي قوه جسمها حلو جدا… عارف اللون القمحي لما يكون جسمه مظبوط
عصام… اه طبعا
نجلاء… هي كانت كده طويلة و جسمها حلو جدا…
عصام… عشان كده الراجل انجذب لها… اه هو كان اسمه ايه
نجلاء.. توني
نجلاء… اه طبعا مع تحررها هو حبها اكتر لانه كان عايز واحدة شرقية بتفكير اوربي..
عصام… و مديحه كانت عايزة كده
نجلاء.. فعلاً.. بعد وقت بسيط كان توني طلب من مديحه الجواز…
قبل ما مديحه توافق كانت قالت له شروطها و هو عدم وضع قيود لها اثناء الزواج…
توني طلب منها نفس الطلب…
عصام… طبعاً توني وافق
نجلاء… طبعاً لدرجة انه عمل لها حفله توديع العزوبية.
عصام.. ايه حفلة توديع العزوبية دي؟
نجلاء… بص يا سيدي دي حفلة العريس بيعملها مع اصدقائه و العروسه بتعملها مع اصدقائها
عصام.. عبارة عن ايه؟
نجلاء.. الحفلات دي عباره ان اصدقاء العريس بتعمل حفله في غرفة في فندق او في شقه بيجيبوا فيها فتيات ليل و خمور و يشربوا طول الليل و يمارسوا الجنس… و دي المفروض بيودع اصدقاء العزوبية…
عصام… و البنات؟
نجلاء… البنات نفس الموضوع
عصام… ( مندهش) معقول بتجيب فتيات ليل
نجلاء…. لا البنات بتجيب رجاله شغلتهم كده ذي فتيات الليل بس رجاله.. بيكونوا سود او بيض مفتولين العضلات اقوياء و اعضائهم الجنسيه ضخمه و منهم بيكون من ابطال الافلام الاباحية
عصام… و بيمارس مع البنات الجنس؟

نجلاء… لا بس بيتعري قدام البنات بصوره احترافية و البنات تداعب جسمه و عضلاته و لحد ما يشعر بإثاره و بعد كده يقذف امامهم…
ممكن الحفله دي يكون فيها اكتر من واحد
عصام… تصدقي ان شفت حفلة ذي دي في فيلم سكس
نجلاء… اه هي حاجه مشهوره في اوربا حفله توديع العزوبية دي؟ من تقاليد الزواج بس مشهوره للرجاله اكتر مش كل البنات بتعملها
عصام… توني كان عارف ان مديحه هتعمل الحفله دي
نجلاء… توني اللي عملها ليها
عصام… هو اللي عملها لها ( يضحك) نقوط يعني
نجلاء… ( ساخره) اه هدية الجواز
عصام… و بعد كده بقي
نجلاء… بعد كده كانت المفاجأة…

عصام… ايه؟ طلع شاذ
نجلاء… لا شاذ دي مش مشكلة عندهم عادي لا المشكلة انه قبل الزواج بيومين تلاته توني اعترف لمديحه انه مدمن العاده السريه
عصام… معقول يبقي عنده الانفتاح ده كله و مدمن للعاده السريه…
نجلاء… هو عشان مشغول طول الوقت و بيروح يعقد لوحده في البيت بيتفرج علي افلام ايباحيه فهو من كتر مشاهده الافلام الاباحية و هو قاعد لوحده في البيت اصبحت دي متعته انه يتفرج و يمارس العاده اثناء المشاهده…
عصام… لحد ما ادمنها… و كان راي مديحه ايه؟
نجلاء…. مديحه حبت توني و شافت انه تحدي بالنسبه ليها انها لازم تغيره و ان ده اهانه لانوثتها انه ما تقدرش تغيره
عصام.. يعني وفقت علي الزواج
نجلاء… اه بس طلبت من توني انه يتعاون معاها و مايستسلمش للعاده دي…
عصام… توني قال لها ايه؟
نجلاء… وافق طبعاً و قالها انه عايز يكون طبيعي

Advertisement

عصام… معقول محصلش بينهم ممارسة او اي مداعبة قبل الزواج و هما عندهم الانفتاح ده كله
نجلاء.. حصل طبعاً بس مافيش ممارسات كاملة كان بيقول لها انا عايز اعمل دي الدول الشرقية تكون اول علاقة ليلة الدخله
عصام.. ( ساخراً) لا راجل
نجلاء… ( تضحك) طبعاً دكر
عصام… و اتجوز مديحه
نجلاء… اه اتجوز مديحه و حاول يكون طبيعي علي قد ما يقدر بس ما عرفش نهائي..
عصام… يعني كان بيعمل ايه؟
نجلاء….

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل السادس

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

توني و مديحه عملوا حفله زفاف نهاريه علي حمام سباحه فيلا توني..
كانت حفله صاخبه رقص و شرب
كانت فيها بعض التقاليد المشهوره في المجتمعات الاوربيه
ومن التقاليع قام توني بالجلوس علي ركبيته تحت فستان العروس محاولاً الدخول و يضع يده خلف ظهره
و تجلس العروس باقي الحفل بدون اندر استعدادا
و من التقاليع

لما مديحه اتجوزت توني كانت سعيده جدا و حسيت انها اخيرا و جدت الراجل اللي بتحلم بيه رجل ماديا كويس و شكله وسيم و في نفس الوقت طيب و كانت تكلم و لاول مره بدأت تفكر في تكوين اسره…
و كانت تنتظر حياه زوجيه مختلفه حلمت بها كثيرا…
….
عندما دخلت مديحه غرفتها مع توني..

Advertisement

كان عنده كرش صغير
كان اداء توني ممتاز و اكتر مما تتخيل…

ان لم تجد حل لهذه المشكله سوف اطلب ان ننفصل
الواضح ان توني فعلا يعاني من مشاكل نفسيه..
بعد الحاح وافق توني علي ان يذهب الي طبيبه و ليس طبيب حتي لا يشعر بالنقص امام رجل مثله….
فعلا كانت توجد طبيبه متخصصه في كل شئ
….
ذهبت مديحه الاول الي الدكتوره لتحديد ميعاد…
حتي تكون الدكتوره في انتظارهم فعيادات الطب النفسي المفروض لا يكون فيها انتظار
..
في الموعد ذهبت مديحه مع توني الي الدكتوره…
و كانت الدكتوره في انتظارهم كانت الدكتوره اسمها ليزا و كانت تجلس في مكتب و كان الضوء خافت

و كانت سيده سمراء جميله
عندما جلس توني و مديحه امامها علي المكتب..
ليزا.. ( تنظر الي توني) تحب نتكلم و المدام موجوده ولا تحب انها تخرج
توني.. لا طبعاً انا عايزها هنا
ليزا…( تنظر الي مديحه) حضرتك ماتتكلميش نهائي و كأنك مش موجوده و ( تنقل الحديث الي توني) انت اعتبر انك قاعد لوحدك و مافيش حد موجود…
توني… حاضر…
اليزا… اتكلم براحتك بدون اي قيود او اي تحفظات…
توني…. حاضر
اليزا…. ( تشير الي توني لنوم علي اريكه في المكتب) تعالي يا توني نام هنا و استرخي جدا…
توني… ينام و يسترخي..
اليزا…( تخفض الاضائه) غمض عنيك و تخيل انك تجلس علي البحر…
توني… حاضر…
اليزا… ايه بقي المشكله اللي انت بتعاني منها…
اليزا… كان ايه اللي حصل…
( تهمس لمديحه)
حاولي تغيري معاه لحد ما توصلي لقلبه…
و المهم بلاش يشعر انك منتظره النهايه او انك بتمارسي الجنس معاه عشان تشوفي هيقذف و لا لاء…
خلي الموضوع طبيعي خالص بس المهم غيروا جو روحي معاه الفندق اللي كان فيه مثلا
و انا معاكي 15 يوم و تعالوا في نفس الميعاد
……
……
بعد كام يوم طلبت مديحه انها عايزه تغير جو او حتي تغير اماكن…
و طلبت من توني لو مافيش مشكله تروح تعقد في فندق في منطقه في بحر
وافق توني..
و ذهبوا الي احد الفنادق المطله علي البحر..
و كانت مديحه تحاول ان تريح اعصابه من الضغوط..
و لم تعرف حتي الان ما هو سر توني حاولت مره او اثنان بعد لقاء الدكتوره لكنها فشلت معه حتي انها صعدت الي سطح الفيلا و كان اللقاء فاتر…

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل السابع

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

توني و مديحه عملوا حفله زفاف نهاريه علي حمام سباحه فيلا توني..
كانت حفله صاخبه رقص و شرب
كانت فيها بعض التقاليد المشهوره في المجتمعات الاوربيه
ومن التقاليع قام توني بالجلوس علي ركبيته تحت فستان العروس محاولاً الدخول و يضع يده خلف ظهره
و تجلس العروس باقي الحفل بدون اندر استعدادا
و من التقاليع

لما مديحه اتجوزت توني كانت سعيده جدا و حسيت انها اخيرا و جدت الراجل اللي بتحلم بيه رجل ماديا كويس و شكله وسيم و في نفس الوقت طيب و كانت تكلم و لاول مره بدأت تفكر في تكوين اسره…
و كانت تنتظر حياه زوجيه مختلفه حلمت بها كثيرا…
….
عندما دخلت مديحه غرفتها مع توني..

كان عنده كرش صغير
كان اداء توني ممتاز و اكتر مما تتخيل…

ان لم تجد حل لهذه المشكله سوف اطلب ان ننفصل
الواضح ان توني فعلا يعاني من مشاكل نفسيه..
بعد الحاح وافق توني علي ان يذهب الي طبيبه و ليس طبيب حتي لا يشعر بالنقص امام رجل مثله….
فعلا كانت توجد طبيبه متخصصه في كل شئ
….
ذهبت مديحه الاول الي الدكتوره لتحديد ميعاد…
حتي تكون الدكتوره في انتظارهم فعيادات الطب النفسي المفروض لا يكون فيها انتظار
..
في الموعد ذهبت مديحه مع توني الي الدكتوره…
و كانت الدكتوره في انتظارهم كانت الدكتوره اسمها ليزا و كانت تجلس في مكتب و كان الضوء خافت

و كانت سيده سمراء جميله
عندما جلس توني و مديحه امامها علي المكتب..
ليزا.. ( تنظر الي توني) تحب نتكلم و المدام موجوده ولا تحب انها تخرج
توني.. لا طبعاً انا عايزها هنا
ليزا…( تنظر الي مديحه) حضرتك ماتتكلميش نهائي و كأنك مش موجوده و ( تنقل الحديث الي توني) انت اعتبر انك قاعد لوحدك و مافيش حد موجود…
توني… حاضر…
اليزا… اتكلم براحتك بدون اي قيود او اي تحفظات…
توني…. حاضر
اليزا…. ( تشير الي توني لنوم علي اريكه في المكتب) تعالي يا توني نام هنا و استرخي جدا…
توني… ينام و يسترخي..
اليزا…( تخفض الاضائه) غمض عنيك و تخيل انك تجلس علي البحر…
توني… حاضر…
اليزا… ايه بقي المشكله اللي انت بتعاني منها…
اليزا… كان ايه اللي حصل…
( تهمس لمديحه)
حاولي تغيري معاه لحد ما توصلي لقلبه…
و المهم بلاش يشعر انك منتظره النهايه او انك بتمارسي الجنس معاه عشان تشوفي هيقذف و لا لاء…
خلي الموضوع طبيعي خالص بس المهم غيروا جو روحي معاه الفندق اللي كان فيه مثلا
و انا معاكي 15 يوم و تعالوا في نفس الميعاد
……
……
بعد كام يوم طلبت مديحه انها عايزه تغير جو او حتي تغير اماكن…
و طلبت من توني لو مافيش مشكله تروح تعقد في فندق في منطقه في بحر
وافق توني..
و ذهبوا الي احد الفنادق المطله علي البحر..
و كانت مديحه تحاول ان تريح اعصابه من الضغوط..
و لم تعرف حتي الان ما هو سر توني حاولت مره او اثنان بعد لقاء الدكتوره لكنها فشلت معه حتي انها صعدت الي سطح الفيلا و كان اللقاء فاتر…
..

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الثامن

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

# 🔞🔞🔞🔞
كانت مديحه سعيده جداً بتغير توني و حتي توني بداء يشعر بثقه في نفسه اكتر…
كانت مديحه تحكي ل اليزا كل شئ و كانت دائما اليزا تطلب منها الاستمرار… و عدم ترك توني وحيد في الغرفه طول فتره الاقامه كانت مديحه تلازمه مثل ظله…
في اخر يوم لهم في الاقامه في الفندق كانت مديحه و توني يتسوقوا في احد المولات الكبيره و كانت مديحه ترتدي جيبه رياضيه قصيره مثل لعبات التنس و تضع نظاره شمسيه و كانت تمشي مع توني يشاهدوا المحلات لشراء بعض الملابس
دخل توني لشراء حذاء رياضي و دخلت معه مديحه و كانت تجول في المحل تشاهد الاحذيه الحريمي..
اقترب منها شاب وسيم يعمل في المحل عرفت انه من احدي الدول العربية
رحب بها جداً و كان سعيد للغايه و عرض عليها مساعدتها لاختيار افضل الانواع و الماركات و عرض عليها ايضاً خصومات كبيره…
رغم ان مديحه كانت غير مهتمه بالشراء لكن كانت الخصومات مغريه جداً
اختارت ثلاثه احذيه و جلست كي تقيس الاحذيه..
جلس الشاب علي ركبته و مسك قدم مديحه و قام بخلع حذائها و البسها الحذاء الجديد…
و كان يمسك ساقها و يتحسسها و ينظر لها و هي تحاول اخفاء متعتها…

وضع قدم مديحه فوق ركبته لكي يلبسها حذاء اخر و حرك قدمها ببطئ
لكنه يحاول ان يظهر انه مهتم بعمله حتي لا يشعر به مديره او احد الموظفين…
شعرت مديحه باثاره عندما وجدت الولد يمسك رجلها و يضغط عليها… وضعت رجل علي رجل امام الولد و كأنها تريد ان تقيس الحذاء و كانت تريد ان تراه و هو يتأمل ******
نظر الولد يمين و يسار لم يجد احد يري ما يفعل نزل و كأنه يبحث عن شئ تحت الكرسي و نزل و قبل اصبع رجلها و لعقه…
شعرت مديحه برعشه في جسدها هذه اول مره احد يقبل رجلها كانت تشعر انها ملكه
قبل ان تنصرف مديحه كان الولد كتب لها رقمه علي علبه الاحذيه..
و قال لها لو حبيتي تغيري اي حذاء او تشتري واحد تاني اتصلي بي و انا اجيلك لحد الفندق و انا انصرف من العمل في الخامسه اريد ان اراكي يا اميرتي الجميله…
سلمت عليه مديحه و قالت له سوف تغادر الفندق صباحا..
الح الولد ان يراها اليوم انه تعلق بها جداً…
قالت له مديحه صعب جداً لانها سوف تجهز الشنط و سوف تغادر صباحا… لكنها سوف تحاول ان تراه…
كان توني يبحث عن مديحه و عندما رأها داخل المحل ذهب لها..
و اندهش من جمال الاحذيه و اسعارها
قالت له ان الفضل يرجع لهذا الشاب انه هو من عمل لها خصم كبير لانه عربي مثلها…
سلم عليه توني و رحب به…
سئله توني علي اسمه قال له اسمي هاشم…
عرف منه انه يدرس و يعمل في هذه الدوله…
رحب به توني و شكره و عرض عليه انه لو احتاج اي شئ يتصل به و كتب له رقمه و عنوانه…
……
ذهبت مديحه و توني الي الفندق..
توني… انتي كنتي مثيره قوي انهارده
مديحه… مثيره ايه؟ !!!
توني… بجد كنتي حلوه قوي انهارده…
مديحه… ده انا كنت نازله بدون مكياج او حتي عملت شعري
توني… جسمك كان حلو قوي انهارده…
مديحه… انت اللي شايفني حلوه بس
يقترب منها توني و يحضنها و يقبل فمها
٠… بقي الجمال ده انا اللي شايفه حلو بس
مديحه.. لا مش انت لوحدك
توني… ( يهمس في اذنها و يلعقها ) مين…
مديحه… هاشم…
توني… ( يدخل يده في*****) قالك ايه؟ ..
مديحه… ماقليش حاجه… بس
توني… ( يكمل لعق في رقبتها) بس ايه؟
مديحه… باس رجلي
توني… ( يشعر باثاره و يدخل يده ******…. بجد
مديحه… اه باس رجلي
توني…******
مديحه… قوي
توني…. نفسك ******
مديحه… نفسي يبوس رجلي تاني…
توني… تعالي نروح له تاني
مديحه… هو كتب لي رقم تليفونه..
توني… بجد
مديحه… قالي لو عايزه تبدلي او تشتري حاجه كلميني..
توني.. فين الرقم
مديحه.. علي العلبه..
يذهب توني و يعطي التليفون ل مديحه… اتصلي بيه دلوقتي و قولي له تعالي و هات لون تاني
مديحه… بس هيجي هنا
توني.. اتصلي بس و هقولك نعمل ايه…
اعطي توني التليفون لمديحه تكلم هاشم
تتصل مديحه… اذيك يا هاشم كنت عايزه كوتشي نفس المقاس بس اللون الاحمر
هاشم… تحت امرك اجيلك دلوقتي
مديحه…( كانت تتاوه من حركات توني) يا ريت دلوقتي
هاشم… العنوان
مديحه… تعطي له العنوان و رقم الغرفه…
اخذ توني مديحه الي الحمام و غسل لها قدمها بيده و وضع لها مرطب و عطرها…
و نزع عنها……. و عطر لها جسمها بمرطب كي تكون ناعمه و مثيره
لبست مديحه قميص اسود قصير بدون اي شئ اسفله…
…….
رن تليفون الغرفه ردت مديحه…
الاستقبال.. فيه واحد من توكيل الاحذيه
مديحه.. اه خليه يطلع
….
توني… انا هدخل الدولاب
مديحه.. بس بلاش تعمل اي صوت
توني.. اغلقي جميع الانوار و اتركي النور الخافت عشان مايبصش للدولاب..
مديحه… حاضر…
يدخل توني الدولاب و يترك فتحه صغيره لينظر منها …
دق الباب..
فتحت مديحه لهاشم..
مديحه… اذيك يا هاشم اتفضل
يدخل هاشم…
هاشم… انا جبت لك اللون اللي حضرتك طلبتيه..
مديحه.. طيب كويس قوي
(تجلس مديحه علي طرف السرير
و تمد رجلها لهاشم) تعالي شوف المقاس كده..
هاشم… حاضر يا هانم ( يجلس علي ركبته و يمسك قدم مديحه و يدخلها في الحذاء)
مديحه… حلو قوي…( وتفتح رجلها امام هاشم)
ترفع قدمها امام فم هاشم..
الذي يشم قدمها بنشوه
و قبل قدمها و رفعها و قبل اسفل قدمها و لعقها و انتقل كانت مديحه تشعر بحاله من المتعه لم تشعر بها من قبل و هي شعور الملكات.. كانت تشعر انها ملكه…
كانت تضع قدمها علي وجه هاشم و هو يقبلها و تعطي له كعب قدمها و يقبله بنهم شديد…
فتحت لهاشم **** و نامت علي ظهرها و كأنها تعطي له امر ان ***** إلي….

نظرت الي توني من و كان توني يشعر باثاره كبيره… عندما حاول ليمارس العاده السريه …
قالت مديحه لا… كي يفهم انها ترفض…
تراجع توني خوفا من افساد متعه مديحه…
كان هاشم يعمل شغله بإتقان..
عندما انهي هاشم… اخذ ثمن الحذاء و اعطت له مديحه اكراميه سخيه نظير اتقانه لعمله…
عندما انصرف هاشم…
دخل توني مثل الجائع الي ***** كان مجنون صعد فوق كان يمارس بجنون و كان يقبل مديحه
…. ……
اتصلت اليزا بتوني و طلبت منه الذهاب لها فور الوصول…
دون ان تقول له ان مديحه قالت لها اي معلومات…
وافق توني…
و فعلا فور وصلهم ذهبوا الي الدكتوره اليزا…
… ….
اليزا… ( تنظر الي مديحه) ايه الاخبار.
مديحه… توني كان ممتاز بصراحة فيه تقدم كبير.
اليزا… ( لتوني) التقدم ده انت شايف ايه سببه
توني… مديحه..
اليزا… شاطره يا مديحه لدرجه دي انتي مثيره
مديحه.. ( تنظر لتوني) بص بقي انا هقول كل حاجه للدكتوره ماشي
اليزا…. قولي طبعاً لازم اعرف كل حاجه
مديحه تحكي للدكتوره كل شئ من اول عامل الغرف و الحفلات و هاشم..
اليزا… واو ده انتوا عشتوا فتره جميله جدا
مديحه… بصراحة كانت فتره ممتعه جداً
اليزا… و انت يا توني كنت سعيد
توني… اه جداً.
اليزا… كنت تشعر بمتعه و مديحه تشعر باثاره مع احد اخر
توني… بصراحة… كنت اشعر بمتعه
اليزا… انت مش قولت لي كل شئ يا توني
توني… للاسف اه
اليزا… مافيش شئ مخجل يا توني كلنا في حياتنا اشياء بنحاول نخبيها.. لازم تتكلم
توني… مش عارف اقول ايه..
اليزا… لو تحب مديحه تخرج مافيش مشكله…
( تنهض مديحه للخروج)
توني… لا لا اعقدي يا مديحه..
اليزا… المشكله دي عندك من ايام الطفوله..
توني… ممكن من ايام الشباب..
اليزا… اتكلم يا توني ( و تشير له بالنوم علي الاريكه و تقوم تغلق النور و تبقي علي اضائه خفيفه جدا)
توني… كنت اعيش بعد وفاه ابي مع امي و عمتي و خادمه زنجيه كانت تاتي لنا في الصباح تساعد امي و عمتي في النظافه.
كانت امي سيده محافظه جداً و كانت لا تخرج من المنزل الا نادر
كانت عندها حوالي 50 سنه كانت تحب ابي و باقيه علي ذكراه…
و كانت عمتي سيده في الاربعين و كانت منغلقه جداً و متزمته لا تعرف الضحك او حتي المزاح
كانت تحب امي رغم ان يوجد احيانا بعض الخلافات البسيطه
عمتي كانت لم تتزوج من قبل لانها كانت شديده في التعامل كان صعب جداً ان يقبل رجل بالارتباط بها برغم انها كانت جميله.. ..
كانت حياتنا رتيبه في هذا المنزل
حتي جائت عندنا سيلا و هي سيده سمراء تسكن في منطقه شعبيه و كان زوجها في السجن لانه كان له بعض قضايا شيكات بدون رصيد.
عطفت عليها امي …..
و شغلتها عندنا….
كنت اشعر ان سيلا اضافت جو جميل في البيت كانت مرحه و دمها خفيف و تحب الرقص
كانت سيلا تطلب مبالغ قبل الويك اند لانها لابد ان تعطي لصديقها مبلغ مالي
لاننا نعرف ان النساء الزنوج لا تقدر علي البعد عن انهم يحبو **** جداً و يتكلموا عنه في كل وقت..
كانت سيلا تمدح في صديقها هذا امام امي و عمتي و كانت عمتي تستمتع جداً بسماع الحديث عن صديق سيلا كان اسمه توم
اليزا… انت شوفت صديق سيلا ده
توني… مره كان جاي عشان عايز فلوس منها…
اليزا… و ايه اللي حصل..
توني… ماما صممت انه يدخل و قدمو له مشروب
اليزا… ماما كان شكله ايه
توني… رجل زنجي عملاق قوي كان يلعب رياضيه
اليزا… ماشي كمل..دي المره الوحيده اللي دخل فيها البيت…
توني… كنت اعرف انه جه… من سيلا او امي… عشان يشتري اغراض للمنزل او اي شئ لكن دايما كان في غيابي
اليزا… ماشي كمل
لحد مره كنت في رحله المفروض كنت هعقد يومين في هذه الرحله
لكن لظروف حدثت روحت قبل الميعاد…
عندما و صلت الي المنزل كان الوقت متاخر جداً..
خفت اني اضرب الجرس نطيت من سور الحديقه علي غرفتي مباشره. .
كنت تعبان و ارغب في النوم جداً
حتي سمعت صوت في الصاله و حركه…
عندما فتحت الباب… و جدت غرفة عمتي مفتوحه…
مشيت بهدوء حتي لا تراني و تنزعج…
كانت المفاجأة
امي و عمتي و سيلا عريا … مع توم

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل التاسع

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

#جريئه_بدون_خطوط_حمراء +18
…..
اليزا… احكي كل حاجه بالتفاصيل اي شئ اتعلق في ذاكرتك مهما كان بسيط
توني… حاضر…
اليزا… بدون احراج… او كسوف
توني… حاضر
اليزا… كمل يا توني…
توني… كنت لا اتخيل ابدا ان امي
او عمتي في هذا الوضع ابدا
كانت امي بعد وفاه ابي لم تهتم ابدا ان يكون لها صديق كانت ملتزمه جداً و كانت حتي لو كان هناك مشهد قبله في التلفزيون كانت ترفض ان يستمر المشهد و كانت تحول القناه فورا.. كانت تقول لي و انا صغير ان هذه المشاهد تجلب الشيطان…
حتي عندما كنا نذهب الي النادي او البحر كانت تجلس مفردها تقراء و كانت عمتي مثلها و يمكن اشد كنت اشعر انها معقده من الرجال…
كانت عندما يأتي الي البيت رجل الي البيت ليصلح شئ كانت تعامله بمنتهي الكبرياء و الغطرسه… كنت اشعر انها ليست امراه كانت لا تهتم بملابسها رغم انها جميله و جسمها جميل الا انها كانت دائما ترتدي ملابس واسعه الوانها سوداء او بنيه…

و كانت دائما منشغله بعمل التريكو او الكروشيه…
لا تقبل النكات او المزاح ابدا….
توفي ابي و انا في التاسعه و كنا نعيش بعد و فاه ابي انا و امي و عمتي…
كنت مثلهم اعيش بصوره روتينه جداً لا اعرف شئ عن الحياه الخارجيه سوي المدرسه و كانت عمتي ترفض ان يكون لي اي اصدقاء…
كانت تذهب معي حتي اركب الباص و تنتظرني في ميعاد العوده…
كانت امي و عمتي هما كل حياتي و مصدر ثقافتي الوحيد…
كان مجرد الحديث او الكلام عن الجنس او الزواج شئ قبيح
كانت مره عمتي دخلت علي مره و كنت احلق عانتي…
نهرتني جداً و قالت لا تفعل هذا مره اخري… ان هذه المنطقه يسكنها الشيطان…
كنت اخاف ان امسك عضوي او حتي اخاف ان ينتصب رغماً عني و انا نائم…
كنا نعيش بصوره رتيبه لا جديد كل واحد فينا يعرف ما يقوم به في البيت..
حتي وقعت امي علي ركبتها و طلب منها الدكتور راحه تامه لمده اسبوعين …
كانت في المستشفي عامله نظافه اسمها سيلا كانت سيده زنجيه في الثلاثين كانت مثل الكثير من الزنوج جسمها طويل و صدره ممتلئ و لها ارداف كبيره للغايه لا تتناسب مع جسمها كانت اردافها كبيره و ممتلئه كانت و هي تمشي تشعر و كأن كل فرده تمشي في اتجاه كانت مثيره كنت احب جسم السيدات السوداء جداً…
سيلا كانت تحكي لامي علي ظرفها الماديه الصعبه و انها هي من تصرف علي ابنها لان زوجها في السجن لاصداره شيكات بدون رصيد….
امي تعاطفت معاها و طلبت من عمتي ان تاتي الي المنزل لتساعدنا في اعمال البيت خاصه ان امي سوف ترقد في السرير و انا قد اقترب موعد الامتحانات…
عمتي وافقت
بصعوبه لانها كانت لا تحب ان يدخل احد غريب المنزل لكن مع الحاح امي و الظروف الحاليه وافقت لكن كانت تريد ان تعمل سيلا فتره مرض امي فقط…
…..
بعد دخول سيلا المنزل تبدل الحال بصوره كبيره جداً..
اصبح المنزل فيه حياه و روح جديده…
كانت عندها قدرته غريبه في السيطره علي امي و عمتي..
لاول مره اري شبابيك المنزل مفتوحه اول مره اسمع اغاني في البيت..
لاول مره عمتي لا تنتظرني عند موقف الباص..
عندما وصلت المنزل رايت سيلا ترقص و امي و عمتي تسقف لها
و شدت سيلا امي للرقص معاها
و كانت تعلمهم كيف ترقص و تلعب اردافها كل فرده لوحدها هي رقصه افريقيه شهيره
و كانت عمتي لاول مره تضحك بهذه الصوره
كانت سيلا تتحدث دائما عن *** و عن حبها له
انه رجل قوي جداً ترغب فيه كل نساء المنطقه التي تعيش فيها و انها يعطوا له المال مقابل ان ****** معهم..

كانت سيلا تحكي ان الرجال السود يعشقوا **** و كأنهم خلقوا لذلك هم كسالي و غير مهتمين بالعمل و النجاح لكنهم يعشقوا ******…

Advertisement

قالت سيلا انهم عندهم بعض العقائد و الاساطير تقول ان لابد للاطفال الذكور من بعد الولاده لا يرتدوا اي سراويل داخليه ابدا او بامبرز او اي شئ يعوق نمو العضو الذكري و ان الامهات تترك الاولاد تلعب بدون ما ترتدي الجزء السفلي من الملابس في اوقات النهار و ذلك لان الجاذبيه الارضيه تكون في اشدها و هي تجذب ***** التناسلي للطفل و تساعد علي *****
كانت سيلا لا تهتم في حياتها سوي ******* و الحديث عنه و جعلت امي و عمتي يتكلموا معاها…بدون خجل او حياء..
كانت امي ترغب في شراء اجهزه منزليه جديده و عمل تعديل في المنزل
طلبت سيلا ان تاخذ الاجهزه القديمه…
اول مره اشاهد توم عندما جاء بسيارته لنقل الاجهزه الي منزل سيلا..
كان شاب اسمر لكنه وسيم الي حد ما طويل و عريض عنده عضلات بارزه جداً و كانه مصارع ضخم…
عندما عرفت امي و عمتي انه سوف يأتي ارتدت كل منهم اجمل ملابسها و وضعت كل منهم بعض المساحيق

لقد ايقظ حديث سيلا عن توم انوثه عمتي النائمه من زمن طويل.
و استعادت امي ايضا ذكرياتها مع ****”
عندما شاهدته امي و عمتي اصروا علي ان يدخل يشرب شئ
و كان يتكلم معهم بثقه و كانت امي و عمتي ينظروا له *****.
كانت تحبه جداً لا ترفض له طلب..
عندما غادر دخلت امي غرفتها و لم تتكلم مع احد و كانها لا تريد ان تسمع او تري شئ بعد ذلك الفهد الاسمر…
و عمتي خرجت تشاهده و هو يرحل من البلكونه…
وجود سيلا غير الكثير من قوانين المنزل..
لقد اصبحت اخرج مع اصدقائي و اشاهد التلفزيون حتي المحطات التي تنشر افلام بدون قطع كنت اشاهدها و اصبحت امي تشاهدها معي…
وافقت امي ان اذهب الي رحله مع اصدقائي و سوف اقيم لمده ثلاثه ايام في هذه الرحله..
وافقت بدون اي اعترض هي و عمتي…
و عمتي هي من جهزت لي الشنطه بنفسها….
ذهبت الي الرحله و كانت رحله سيئه جداً هي اقامه في احدي الغابات لمده ثلاثه ايام و كنت لا اطيق البعوض في الليل…
تركت المجموعه و عدت انا و مجموعه من الشباب…
وصلت المنزل حوالي الساعه الثانيه صباحاً كنت اعلم ان امي و عمتي في هذا الوقت لابد ان يكونوا نائمين و لو رنيت الجرس او دقيت علي الباب سوف اسبب لهم ذعر كبير…
نطيت من فوق سور المنزل و دخلت غرفتي من البلكونه…
و كنت مرهق جداً و اريد ان انام..
عندما استلقيت علي السرير سمعت اصوات في الخارج لم اعهدها و صوت رجل..
فتحت باب غرفتي ببطئ و كانت الصاله بدون اي اضائه لكن غرفة عمتي كانت مضائه و كانت الاصوات تخرج منها…
مشيت ببطئ جداً.. حتي شاهدت غرفة عمتي…
كانت مفاجأه لم اتخيلها ابدا
اليزا…. قول ما تتكسفش شوفت ايه…
توني… كانت امي و عمتي و سيلا عريا تماما

بعد ان انهي دخلت الي حجرتي
سمعته و ياخذ منهم مقابل عمله اخذ من كل واحده 100 دولار
يعني 300 دولار… يستحقهم عن جداره…
طلبت منه امي ان يأتي غدا و قالت تعالي عشان توني مسافر

لم تعلم امي اني موجود..
هل احاول ان اختفي حتي اشاهد هذه المعركه مره اخري…
كنت مستمتع جداً و انا اشاهد هذه الحفله من ****
انصرف توم و كانت امي و عمتي و سيلا في حاله نشوي و متعه..
كانوا يتكلموا عن قوته
و عرفت منهم انها ليست المره الاولي انهم زبائن توم من فتره
دخلت كل واحده الي غرفتها..
…..
ماذا افعل..

قررت اني سوف ادفع انا ايضاً 100 دولار و اشاركهم
عندما شاهدتني امي و عمتي في المنزل صباحا…
قالوا لي… لماذا جئت
انا… الرحله كانت سيئه بيدي
نظرت امي لعمتي و كأنها تقول لها الخطه باظت.
انا… ماما انا سمعت كل حاجه
انا هكون معاكوا

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل العاشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

#

عصام.. ياااه هو فيه ناس كده
نجلاء… يا عصام انت لازم تاخد بالك من شئ مهم
عصام… ايه هو
نجلاء… المجتمع و التربيه مختلفه نهائي هما مافيش عندهم القيم و التقاليد بتاعتنا دي خالص
عصام… فاهم بس فيه راجل ممكن يرضي بشوف زوجته و اهله كده…
نجلاء.. الرغبه دي موجوده من زمان و هو مرض جنسي انه الراجل بيشعر بمتعه او اثاره لما يشوف حد يهمه او بيحبه في الوضع ده
عصام.. موجود من زمان اذاي
نجلاء.. فيه احاديث بتتكلم عن الديوث.. و ده موجود من ايام الجاهليه و قبلها.. كان فيه رجال بيحصل بينهم تبادل للزوجات
لما جه الاسلام حرم الفكره دي نهائي.. يعني الرغبه دي نفسيه من زمان مش من الايام دي
عصام.. طيب و توني عمل ايه بعد كده..
نجلاء.. هو تعب جداً نفسيا بعد ما توم مشي كان بيحاول يتجنب الجلوس في المنزل.. لحد ما جات له فرصه عمل كويسه و كانت في دوله قريبه…
مع الوقت طبعاً امه و عمته كبرو في السن و الايام طبعاً بتنسي اي حاجه..
عصام… و مديحه عملت ايه بقي بعد كده مع توني
نجلاء… لازم تعمل في حسابك ان برضه الثقافة مختلف عننا جداً
عصام.. طبعاً فاهم بس انا قصدي ايه اللي حصل لهم بعد كده؟
نجلاء… مديحه كانت متعاطفه جداً مع توني و هو بيحكي لان ده بالنسبه لها ضغوط نفسيه شديده علي توني
عصام… فعلاً الثقافة مختلفه دي لو كانت عندنا و سمعت جوزها بيقول كده لدكتوره نفسيه كان زمانها اطلقت او كانت فضحته
نجلاء… طبعاً بس برضه الانفتاح قوي كده مش كويس..
عصام.. طبعاً..
نجلاء… اليزا عملت مع توني شويه جلسات و الجلسات دي خرجت من توني كتير من المشاكل النفسيه اللي اثرت في تفكيره
عصام… كان ايه السبب من وجه نظر اليزا
م
نجلاء… الانغلاق الشديد جداً و السيطره الشديده من امه و عمته جعل شخصيته منقاده سالبيه و كانت فكره ****** بعيده جداً عنه و طبعاً ذي اي شاب كان في داخله رغبه لممارسه و طو لما حصل و شاف امه و عمته مع توني…
كان فيه صدمه كبيره و في نفس الوقت سعاده إنه خلاص كده هيكون عنده القدره إنه يمارس ******* بدون قيود نهائي
عصام..طيب هو ليه اختار إنه يمارس ف المشاركه و ليه أختار إنه يكون في دور السيده..
نجلاء…اليزا قالت إنه كان داخله صراع رهيب وقتها…
هو عايز يقول لعمته و أمه أننا شفتكو خلاص و في نفس الوقت هو كان عنده شهوه عاليه و رغبة فيه ممارسة ***** في أسرع وقت..و في نفسه الوقت عقله الباطن كان شايف أن أمه و عمته هما القدوه بتاعته طول العمر عشان كده اختار إنه يمثل نفس دورهم..
مع رغبته الشديده و حبه لسيلا و جسمها و انبهاره بجسم توم …
ماكنش عنده أي بديل يحقق له كل الرغبات دي غير أنه يشاركهم

عصام… و بعد كده ايه إللي حصل بين مديحه و توني
نجلاء.. اليزا طلبت من مديحه بعد كل جالسه مهام معينه تعملها مع توني
عصام..ذي إيه
نجلاء.. مهام نفسية.. يعني مثلاً تفهمه إنه لو بيحبها فعلا عمره ماهيفكر في ممارسة العادة ***** تاني
او تفهمه إن لازم نكون اسره و صعب نكون اسره و هو مدمن للعاده دي او تحاول تضغط عليه و توصل إنه مش طبيعي ولازم يبقي طبيعي..
عصام…و هو استجاب
نجلاء… مع اليزا و مديحه اتغير جدا و بقي طبيعي الي حد كبير جداً..
عصام.. يعني لم يعد يشعر باثاره و مديحه ينظر لها رجل
نجلاء… بالتأكد مش ذي الأول بس هما عندهم الحاجات دي عادي مش غلطت و دي بالنسبة لهم شيء طبيعي..
أنت في الاجازه بتروح الملاهي هما لا ممكن يروحوا الاماكن دي و عادي جداً
عصام… بس انتي لسه بتكلمي مع مديحه..
نجلاء.. طبعاً..
عصام.. يعنى هي عامله ايه دلوقتي..
نجلاء… الحاجات دي كانت من ذكريات مديحه هي دلوقتى كويسه هي و توني جدا و عندهم اولاد
بس هي كانت بتحكي لي ذكرياتها..
عصام… اه..
…..
نجلاء… أقوم بقي أعمل عشا بعد قصة توني و مديحه
عصام.. لا المفروض بعد قصة توني و مديحه مش نعمل عشا
نجلاء… نعمل ايه؟
عصام.. نعمل *****.
نجلاء… يا واد يا سافل
عصام…( ينظر إلي صدر نجلاء و يعض على شفايفه) نفسي بقي..
نجلاء.. عصام أهدي يا واد
عصام… ( يقترب و يحاول أن يمسك******)
نجلاء… ( تجري بدلع ) لا يا عصام
عصام… يمسكها و يضمها عليه و يقبلها
نجلاء.. ( تدفعه) احنا اتفقنا يا عصام
عصام… مش قادر خالص ( ويستمر في تقبيلها من رقبتها)
نجلاء… لو مش قادر يبقي روح
عصام… ( يتوقف و ينظر لها) يعني بتطرديني
نجلاء… انا قولت لك مش هينفع اني اعمل كده معاك و انت مصمم
عصام… هو انا مش عجبك لدرجه دي
نجلاء… انت عارف كويس انك عجبني جداً بس انا مش قادره اني اعمل كده معاك دلوقتي
عصام… نحاول..
نجلاء… بلاش كده يا عصام خليني احبك انت كده يتحسسني انك عايز تعرفني عشان كده بس
عصام… لا طبعاً…
نجلاء… عارف يا عصام لو عملنا كده دلوقتي انا دج جعان موت
نجلاء…. دقيقه و يكون جاهزه
عصام… يا سلاااام بقي لو كوبايه شاي..
نجلاء… طبعاً يا حبيبي حاضر
عصام… حبيبي؟
نجلاء.. طبعاً حبيبي يا واد انا بموت فيك.. هو انا حد دخل بيتي و فتحت له قلبي غيرك
عصام… يعني بجد بتحبيني
نجلاء… انا مش هقول بس انت مش حاسس
عصام… ساعات بحس انك بتحبيني و ساعات لاء
نجلاء… هو انا لو مش بحبك كنت عملت معاك ده كله اذاي و احكيلك عن ادق تفاصيل حياتي ليه؟
عصام… ليه
نجلاء… عشان حاسه انك حاجه حلوه دخلت حياتي..
عصام.. و انتي كمان و الله يا نجلاء انا مش عارف انا بقيت كده اذاي.. ده انا عمري ما قاعدت كده اسمع كلام و اهتم بحد..
انا اللي كنت اخلص شغل اروح اعقد مع اصحابي و اسهر و كنت ماعرفش البيت غير علي النوم.
دلوقتي كل همي اخلص شغل و اجي اعقد معاكي
نجلاء… عشان بتحب تعقد معايا ولا عشان الحكايات..
عصام… انا بحب اعقد معاكي طبعاً بس طبعاً طريقتك في الحكي حلوه بحبها جداً.. بس لو اي واحده تانيه عمري ما هحب اعقد الوقت ده كله اسمعها..
نجلاء.. ( تجهز الاكل و الشاي) طيب تعالي كل بقي…
عصام… تسلم ايدك.. كده بقي كده حكايه توني خلصت صح
نجلاء.. اه مافيش احداث مهمه يعني
عصام. طيب هتحكي حكايه مين بقي…
نجلاء.. اللي انت عايزه..
عصام.. ايه رايك تحكي عن ولاء..
نجلاء… ماشي. بص يا سيدي
ولاء دي بقي بنت عندها 24 سنه من اسره ملتزمه جداً و متوسطه ماديا….
كانت ولاء الاخت الصغري لهذه الاسره كانت امها متوفيه و والدها تزوج بعد وفاه امها من سيده قاسيه
و كان لها ثلاثه اخوات بنات و جميعهم في كليات الطب
و كانت هي الوحيد التي لم تدخل كليه قمه و دخلت كليه عاديه…
كان حمل المنزل كله علي ظهرها لانها كانت هي الصغيرة و في نفسك الوقت كانت في كليه عاديه لابد ان تضحي هي من اجل اخواتها..
و كان ابوها يهتم جداً بطلبات اخواتها الكبار لانهم سوف يكونوا دكاترة و زوجه ابيها كانت لا تجرء ان تطلب منهم اي طلب نهائي و كانت تطلب من ولاء كل شئ.
كانت ولاء دائما في الظل….
كانت تقوم بدور الكومبارس في هذه العائله
كان عندما يكون هناك اي مناسبه كان ابوها دائما يفتخر باخواتها و كان يتجاهل وجودها…
كانت تشعر و كانها ليست من الاسره..
دائما كان ترتيبها الاخير..
كانت لا تشتري ملابس جديده دائما تاخذ ملابس اخواتها القديمه..
لا تشتري احذيه تاخذ احذيه اخواتها القديمه..
لا تشتري تليفون كانت دائما تاخذ التليفون القديم..
كانت لا تفرح ابدا..
حتي عندما تنجح كان و كانه شئ عادي جداً كان ابوها لا يفرح ولا يهتم حتي ان يسئل عن نتيجتها او ماذا فعلت في الامتحانات…
لكن كان يهتم جداً بكل تفاصيل السنه الدراسيه بالنسبه لاخواتها
و كانت زوجه ابيها دائما تقهرها في طلبات البيت او طلبات الشارع…
او تعايرها بفشلها و انها غير اخواتها…
كان ابوها لا يعطي لها نقود الا علي قد المواصلات فقط ممنوع تاخذ فلوس لشحن الموابيل او تخرج مع اصدقائها او حتي ممنوع تروح اي رحلات
علي عكس اخواتها كانت لهم مصاريف شهريه و باقه تليفون شهريه و رحلات احيانا بالايام
عندما ياتي ضيوف كان يجلس الجميع و كانت من تقوم بخدمتهم ولاء…
حتي استسلمت لهذا الوضع
اصبحت متعوده علي القهر و الضعف…
كانت اخوتها تثور عليها عندما يكون الاكل بارد او الملابس غير مكويه…
كانت تسهر بجوارهم اثناء فتره الامتحانات حتي تعد لهم الشاي و القهوه او السندوتشات..
كانت غير راضيه عن هذا الوضع بل مجبوره عليه…
كانت لا تريد ان تقوم بهذا الدور لكنها كانت تخاف من ابوها و زوجته….
عصام… و ايه اللي حصل بعد كده
نجلاء… هقولك..
ولاء كانت جواها رغبه قويه جداً في اظهار ذاتها كان نفسها تحس انها قويه بس كان صعب جداً تعمل كده في ظروفها مع اسرتها
لحد ما بدائت تدخل علي النت..
و عملت اكونت فيس…
بدائت تعرف انه الفيس مجتمع جديد ممكن تظهر عليها. و تشعر بقوتها…
عملت اكونت جديد و سمته
( ملكه علي عرش النساء)
و هي كانت عندها ميول ادبيه كانت بتكتب منشورات جيده
مع الوقت اصبح ليها جمهور جيد الي حد ما…
ذادت جرئتها و اصبحت تنشر لنفسها صور.. في المنزل او في المصيف
و هي بنت جميله و جذابه
اصبح ليها جمهور اكبر من الرجال و كانت بتعوض ضعفها في الحياه الي قوه في الفيس..
كانت تنشر بوستات عن
….انها ملكه و لابد ان يصبح الجميع خدامها….
او… انها ملكه لا تعرف سوي قهر الرجال….
او…. لقد خلقت النساء للسيطره علي الرجال….
كانت كل بوستتها تحمل هذه الافكار..
و كانت تناقش اي معارض ليها بقوه احيانا تصل الي السباب بالاب و الام..
كنت كل ما لاتقدر علي فعله في الحياه كانت تفعله بقوه و انحراف اكتر علي الفيس…
عصام.. بس ده خطر عليها جداً مش خايفه من ابوها يشوف صورتها
نجلاء… هي اصبحت عندما تدخل عالم النت تنسي ولاء الحقيقه و ترتدي ثوب الملكه المسيطرة…
مع الوقت اصبحت محترفه و ذادت جداً عدد المتابعين لصفحتها..
حتي مره حدث خلاف كبير مع احد المتابعين…
صورت ولاء رجلها و قالت هذا الرجل مكانه تحت قدمي..
بعد هذه الصورة..
ارسل لها رجال كثيره و بعض النساء.
منهم من يقول اتمني ان اكون انا تحت قدمك
منهم من قال اتمني ان اقبلها…
و منهم من قال هذه قدم سيدتي
.برغم اندهاش ولاء من هذا السيل من الاعجاب بقدمها و من هذا الخضوع ..
لكنها كانت سعيده جداً…
اصبحت تصور ولاء قدمها بعد تضع افضل انواع المانكير و الالوان المثيره و المميزه..
كانت تشعر بسعاده غريبه كلما رات هذا السيل من الاعجاب..
….
حتي ارسل لها رجل رسالة طلب منها ان تكتب اسمه علي قدمها..
و قال لها انه سوف يرسل لها رصيد في التليفون 100 جنيه
كانت غير مصدقه..
لكنها ارسلت له الصوره كانت المفاجاه انه فعلاً ارسل لها رقم كارت صحيح…
فرحت جداً بهذا الرصيد كان اول مره تشحن بهذا المبلغ..
تعرفت علي هذا الرجل..
كان اسمه وليد هو من محافظه اخري يحمل جنسيه عربية و عنده شركه تصدير و هو رجل وقور جداً و عرفت انه يحب جداً شكل قدم السيدات… و يحب ان يكون خادم تحت هذه القدم
عرفت انه يحب ان يكون خادم لها و يحب ان يشعر بالذل و الاهانه…
كانت تمارس معه كل شئ يريده و كان كل يوم يرسل لها كارت شحن…
و تعرفت علي رجال كثير مثله و كانت تاخذ منهم ارقام كروت شحن…
حتي وصل رصيد تليفونها اكتر من 3000 جنيه…
و تعرفت علي محل اتصالات كانت تبيع له هذا الرصيد بسعر اقل من السوق..
حتي اصبح معاها فلوس…
و كانت تقول لاخوتها ان تعمل اشغال في الجامعه و تبيعها و ده سبب انها معاها هذه الفلوس
تغيرت معامله اخواتها لها عندما اصبحت تعطي لهم فلوس او تشتري اكل…
…..
كانت تجلس علي الفون فترات كثيره..
و كان وليد تعلق بها جداً و كان بحبها بصوره كبيره و هي عرفت كل اسراره و ظروفه و في مره طلب منها وليد ان تأتي له الي منزله و سوف يعطي لها 5000 جنيه مقابل ان يقبل قدمها و تمارس معه الذل في منزله
و وعدها انه لا يرغب في اي شئ اخر…
كانت ولاء ضعيفه امام المال جداً لقد اصبح المال هو قوتها الان…
و افقت ان تذهب له…
بشرط ان تكون الساعه ب 5000 الاف جنيه و يعطي لها المبلغ مقدما حتي لا تتاخر عنده
وافق وليد بهذا العرض….
و اتفقوا انها سوف تذهب له غدا صباحاً في ميعاد الجامعه… ولا تستمر كثيرا حتي لا تتاخر علي ابوها…
و في الميعاد ركبت ولاء السياره التي سوف تصل الي وليد…

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الحادى عشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبه متوحشه ( ولاء)
عصام.. ياااه هو فيه ناس كده
نجلاء… يا عصام انت لازم تاخد بالك من شئ مهم
عصام… ايه هو
نجلاء… المجتمع و التربيه مختلفه نهائي هما مافيش عندهم القيم و التقاليد بتاعتنا دي خالص
عصام… فاهم بس فيه راجل ممكن يرضي بشوف زوجته و اهله كده…
نجلاء.. الرغبه دي موجوده من زمان و هو مرض جنسي انه الراجل بيشعر بمتعه او اثاره لما يشوف حد يهمه او بيحبه في الوضع ده
عصام.. موجود من زمان اذاي
نجلاء.. فيه احاديث بتتكلم عن الديوث.. و ده موجود من ايام الجاهليه و قبلها.. كان فيه رجال بيحصل بينهم تبادل للزوجات
لما جه الاسلام حرم الفكره دي نهائي.. يعني الرغبه دي نفسيه من زمان مش من الايام دي
عصام.. طيب و توني عمل ايه بعد كده..
نجلاء.. هو تعب جداً نفسيا بعد ما توم مشي كان بيحاول يتجنب الجلوس في المنزل.. لحد ما جات له فرصه عمل كويسه و كانت في دوله قريبه…
مع الوقت طبعاً امه و عمته كبرو في السن و الايام طبعاً بتنسي اي حاجه..
عصام… و مديحه عملت ايه بقي بعد كده مع توني
نجلاء… لازم تعمل في حسابك ان برضه الثقافة مختلف عننا جداً
عصام.. طبعاً فاهم بس انا قصدي ايه اللي حصل لهم بعد كده؟
نجلاء… مديحه كانت متعاطفه جداً مع توني و هو بيحكي لان ده بالنسبه لها ضغوط نفسيه شديده علي توني
عصام… فعلاً الثقافة مختلفه دي لو كانت عندنا و سمعت جوزها بيقول كده لدكتوره نفسيه كان زمانها اطلقت او كانت فضحته
نجلاء… طبعاً بس برضه الانفتاح قوي كده مش كويس..
عصام.. طبعاً..
نجلاء… اليزا عملت مع توني شويه جلسات و الجلسات دي خرجت من توني كتير من المشاكل النفسيه اللي اثرت في تفكيره
عصام… كان ايه السبب من وجه نظر اليزا
م
نجلاء… الانغلاق الشديد جداً و السيطره الشديده من امه و عمته جعل شخصيته منقاده سالبيه و كانت فكره الجنس بعيده جداً عنه و طبعاً ذي اي شاب كان في داخله رغبه لممارسه و طو لما حصل و شاف امه و عمته مع توني…
كان فيه صدمه كبيره و في نفس الوقت سعاده إنه خلاص كده هيكون عنده القدره إنه يمارس الجنس بدون قيود نهائي
عصام..طيب هو ليه اختار إنه يمارس في وجود عمته و أمه ليه اختار المشاركه و ليه أختار إنه يكون في دور السيده..
نجلاء…اليزا قالت إنه كان داخله صراع رهيب وقتها…
هو عايز يقول لعمته و أمه أننا شفتكو خلاص و في نفس الوقت هو كان عنده شهوه عاليه و رغبة فيه ممارسة الجنس في أسرع وقت..و في نفسه الوقت عقله الباطن كان شايف أن أمه و عمته هما القدوه بتاعته طول العمر عشان كده اختار إنه يمثل نفس دورهم..
مع رغبته الشديده و حبه لسيلا و جسمها و انبهاره بجسم توم …
ماكنش عنده أي بديل يحقق له كل الرغبات دي غير أنه يشاركهم

عصام… و بعد كده ايه إللي حصل بين مديحه و توني
نجلاء.. اليزا طلبت من مديحه بعد كل جالسه مهام معينه تعملها مع توني
عصام..ذي إيه
نجلاء.. مهام نفسية.. يعني مثلاً تفهمه إنه لو بيحبها فعلا عمره ماهيفكر في ممارسة العادة السرية تاني
او تفهمه إن لازم نكون اسره و صعب نكون اسره و هو مدمن للعاده دي او تحاول تضغط عليه و توصل إنه مش طبيعي ولازم يبقي طبيعي..
عصام…و هو استجاب
نجلاء… مع اليزا و مديحه اتغير جدا و بقي طبيعي الي حد كبير جداً..
عصام.. يعني لم يعد يشعر باثاره و مديحه ينظر لها رجل أو تذهب إلي حفله جنسيه
نجلاء… بالتأكد مش ذي الأول بس هما عندهم الحاجات دي عادي مش غلطت و دي بالنسبة لهم شيء طبيعي..
أنت في الاجازه بتروح الملاهي هما لا ممكن يروحوا الاماكن دي و عادي جداً
عصام… بس انتي لسه بتكلمي مع مديحه..
نجلاء.. طبعاً..
عصام.. يعنى هي عامله ايه دلوقتي..
نجلاء… الحاجات دي كانت من ذكريات مديحه هي دلوقتى كويسه هي و توني جدا و عندهم اولاد
بس هي كانت بتحكي لي ذكرياتها..
عصام… اه..
…..
نجلاء… أقوم بقي أعمل عشا بعد قصة توني و مديحه
عصام.. لا المفروض بعد قصة توني و مديحه مش نعمل عشا
نجلاء… نعمل ايه؟
عصام.. نعمل واحد..
نجلاء… يا واد يا سافل
عصام…( ينظر إلي صدر نجلاء و يعض على شفايفه) نفسي بقي..
نجلاء.. عصام أهدي يا واد
عصام… ( يقترب و يحاول أن يمسك صدورها)
نجلاء… ( تجري بدلع ) لا يا عصام
عصام… يمسكها و يضمها عليه و يقبلها
نجلاء.. ( تدفعه) احنا اتفقنا يا عصام
عصام… مش قادر خالص ( ويستمر في تقبيلها من رقبتها)
نجلاء… لو مش قادر يبقي روح
عصام… ( يتوقف و ينظر لها) يعني بتطرديني
نجلاء… انا قولت لك مش هينفع اني اعمل كده معاك و انت مصمم
عصام… هو انا مش عجبك لدرجه دي
نجلاء… انت عارف كويس انك عجبني جداً بس انا مش قادره اني اعمل كده معاك دلوقتي
عصام… نحاول..
نجلاء… بلاش كده يا عصام خليني احبك انت كده يتحسسني انك عايز تعرفني عشان كده بس
عصام… لا طبعاً…
نجلاء… عارف يا عصام لو عملنا كده دلوقتي انا هبعد عنك و يمكن ما نشوفش بعض تاني
عصام… خلاص يا نجلاء..
نجلاء… مش عايزاك تزعل يا عصام بس يا ريت تفهمني
عصام… فاهمك بس انا مش عايز كده غير عشان اقرب منك اكتر
نجلاء… ما احنا بنقرب من بعض و كل يوم بيذيد تعلقنا ببعض
عصام.. ( يضحك) خلاص يلا اعملي العشا عشان انا جعان موت
نجلاء…. دقيقه و يكون جاهزه
عصام… يا سلاااام بقي لو كوبايه شاي..
نجلاء… طبعاً يا حبيبي حاضر
عصام… حبيبي؟
نجلاء.. طبعاً حبيبي يا واد انا بموت فيك.. هو انا حد دخل بيتي و فتحت له قلبي غيرك
عصام… يعني بجد بتحبيني
نجلاء… انا مش هقول بس انت مش حاسس
عصام… ساعات بحس انك بتحبيني و ساعات لاء
نجلاء… هو انا لو مش بحبك كنت عملت معاك ده كله اذاي و احكيلك عن ادق تفاصيل حياتي ليه؟
عصام… ليه
نجلاء… عشان حاسه انك حاجه حلوه دخلت حياتي..
عصام.. و انتي كمان و الله يا نجلاء انا مش عارف انا بقيت كده اذاي.. ده انا عمري ما قاعدت كده اسمع كلام و اهتم بحد..
انا اللي كنت اخلص شغل اروح اعقد مع اصحابي و اسهر و كنت ماعرفش البيت غير علي النوم.
دلوقتي كل همي اخلص شغل و اجي اعقد معاكي
نجلاء… عشان بتحب تعقد معايا ولا عشان الحكايات..
عصام… انا بحب اعقد معاكي طبعاً بس طبعاً طريقتك في الحكي حلوه بحبها جداً.. بس لو اي واحده تانيه عمري ما هحب اعقد الوقت ده كله اسمعها..
نجلاء.. ( تجهز الاكل و الشاي) طيب تعالي كل بقي…
عصام… تسلم ايدك.. كده بقي كده حكايه توني خلصت صح
نجلاء.. اه مافيش احداث مهمه يعني
عصام. طيب هتحكي حكايه مين بقي…
نجلاء.. اللي انت عايزه..
عصام.. ايه رايك تحكي عن ولاء..
نجلاء… ماشي. بص يا سيدي
ولاء دي بقي بنت عندها 24 سنه من اسره ملتزمه جداً و متوسطه ماديا….
كانت ولاء الاخت الصغري لهذه الاسره كانت امها متوفيه و والدها تزوج بعد وفاه امها من سيده قاسيه
و كان لها ثلاثه اخوات بنات و جميعهم في كليات الطب
و كانت هي الوحيد التي لم تدخل كليه قمه و دخلت كليه عاديه…
كان حمل المنزل كله علي ظهرها لانها كانت هي الصغيرة و في نفسك الوقت كانت في كليه عاديه لابد ان تضحي هي من اجل اخواتها..
و كان ابوها يهتم جداً بطلبات اخواتها الكبار لانهم سوف يكونوا دكاترة و زوجه ابيها كانت لا تجرء ان تطلب منهم اي طلب نهائي و كانت تطلب من ولاء كل شئ.
كانت ولاء دائما في الظل….
كانت تقوم بدور الكومبارس في هذه العائله
كان عندما يكون هناك اي مناسبه كان ابوها دائما يفتخر باخواتها و كان يتجاهل وجودها…
كانت تشعر و كانها ليست من الاسره..
دائما كان ترتيبها الاخير..
كانت لا تشتري ملابس جديده دائما تاخذ ملابس اخواتها القديمه..
لا تشتري احذيه تاخذ احذيه اخواتها القديمه..
لا تشتري تليفون كانت دائما تاخذ التليفون القديم..
كانت لا تفرح ابدا..
حتي عندما تنجح كان و كانه شئ عادي جداً كان ابوها لا يفرح ولا يهتم حتي ان يسئل عن نتيجتها او ماذا فعلت في الامتحانات…
لكن كان يهتم جداً بكل تفاصيل السنه الدراسيه بالنسبه لاخواتها
و كانت زوجه ابيها دائما تقهرها في طلبات البيت او طلبات الشارع…
او تعايرها بفشلها و انها غير اخواتها…
كان ابوها لا يعطي لها نقود الا علي قد المواصلات فقط ممنوع تاخذ فلوس لشحن الموابيل او تخرج مع اصدقائها او حتي ممنوع تروح اي رحلات
علي عكس اخواتها كانت لهم مصاريف شهريه و باقه تليفون شهريه و رحلات احيانا بالايام
عندما ياتي ضيوف كان يجلس الجميع و كانت من تقوم بخدمتهم ولاء…
حتي استسلمت لهذا الوضع
اصبحت متعوده علي القهر و الضعف…
كانت اخوتها تثور عليها عندما يكون الاكل بارد او الملابس غير مكويه…
كانت تسهر بجوارهم اثناء فتره الامتحانات حتي تعد لهم الشاي و القهوه او السندوتشات..
كانت غير راضيه عن هذا الوضع بل مجبوره عليه…
كانت لا تريد ان تقوم بهذا الدور لكنها كانت تخاف من ابوها و زوجته….
عصام… و ايه اللي حصل بعد كده
نجلاء… هقولك..
ولاء كانت جواها رغبه قويه جداً في اظهار ذاتها كان نفسها تحس انها قويه بس كان صعب جداً تعمل كده في ظروفها مع اسرتها
لحد ما بدائت تدخل علي النت..
و عملت اكونت فيس…
بدائت تعرف انه الفيس مجتمع جديد ممكن تظهر عليها. و تشعر بقوتها…
عملت اكونت جديد و سمته
( ملكه علي عرش النساء)
و هي كانت عندها ميول ادبيه كانت بتكتب منشورات جيده
مع الوقت اصبح ليها جمهور جيد الي حد ما…
ذادت جرئتها و اصبحت تنشر لنفسها صور.. في المنزل او في المصيف
و هي بنت جميله و جذابه
اصبح ليها جمهور اكبر من الرجال و كانت بتعوض ضعفها في الحياه الي قوه في الفيس..
كانت تنشر بوستات عن
….انها ملكه و لابد ان يصبح الجميع خدامها….
او… انها ملكه لا تعرف سوي قهر الرجال….
او…. لقد خلقت النساء للسيطره علي الرجال….
كانت كل بوستتها تحمل هذه الافكار..
و كانت تناقش اي معارض ليها بقوه احيانا تصل الي السباب بالاب و الام..
كنت كل ما لاتقدر علي فعله في الحياه كانت تفعله بقوه و انحراف اكتر علي الفيس…
عصام.. بس ده خطر عليها جداً مش خايفه من ابوها يشوف صورتها
نجلاء… هي اصبحت عندما تدخل عالم النت تنسي ولاء الحقيقه و ترتدي ثوب الملكه المسيطرة…
مع الوقت اصبحت محترفه و ذادت جداً عدد المتابعين لصفحتها..
حتي مره حدث خلاف كبير مع احد المتابعين…
صورت ولاء رجلها و قالت هذا الرجل مكانه تحت قدمي..
بعد هذه الصورة..
ارسل لها رجال كثيره و بعض النساء.
منهم من يقول اتمني ان اكون انا تحت قدمك
منهم من قال اتمني ان اقبلها…
و منهم من قال هذه قدم سيدتي
.برغم اندهاش ولاء من هذا السيل من الاعجاب بقدمها و من هذا الخضوع من المتابعين..
لكنها كانت سعيده جداً…
اصبحت تصور ولاء قدمها بعد تضع افضل انواع المانكير و الالوان المثيره و المميزه..
كانت تشعر بسعاده غريبه كلما رات هذا السيل من الاعجاب..
….
حتي ارسل لها رجل رسالة طلب منها ان تكتب اسمه علي قدمها..
و قال لها انه سوف يرسل لها رصيد في التليفون 100 جنيه
كانت غير مصدقه..
لكنها ارسلت له الصوره كانت المفاجاه انه فعلاً ارسل لها رقم كارت صحيح…
فرحت جداً بهذا الرصيد كان اول مره تشحن بهذا المبلغ..
تعرفت علي هذا الرجل..
كان اسمه وليد هو من محافظه اخري يحمل جنسيه عربية و عنده شركه تصدير و هو رجل وقور جداً و عرفت انه يحب جداً شكل قدم السيدات… و يحب ان يكون خادم تحت هذه القدم
عرفت انه يحب ان يكون خادم لها و يحب ان يشعر بالذل و الاهانه…
كانت تمارس معه كل شئ يريده و كان كل يوم يرسل لها كارت شحن…
و تعرفت علي رجال كثير مثله و كانت تاخذ منهم ارقام كروت شحن…
حتي وصل رصيد تليفونها اكتر من 3000 جنيه…
و تعرفت علي محل اتصالات كانت تبيع له هذا الرصيد بسعر اقل من السوق..
حتي اصبح معاها فلوس…
و كانت تقول لاخوتها ان تعمل اشغال في الجامعه و تبيعها و ده سبب انها معاها هذه الفلوس
تغيرت معامله اخواتها لها عندما اصبحت تعطي لهم فلوس او تشتري اكل…
…..
كانت تجلس علي الفون فترات كثيره..
و كان وليد تعلق بها جداً و كان بحبها بصوره كبيره و هي عرفت كل اسراره و ظروفه و في مره طلب منها وليد ان تأتي له الي منزله و سوف يعطي لها 5000 جنيه مقابل ان يقبل قدمها و تمارس معه الذل في منزله
و وعدها انه لا يرغب في اي شئ اخر…
كانت ولاء ضعيفه امام المال جداً لقد اصبح المال هو قوتها الان…
و افقت ان تذهب له…
بشرط ان تكون الساعه ب 5000 الاف جنيه و يعطي لها المبلغ مقدما حتي لا تتاخر عنده
وافق وليد بهذا العرض….
و اتفقوا انها سوف تذهب له غدا صباحاً في ميعاد الجامعه… ولا تستمر كثيرا حتي لا تتاخر علي ابوها…
و في الميعاد ركبت ولاء السياره التي سوف تصل الي وليد..

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الثانى عشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبه متوحشه ( ولاء و وليد)
ننصح بعدم القراء لما دون 18 عام

الفتره التي كانت تجلس فيها ولاء علي الفيس كانت تشعر فعلا انها ملكه و كانت تتحدث مع اعضاء صفحتها و كانهم خدام الملكه و كان الجميع راضخ لها و متقبل جداً هذه الطريقه..
كانت ولاء عندما تدخل غرفتها و تغلق علي نفسها الباب تتحول من تلك الفتاة المنكسره الضعيفه الموجوده دائما في الظل..
الي تلك الفتاة القويه المرغوبه الذي ينتظرها المئات من اعضاء صفحتها..
الذين ينتظروا منها كلمه او صوره
مع الوقت تبدلت جداً ولاء اصبحت تشتمهم باحقر الالفاظ و بصوره ساديه جداً…
و كانت لا تقبل اي صفحات مزيفه و كان الكل يتقاتل لينول الرضا..
كانت تطلب كروت شحن و بمبالغ كبيره… 200 او 100 لتحدث فقط لمده ربع ساعه او نصف ساعة…
كانت و ترسل صوره لحذائها او قدمها الي من يدفع و احيانا رسالة صوتيه تشتم او تمارس قوتها مع الطرف الاخر…
كان وليد اول واحد يعطي لولاء كارت شحن اول واحد يشعرها انها ليها قيمه او يهتم جداً بها…
كان
.

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الثالث عشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبة متوحشه
;( رباب و ولاء)
#
عندما تركت وليد كنت لا اتخيل ذلك المبلغ مقابل هذا الوقت..
لقد كنت مستمتعه جداً لم اشعر بشئ مقزز مثلا او اي شئ
كان وليد رجل نظيف جدا شكله حلو و جسمه جميل كنت استمتع بكل حركه معه بعكس ماكنت أتخيل إني ممكن أشعر بنفور أو أي شئ..
لولا أني كنت خائفه من التأخير كنت استمريت معه وقت أكثر كنت اريد أن أتكلم معه بعيداً عن العلاقه الخاصه بينا كنت أريد أن أكلمه كصديقه..
كنت أشعر معه بشئ من الثقه و الأمان برغم أني في شقه رجل غريب الا أني لم أشعر للحظه إنه ممكن أن يغدر بي أبداً
و حتي كان المبلغ كبير لم أصدق إنه سوف يعطيني مبلغ كبير …
هل فعلاً شعر بالسعادة معي هل فعلاً كنت قادره علي اسعاده و هذا هو تقديره المادي لي
قبل أن أصل اشتريت حلويات و اشياء للبيت و هذه كانت شئ من الرشوه الغير معلنه لأخواتي و زوجه أبي لكي يتركوني أدخل غرفتي و أقفل علي نفسي بدون أي طلبات أو أعمال منزليه….
كنت طبعاً اقول لهم أني متفوقه في الجامعه و أشارك في نشاطات يدويه كثيره تدر لي عائد مادي جيد
و كنت كريمه معهم للغايه لدرجة أنهم كانوا يطلبوا مني أنا و لم يطلبوا من أبي…
كنت دائما قبل أن أدخل غرفتي لابد أن اجهز كل شئ مطلوب مني و كنت أحاول أن أشتري قماش و خيوط و شمع كي اوهمهم اني أعمل اشياء في غرفتي..
و لو حد حاول الدخول أنا مش هقدر أركز و ده معناه أن مافيش فلوس

عندما دخلت غرفتي تذكرت كل شئ عملته في وليد …
جلست على الفيس
كان لابد أن أجلس و أتابع الاصدقاء ..
جميعهم ينتظروني في هذا الموعد
كنت أجلس انتظر من يرسل لي كرت شحن و اتواصل معه حسب الاتفاق و الوقت…
كنت اصبحت خبره لدرجة أتواصل مع أكثر من واحد في نفس الميعاد..
كان الفيديو كول بسعر خاص كنت ارتدي شئ يغطي وجهي و اكلم من أمامي..
كنت لا اتعري أبدا و من كان يطلب أن اتعري كنت أرفض..
كنت فقط ممكن أن أصور قدمي أو أقصي شئ ساقي
و كان هذا يكفي للجميع هم لا يرغبوا في الجنس هم متعتهم الحقيقة الذل و الخضوع..
كنت اكلمهم فيديو و امارس معهم الساديه
لم يطلب احد مقابلتي و كنت أشعر بالجديه سوي وليد
كان كثير يطلب أن أقابلهم لكنهم كانوا غير جادين و لم اثق فيهم نهائي…
كان يوجد بنات تتكلم معي لكني كنت أشعر دائماً أنهم يتكلموا من باب التجربه أو العلم بالشئ لكنهم لم يكونوا يريدون ذلك بمتعه مثل الكثير من الرجال..
كانت عندما تكلمني بنت كنت اتجاهلها أو اطلب منها رصيد مبالغ فيه حتي لا اضيع وقتي معهم لان من تجربتي البنات تريد جنس ولا تحب الساديه..
و الكثير منهم يريدوا الفضفضه أو الثرثره فقط
و من تريد فعلاً الجنس لا ترغب في دفع مقابل..
أو تحاول أن تخدعني أنها سوف ترسل لي ثم بعد ذلك لا تتكلم مره
ليس من طبع النساء أن ترغب أن تكون تحت سيطره امرأه مثلها هذه ليست رغبات نسائيه ابدا
كنت اعلم ذلك لذلك لم أهتم كثيرا باتصال البنات
و كنت أشعر بالقرف جدا من الرجال الشواذ لم أكن احتمل ابدا أن اكلمهم برغم أنهم كرماء جدا لكني لا احتمل أن أسمع صوت رجل مثل النساء و يعمل حركات نسائيه
كنت أشعر بشئ مقزز لم اجاري أي حد منهم أبدا
كنت فاتحه الفون و أرتب الاتصالات..
وجدت رساله من سيده..
قبل أن اتحدث دخلت على صفحتها الرئيسية لأن الكثير من الرجال تعمل صفحات بأسماء بنات …لو كانت الصفحه جديده او فارغه كنت اعمل لها بلوك فوراً..
لكن كانت المفاجأة أنها صفحه حقيقيه قديمه و فيها صور كثيره لسيده إسمها رباب مع اولادها و زوجها في اسكندريه و الساحل و أسوان كان واضح من التعليقات أنها سيده محبوبه جدا و دمها خفيف و زوجها رجل اعمال و تعليقات كثيره تظهر أن هذه الصفحه حقيقيه فعلاً…
فكرت كثيرا قبل أن اتواصل معاها خوفاً من أنها تهددني أن أقفل الصفحه و أنها تري أنها صفحه مشينه أو أنها تعطيني درس في الأخلاق و تطلب مني أن ابتعد عن هذا الطريق
و في الحالتين لم اكن ارغب أن اسمعهم
…..
كنت مترددة أتكلم أم اتجاهلها…
لكنها أرسلت رسالة أخري

رباب…اذيك ستي ولاء
أنا عايزه اتكلم معاكي يا ستي أنا خدمتك رباب..

عندما تحدثت بهذه الطريقه شجعتني أن اتكلم معاها…
….
ولاء… عايزه إيه من ستك با مره
رباب…خدمتك و عايزه اخدمك..
ولاء…و خدمه الملكه مش ببلاش..
رباب… إللي تأمري بيه يا ستي…
ولاء…100 جنيه رصيد حالا..علي الرقم ده ……
رباب.. تحت امرك بس أنا عايزه اشوفك يا ستي
ولاء…ابعتي الرصيد و بعدين نتفق..
رباب… تحت أمرك…

فعلاً لم يمر وقت كبير إلا و رأيت 200 جنيه رصيد

رباب…وصل يا ستي
ولاء ش.. آه يا حيوانه
رباب…كلبتك و خدمتك
ولاء… افتحي الكام عايزه اشوفك…
رباب… تعالي نتقابل احسن يا ستي نفسي الحس رجلك قوي..
ولاء… عندك مكان..
رباب.. آه في شقتي..
ولاء…وجوزك و اولادك
رباب.. هقول أنك بنت واحده صاحبتي ماتقلاقيش خالص
ولاء… يعني هجي و هما موجودين…
رباب…اه أنا هدخلك اوضتي مستحيل حد يدخلها بدل حد معايا..
ولاء… اوعى تكوني ناويه علي غدر
رباب…غدر ليه بس ده أنا بكلمك من صفحتي و حولت لك رصيد من تليفوني و هتيجي بيتي يعني أنا إللي اخاف مش أنتي…
ولاء… أنتي عارفه أنا باخد كام…
رباب…اللي تقولي عليه
ولاء…2000 في الساعه
رباب… تمام.. تيجي بكره
ولاء… ماشي بس هتيجي تاخديني من عند الجامعه
رباب…لا أنتي تيجي عشان يبان قدام الولاد و ابوهم أنك ضيفه.. لأن أنا مش بخرج كتير إلا علشان الشغل بس و أنا عندي اجازه بكره لو خرجت هيبقي فيه شئ مش طبيعي و انا عايزه وجودك يكون طبيعي
أنا… ماشي بس المهم مش عايزه مشاكل
رباب…لا يا ستي ما تخافيش…
ولاء…هاتي العنوان
رباب..15شارع…….
ولاء… بكره الساعه 10 هتصل بيكي و أنا تحت البيت…
كانت عندي رغبه قويه إني أمارس مع سيده كنت اتمنى أن اري سيده و هي ضعيفه و تقبل قدمي أو تتعري أمامي و اضربها و اذلها هل سيكون نفس متعه وليد ام أكثر …
صور الفيس لم تظهر رباب بصوره كامله لم اقدر أن ارسم لها شكل واضح هي سيده قمحيه ترتدي نظاره …
لكن لم اقدر أن احدد جسمها أو طولها
لان بالتاكيد هذه الصور قديمه…
……
استمريت مع الاعضاء و بعدها نمت…
و عندما استيقظت صباحا…
جهزت نفسي و اخذت الشنطه بالالعاب الجنسية و ارتديت ملابسي الجلد السوداء تحت ملابسي و تعطرت و وضعت الكريم و العطور علي قدمي كي يبدو مثير و عطرت اعضائي التناسليه ..
…..
بعدها خرجت و ركبت سياره الي عنوان رباب و أتصلت بها و أنا تحت العماره .
..
ولاء… إيه يا رباب أنا تحت
رباب.. ( واضح أن جوزها أو أولادها بجورها ) ياااه اهلا أهلا اتفضلي
ولاء.. أطلع الدور الكام
رباب… الرابع أنا هفتح الباب و في انتظارك
ولاء. . ماشي…
….
فعلا أصعد الي الدور الرابع.
اجد رباب و تنتظرني فعلا و يقف بجوارها طفل صغير في الثامنه مثلاً…
رباب… اهلا بيكي وحشاني جدا… تعالى اتفضلي.
ادخل الشقه …
شقه كبيره جدا و انيقه لوحات قيمه و ستائر و سجاد ايراني فخم…
كان زوجها يجلس في مكان بعيد يشرب القهوه عندما راني نهض مسرعاً سلم علي..
رباب.. ( تعرف زوجها علي ) دي ولاء بنت حنان صاحبتي جايه تعقد معايا شويه و ( تعرف زوجها عليا) ممدوح جوزي…
ولاء..اهلا بحضرتك
ممدوح… أهلا بيكي يا ولاء اتفضلي البيت بيتك ( و ينصرف يعود الي مكانه،)
رباب… تعالى اتفضلي نعقد في اوضه النوم
ممدوح… ليه يا رباب قعدوا انتوا هنا و انا ادخل جوا
رباب… لا أصل ولاء هتحكي لي شويه مشاكل كده خلينا براحتنا جوا
ممدوح.. براحتك
ادخل أنا و رباب غرفه النوم يحاول طفلها أن يدخل.
رباب ( تنده إلي الشغاله) خدي حماده معاكي اوعي يجي هنا خالص
…..
ندخل أنا و رباب و تغلق الباب من الداخل…
رباب كانت سيده طويلة جسمها ممتاز لها مؤخره ممتلئه و جميله و صدر متوسط لكنه مرفوع و متناسق مع جسمها و هي قمحيه و شعرها طويل جدا يصل إلي منتصف مؤخرتها …
كانت ترتدي روب…برتقالي …
عندما دخلنا الغرفه و جدت حمام في الغرفه

أنا…هدخل اغير أخرج تكوني ملط
رباب.. لا بلاش ملط علي طول كده اتكسف
أنا. .دي أومر يا ك** امك مافيش فيها كسوف إسمها حاضر
رباب …بس عشان خاطري بلاش ملط علي ط…
أنا… عشان خاطرك احاااا هو أنتي عندك كرامه يا بت أنا داخله لو لقيتك ماعملتيش طلبي هتشوفي
رباب……
..
أنا أدخل ابدل ملابسي و أضع الماكياج الغامق و أرتدي الحذاء الابيض بكعب عالي…
و امسك الكرباج و اخرج
كنت تجلس علي السرير و كانت تغطي نفسها . .
أنا…هو إحنا هنتغطي يا بت شيلي الغطا ده بدل ما انزل بالكرباج عليكي
رباب.. ايه ده انتي هتضربي بجد
أنا…لا أنا جايه عشان اهزر ( أشد الغطاء) كانت عاريه تماماً…
كان جسدها رائع لونه القمحي مع الاضائه كان يعطي للجسم لمعان و بريق مثير جدا..
اجعلها تنام علي بطنها علي السرير لأشاهد تلك المؤخره..
كانت لها مؤخره مستديرة و ممتلئه لكنها متناسقه جدآ مع فخذها الملفوف و ظهرها و كان عندها أسفل الظهر و فوق المؤخره غمزات مثيره جدا …
بهدوء و جدتني المس مؤخرتها و اقبلهم كانت تضع برفان مثير شممتها كان نائمه و ظهرها يلمع و مشدود و كأنها كانت رياضيه لان عضلات ظهرها مشدوده..
ضربتها بالكرباج علي مؤخرتها و كانت تكتم اهاتها في المخده..
و كانت كلما ضربتها كانت تحرك مؤخرتها أمامي ..
جلست أنا علي كرسي و طلبت منها أن تنزل تقبل قدمي…
نزلت رباب علي ركبتها و قبلت قدمي و بنهم شديد كان جسمها مثير جدا و هي منحنيه تلعق قدمي كنت أضع اصبع رجلي في فمها و هي تمصه فتحت رجلي و طلبت منها أن تقبل بين فخذي و أنا أرتدي الشورت الجلد
قبلته و كانت شهوانيه جدا لدرجة أنها شدت الشورت بقوه …
لم تعد هي السيده المنكسره و انا القويه لقد بدلت رباب الادوار
نزعت عني الشورت بالقوه..
و قبلت مهبلي و لعقته و كانت تمتص شفتي مهبلي بقوه كانت تمصهم بقوه شديده …
كانت تريد أن تدخل اصباعها في مهبلي لكنها تراجعت عندما قلت لها أنا بنت…
و ضعته في مؤخرتي لكنه كان شعور رائع كنت أشعر ان مؤخرتي ترقص من المتعه…
نامت رباب علي ظهرها و طلبت مني أن أفعل معها مثل ما فعلت لكنها قالت لي أنا بقي مش بنت يا روح امك ….
كان فخذها جميل جدا و طري و مثير كانت سيقانها طويله و جذابه…
نزلت بين فخذيها اقبل هذا المهبل الساخن كان ساخن جدا و ضعت اصبعي ادعب الجي سبوت كنت كلما احرك اصبعي لالمس الجي سبوت كانت رباب تتلوي كنت أخاف أن تصرخ و يسمعنا زوجها…
و أنا اداعبها شعرت بمائها الساخن ينزل علي يدي كان مائها لازج جدا…
كنت مستمتعه جدا مع رباب و هي أيضا لأنها اخذتني في حضنها و قبلتني و قالت ولاء اوعي تسبيني ابدا …
فجاه الباب خبط ممدوح زوج رباب…
رباب افتحي أنا شوفت كل حاجه و سمعت كل حاجه… أنا مش هعمل حاجه بس أنا عايز أبقي معاكو

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الرابع عشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبه متوحشه ( الثلاثي )
#
….
كنت و أنا أداعب رباب اشعر بسعاده بالغه ..
كنت أشعر بإثاره و متعه كبيره جدا..
لم أكن أريد أن تنتهي تلك المتعه أبدا
كان جسم رباب مدهش جدا و متناسق كل تفاصيله رائعه صدره قوي مشدود حلمات مناسبه جدا لهذا الصدر بطن سيده ناضجه ليست مشدوده بصوره كبيره و ليست مترهله و فخذ ملفوف و ناعم و سيقان طويله كائنها الحرير ارداف ممتلئه و وسط صغير يعطي لهذه الأرداف شكل القلب و غمزات فوق الارداف و كأنها تعطي لك اذن بدخول تلك المنطقة كانت سيده متكامله الانوثه مهتمه جدا بنفسها واضح أنها تستعمل افضل الكريمات
كانت تضع أفخر البرفانات و العطور ملابسها الداخليه فاخره منطقه البيكيني لديها فاتحه جدا جميع جسدها يحمل نفس اللون
لون بشرتها الخمريه الجميله اللامعه كانت تعطيني شعور رائع بأني أريد أن ألمس كل حته من هذا الجسد المثير…
لمعه عينها و هي كانت تنظرلي و تقبلني..
صوتها الناعم المثير و طريقتها الراقيه و شياكتها و رقتها عرفت أنها تعمل في احدي الشركات الدوليه الكبيرة
……..
كنت ذاهبه الي رباب كي امارس معها الساديه و اكون مسيطره عليها..
عندما بدأنا الممارسه شعرت معها اني أريد أن أتحسس هذا الجسد
عندما طلبت منها أن تنام علي بطنها و نظرت الي مؤخرتها المثيره ضربتها بالكرباج كانت تحركها أمامي الي اعلي و أسفل و كانت تكتم صوتها في المخده …
لم احتمل أن اري هذه المؤخره دون أن المسها وضعت الكرباج علي الأرض و وضعت معه القسوه و العنف..
تحسستها و قبلتها و مع الوقت تبدل الحال اصبحت رباب هي من تقسو علي و أصبحت
كانت سيده خبيره تعرف ماذا تفعل
و عندما علمت أني بنت كانت تدعبني برفق جدا لكنها كانت تعرف اين مواطن الاثاره..
كانت لمستها برغم رقتها الا انها كانت توقظ مكانها
كان الوقت يمر معها بسرعه كبيره لم أشعر أن مر أكثر من ساعتين الا وانا نائمه لجوارها بعد أن أنهينا و نظرت في الساعه
..
ولاء… يااااه الوقت عدي بسرعه جدا لازم امشي
رباب… استني شويه يا ولاء ماشبعتش منك
ولاء… لا كده ساعتين حلو قوي عشان لسه عايزه أروح الجامعه..
رباب… يا بنتي أنا هحسبك علي الوقت ذي ما اتفقنا
ولاء… يا بنتي مش عشان الفلوس
رباب.. بس استني شويه عايزه اتكلم معاكي أنا حبيتك جدا…
ولاء… أنا كمان حبيتك جدا مش عارفه حسيتك طيبه قوي
رباب… أنا بصراحة كنت خايفه منك جدا
ولاء.. ليه بس
رباب.. واحده مش عرفاها و علي النت كنت خايفه يكون معاكي بلطجية ولا حاجه..
ولاء… و إيه إللي خلاكي تتصلي بيا بدل خايفه كده
رباب.. كلامك و جسمك و اسلوبك كان مثير جدا كان نفسي اجرب
ولاء.. يعني أنتي عمرك ما عملتي كده
رباب.. لا نهائي الجنس الطبيعي مع زوجي
بس لما شوفت صفحتك و طريقتك بقي نفسي اجرب جدا و كنت كل يوم اقول أتصل ولا لأ بس امبارح قولت خلاص أنا هاخد القرار و اكلمك..
قولت اشوف أنتي جاده ولا عايزه رصيد و خلاص
ولاء.. و ليه طلبتي انهارده بالتحديد مش بكره مثلاً..
رباب… عايزه الصدق ؟!
ولاء … طبعاً
رباب… أنا كنت خايفه تيجي و أنا في البيت لوحدي انهارده اجازه جوزي قولت لما تيجي و هو موجود لو حصل أي حاجة هيكون موجود..
ولاء… قولتي له ايه
رباب… قولت له فيه واحدة صحبتي جايه تعقد معايا شويه …
ولاء… هو شك في حاجه
رباب… لا عادي ما أنتي شوفتيه بره
ولاء.. اه
… ( انهض من جوار رباب) البس أنا بقي عشان الحق امشي
رباب… تعالي بس في حضني شويه
ولاء… يا ستي هجي تاني
رباب… مش احنا اتفقنا أن الساعه ب 2000 يبقي كده حساب ساعتين و لو قاعدتي تاني هحاسبك إيه بقي المشكله
ولاء.. أنا أصلا مش هاخد منك الا حق ساعه واحده عشان أنا استمتعت ذيك يبقي ساعه عليكي و ساعه عليا بس أنا خايفه من جوزك هيقولك ايه بقالنا ساعتين أنتي ماخرجتيش خالص و ابنك مع الشغاله.
رباب.. طيب تعالي جنبي شويه و أنا هخرج اجيب أي حاجة نشربها و اشوف كده الجو
ولاء..( أضحك) أنا أصلا مش عايزه أمشي ( انام بجوارها و احضنها)
رباب…( تقبلني و تضمني لها بقوه ) بموت فيكي يا ولاء
ولاء… أنا اكتر …
و بدأت رباب تصحي الشهوه بداخلي مره اخري عندما وضعت يدها بين فخذي …
……
فجاه الباب يخبط بقوه

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الخامس عشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبه متوحشه ( الثلاثي )
#
انتفض بسرعه احاول ان ارتدي اي قطعه ملابس
رباب … مين في ايه
ممدوح.. افتحي يا رباب بسرعه ..
رباب… دقيقه واحده حاضر
ممدوح… ولا ثانيه افتحي أنا سمعت كل حاجه و عارف كل حاجه
رباب… في إيه يا ممدوح بقول دقيقه
ممدوح… ( بصوت عالي ) افتحي بقولك
رباب… ممدوح بلاش فضايح الشغاله بره تقول إيه
ممدوح… ماتقلاقيش أنا بعتها هي و الولد النادي مع اوبر و قولت لها أنا هبقي اجي اخدكو افتحي بقي بدل ما اكسر الباب
رباب ( تنظر لي ) و الله ما قولت له حاجه ما تقلاقيش
أنا.. ( اقف مرعوبه ) هو ممكن يعمل إيه
رباب .. ممدوح حرام عليك البنت مرعوبه
أنا… عشان خاطري يا استاذ ممدوح أنا عايزه اروح ..
ممدوح… ماتخافيش يا ولاء أنا مش هعمل أي حاجة تضيقك ابدا
رباب… أنت عايز ايه دلوقتي. خلي البنت تروح و بعد كده حسابك معايا حرام تاخدها بذنبي
ممدوح… أنا مش هعمل حاجه خالص أنا عايز أبقي معاكو هتفرج بس
رباب… أنت مجنون
ممدوح… أنا قريت رسايلك مع ولاء و أنا متابع صفحتها يعني اعتبريني زبون. و أنا هستمتع و أنتي مراتي هتستمتعي
رباب… يعني مش زعلان ولا هتعمل مشاكل
ممدوح.. ازعل ليه هو أنا ماسكك مع راجل ولا في شقه مشبوهه
رباب… ( تهمس لي ) ايه رأيك؟
أنا… ( الفكره تداعب خيالي ) ماشي بس قولي له اني بنت
رباب… خلاص ماشي
(ترتدي رباب الروب علي اللحم و تذهب إلي الباب)
ممدوح أنا هفتح بلاش تعمل حاجه تزعلني
ممدوح.. رباب اخلصي بقي هو أنا عمري زعلتك
رباب … ماشي ( تفتح الباب ) ادخل يا عم
يدخل ممدوح و ينظر إلي رباب و أنا …
كان رجل في بدايه الأربعينات ابيض و عينها بني فاتح طويل جسمه ممشوق وسيم جدا شعره بني و بعض الشعر الابيض علي جانبي راسه و يلبس نظاره قيمه جدا و يرتدي روب يظهر شعر صدره الاصفر الكثيف من أسفله كان رجل يضج بالرجوله و الفحوله …
Advertisement

ولاء…( كنت خايفه جدا ممدوح يحاول بغتصبني ولا حاجه) و الله يا استاذ ممدوح أنا لسه بنت
رباب… إيه يا ولاء هو مجنون يلمسك و أنتي معايا
ممدوح … أنا مش عايز حاجه أنا بس عايز اتفرج ( و يجلس علي كرسي بجوار السرير)
رباب… ( تقترب مني ) تعالي بقي ولا أكنه موجود..
ولاء… ( أشعر بإثاره كبيره لوجود ثالث ينظر لنا و هو رجل يعجبني جدا و مثير ) أنا اقترب منها و انظر الي ممدوح و أحاول أن اثيره هو أيضا
كانت رباب واقفة بجوار السرير نظرت لها و إقربت منها و نزعت من عليها الروب لتصبح عاريه تماما و كانت تعطي مؤخرتها الممدوح حضنتها بقوه و هي أيضا ضمتني لها بقوه كنت انظر الي ممدوح هو يترقب كل حركه نظرت في عين رباب وقولت لها مش مصدقة نفسي هنعمل تاني و بوستها من خدها فباستني من خدي وبصيت لها بشهوة و إقربت من شفتيها و بوستها بوسة صغيرة وبعدين فتحت شفايفي وبوستها من شفتها السفلي و مصتها و أدخلتها في فمي اعتصرها بين شفتاي وبدأت هي أيضا تفتح شفاتيها وتقبلني وبدأت القبله تبقى أعنف حتي أصبح لسانها يلمس لساني أدخلت لساني في فمها العق به لسانها كانت رباب تشعر بمتعه و أنا أيضا و بدأت أصوات المتعة تخرج مننا وبدأ أيدي تحسس على ضهرها وتدعكه ونزلت على اردافها وهي بتترعش في حضني من المتعة
ممدوح كان ينظر لنا و وشه احمر جدا و قال لي ان رباب لما بتبقى هايجة بتبقى جريئة ومجنونة جدا …
لم نهتم بكلام ممدوح كنا في عالم اخر لا نريد أن نخرج منه ..
كان لسانها يتجول بحرفنة في فمي و أنا أيضا كنت أشعر أني اتنفس من فمها استنشق أنفاسها .. لم أقاوم و استسلمت لها تفعل هي ما تريد .. والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها !!!!! وجدت نفسي اتفاعل معها جدا كنت لا أريد أن اتركها .. كنا نتبادل بين مص شفتها السفلى و شفتها العليا .. و هي نزلت على نهداي تمسكه و تعتصره و كأنها تريد تأكلهما أكلا تقبلهم و تمتص حلاماتي و تلعقهم و تلف بلسانها حول هالتي و نحن في لحظات المتعه و الأحضان !!
دفعت رباب علي السرير و بدأت ألحس مهبلها و يدي تداعب مؤخرتها و وضعت صباعي داخل خرمها
كانت تقول آآآه و تصرخ جدا و تتأوه جدا٠ وهي تمسك وجههي و تجذبني إلي مهبلها بقوه وتقولي مش قادرة , و لفت رباب ونامت على بطنها لأنها تعلم أن شكل مؤخرتها يثرني جدآ نامت و رفعت مؤخرتها
ففتحت بين الارداف بيدي و لحستها و كنت احرك لساني حول فتحة شرجها و ادعبها بلساني و اقبل بين فتحتها
ونزلت بلساني الي مهبلها و نمت علي ظهري و جلست هي فوق فمي احرك لساني بنهم شديد
و هي تحرك وسطها فوقي
….
يمد ممدوح يده علي جهاز الريموت كنترول وبدأت يشغل شاشة التلفاز تفتح الشاشه علي بداية عرض لأحد أفلام الجنس المثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام… لم أكن أحاول أن اشاهدها أبدا…
عندما شاهدت هذا الفيلم
كنت اشعر بنشوة غريبة وتمادينا في الاثاره و كنت أفعل معها ما نراه كانت رباب تنظر الي ممدوح و ترسل له قبلات في الهواء و هو كان في قمه الاثاره كان عضوه منتصب و كان يمسكه و يحاول أن يخفيه أسفل الروب
كنت ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني ممدوح وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي و أنا تحت رباب ..
نزعت عني رباب كل ما تبقي من ملابسي وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ممدوح هو في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا ..
رباب …قوم يا ممدوح تعالي
ولاء… إحنا مش قولنا هيتفرج بس
رباب. .. أريده أن يمارس معي وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت
ولاء…(لأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة وافقت ) ماشي فرحت جدا هي و ممدوح بموافقتي ..
كم هو رائع عضوه وكان كبير و ابيض و عندما انتصب كان احمر جداً ..
كنت اريد أن امسكه لا لن استمر في هذا الإتفاق سوف اكسر هذا الاتفاق
أمسكت رباب براسي و أنا جالسه على ركبتي و ممدوح واقف أمامي عندما رأتني رباب انظر إلي عضو ممدوح بنهم و بخبره امرأه تعرف نظره المرأة قالت لي أمسكيه و مصيه يا ولاء مش هزعل
أمسكت عضوه بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه و قوته .. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس قضيبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من عضوه الرجل عندما تبلغ به الشهوة أقصاها .. كان ممدوح في هذه الاثناء يقبل رباب بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع . وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق .. كم كان مهبلي مبلل من شدة شهوتي .. بعد ذلك إنحنى ممدوح وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع ..
و كنت ألمس شعر صدره الكثيف المثير
وبدأ يدفعني إلى السرير
وأنا أتجاوب معه كنت مثاره جدا …
و ألقي ممدوح رباب علي السرير وألقى بنفسه فوقها ثم بدأ
عندما شاهدت ممدوح فوق رباب كنت أشعر بإثاره قويه جدا حتى صارت حلاماتي كل واحدة بحجم حبة عنب، ارتمي ممدوح بقبل رباب بقوه ثم نزل بعدها يقبل مهبلها، اخرج لسانه و امتص بظرها ، بلله بريقه و عضه برفق و دغدغه باسنانه، كنت اري جسده الابيض القوي و هو نائم علي بطنه يقبل مهبل رباب و كان عنده شعر أيضا في ضهره لكنه مثير جدا و كانت مؤخرته أمامي ارتفعت حرارتي، و تسارعت دقات قلبي وصلت الدماء إلى كافة اطرافي و ضعت يدي تداعب مهبلي أنا أيضا كم انتي محظوظه يا رباب بهذا الزوج الفتي المتحرر
هو لم يهدأ لحظه و لم يرحم صراخ رباب آخذ في اللحس و المص و العض، كلها افعال تؤدي إلى نتيجة واحدة فقط … المتعة!!
صرخت فيه رباب ان يكف عن لعبه
و قالت له ادخل قضيبك بسرعه نهض ممدوح و رفع ساقيها فوق كتفيه، باعد بينهما، جذبها ناحيته، امسك برأس قضيبه و وضعه علي مقدمه مهبلها و تداعبه من فوق لتحت و كانت شفرات مهبلها و هو يحركه بينهم مثيره
ظننت انه لن يدخل فيها من ضخامته كان يدخل رأسه و يخرجه ثم يدخلها مره ثانيه كي يدغدغ مشاعرها كانت تستغيث أن يرحمها و يدخله و أنا كنت اتمني أن اكون أنا مكانها
رباب بقوه و بتهديد امرته ان يدفعه بكل ما اوتي من قوة، قال لها لن تحتملي دخوله بقوه مره واحده نهرته، قالت له نفذ و لا تسأل بسرعه ، تراجع قليلا، صوب، و انطلق به كصاروخ عابر للقارات متجه صوب كسها ، لم تقوي على التصدي لذلك الوحش الكاسر، اخترقها ذلك العنتيل ، دفع بقضيبه في غياهب مهبلها ، لم تحمل كل هذه القوه صرخت صرخة لربما اهتزت لها المنطقه …
أرتعشت رباب ارتعاشات متتالية ثم بدأ ممدوح يلهبها حقاٌ فأخذ يدخل ذكره في مهبلها الملتهب شعرت بانقباض مهبلها و تأوهتها المتلاحقة كان يدخله و يضغط كي يلمسها من الداخل كانت لا تحتمل كل هذا الطول بداخلها كان يزيد من غليانها كنت انظر الي خصيته المبللتين من العرق و هم في صعود و هبوط علي مؤخره رباب
مسكنهم و هم يتحركو و بدون أن أشعر لعقتهم و هو يمارس كانت خصيتها كبيره و ثقيله عندما فعلت ذلك ذادت سرعته و قوته وانا أحس بشهوتي تغرق يدي و أنا أداعب كسي كان ينظر لي ممدوح و يثار جدآ
فبدأ يزيد من سرعته وصوت ذكره وهو يلتحم بمهبل رباب و صوت الاحتكاك كان مثير جدا أحلي صوت يحرك الشهوه هو ذلك الصوت طلب مني أن أعطي له مؤخرتي و هو فوق رباب
لفيت له و أعطيته ي يفعل بها ما يريد انها الان ملكه
كان يصفعني علي بقوه وأنا أتأأاوه أااه وااأأه كان ذلك يزيد من طحنه لرباب وأشعرني بيده في خرمي براحه كان نصيب رباب ذلك العضو الضخم و أنا الاصبع كنت أحسد رباب و كان ممدوح لا يهدأ
كنت اتمني أن يدخل ذكره في أعماق كسي
بدأ يذيد ممدوح من سرعته و اصبح يصرخ
ارتعش رعشه قويه تنذر أنه اقترب من الإنزال
قذف داخل رباب مائه ال حارا فصرخت صرخه مكتومه من الألم الممتع فأخرج ذكره و اكمل القذف فوق مؤخرتي و داعب بعضوه بين اردافي
كان منيه كثير و ساخن جدا…
….
بعدها نامنا نحن الثلاثة بلا حراك و كأننا كنا في معركه عنيفه …
كان الوقت تأخر جدا لابد أن اذهب نهضت بدلت ملابسي و كنت سعيده جدا بهذه الصداقه الجديده كانت تنظر لي رباب و تضحك و كأنها تقول لي أنها أيضا سعيده
عندما انتهيت من ارتداء كامل ملابسي.
وجدت رباب تضع لي مبلغ في الشنطه…
و عند خروجي نده لي ممدوح و وضع لي مبلغ اخر…

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل السادس عشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبه متوحشه ( اغتصاب لبني)
#

نجلاء…ولاء صحيت من النوم و كنت سعيده جداً و كانت فعلاً وقتها عايزه تخطط ليكون هذا اللقاء حقيقي… شادي خليفه
عصام… و هي عملت ايه…
نجلاء.. كانت عايزه ترتب مع وليد و رباب و ممدوح ..
بس كان كل تفكيرها أنها تحاول توفق بينهم الاول …
يعني يتقابلوا في مكان الاول و يشفوا بعض لو حصل بينهم قبول أو استلطاف يخدوا خطوه…
بس يا تري ممكن ممدوح يوافق أو رباب..
طبعاً هي كانت مجنونه .
عصام… مجنونه بس ..دي مجنونه جدا…
نجلاء… طبعاً مش كل اللي بيحصل في الخيال نقدر نعمله في الواقع…
عصام.. بس انا عايز أقولك حاجه
نجلاء.. إيه..
عصام… أن اجمل لحظات الجنس هي الخيال …
نجلاء… مش فاهمه قصدك ..
عصام… أن الجنس متعته الحقيقة في خيال مش الواقع ..
نجلاء… وضح اكتر .
عصام… يعني مثلاً لو الست و الراجل عاشو الواقع أثناء الجنس هيبقي ذي الوظيفه.. أو ذي اللي بيعمل واجب شئ ميكانيكي و خلاص…
نجلاء… اه طبعاً..معاك جدا
عصام… لكن لو. أثناء الممارسة كل واحد شغل خياله في شئ مثير أو اتكلم مع شريكه في شئ يثير الطرف التاني…
نجلاء… ذي ايه مثلا
عصام… هو فيه حاجات كتير …
بس مثلاً ..لو الست قول الفاظ قبيحه أو تعمل حركات مثيره أو راجل يتخيلها عاهره و يتعامل معاها كأنها كده او افكار كتير جدا مثلاً تشوفه شخص تاني وطبعاً ده وقت العلاقه بس و بعد كده تستمر الحياة بينهم
نجلاء… اه فعلاً الخيال في الجنس مطلوب لأن صعب جداً أن واحد و واحده يفضلو 20 سنه مثلاً بنفس الأداء و التفكير
عصام .. طبعاً لابد من التجديد
عصام … طبعا .. كملي ولاء عملت ايه…
نجلاء… هي فعلاً أتصلت بوليد بس لقت نفسها عاجزه أنها تطلب منه طلب ذي ده بالأخص أنه رجل اعمال
و كان رد وليد عليها وقور جداً و كانت تسمع حوله الموظفين يطلبوا منه امضاء أو مشكله ما في العمل…
ولاء قالت له أنا كنت عايزه اطمن عليك بس
وليد كان سعيد جداً بإتصالها..
و ترك كل حاجه في إيده و كلمها
في البدايه هو قالها أنتي محتاجه فلوس ولا حاجه ؟
هي بدون ماتشعر لقت نفسها بتتأسف له إنها اخدت منه فلوس بس هي قالت له إنها بتكون في حاله نفسيه وقتها مختلفه
و قالت له إنها عايزه ترد له المبلغ ده لان دي مش أخلقها…
الغريب أن وليد أكد لها أنه عارف اني أنتي محترمه و بنت ناس محترمين…
عرفت أن وليد عارف عنها كل حاجه….
و سئل عنها كويس..
و طول المكالمه لم يتطرق معها الجنس أو أي شئ من ما حدث
و ايضا ولاء لم تكلمه بنفس أسلوبها العنيف الذي يحبه وليد ..
شعرت معه بحب كبير و أمان ..
شعرت أنها تريد تكلمه أكثر و هو أيضاً كان يريد أن يستمر معها
عصام … حبت وليد يعني
نجلاء… وقتها كانت مش عارفه حقيقة مشاعرها بس قربت منه بعد ما قفلت معاه قررت أنها تكلمه تاني و لازم ترجع له المبلغ بتاعه…
عصام… و هي استمرت في موضوع الفيس بوك و الساديه
نجلاء… لا هي لم تستمر نهائي أولا لأنها دي مش شخصيتها الحقيقيه أو رغباتها الجنسية هي كانت هروب من واقعها بس
عصام … و بعد كده ولاء عملت ايه..
نجلاء… حصل لها مفاجأة لم تتخيلها
عصام … إيه…
نجلاء… ولاء ذي كل يوم بليل كانت قاعده تتكلم مع اصدقائها و بتبعت لهم صور ذي كل يوم
عصام… و بتاخد كروت شحن…
نجلاء… جت لها رساله من جهه امنيه قالت لها أن احنا عارفين مكانك و عنوانك …
لما نجلاء حولت تكذبهم و افتكرت انه شخص بيعاكس تم إرسال لها صوره البطاقه بتاعتها و رقم الواي فاي الخاص بيها و صوره بطاقه والدها و حتي لوكيشن لها الان …
و كان ده تحذير قبل أخذ اي أجرأ
و ده كان تعاطف معاها و مع أسرتها و خوفاً علي مستقبلها لأنها لم يسبق لها أن فعلت ذلك…
طبعاً أقسمت ولاء أنها لن تفعل أي شئ و أنها سوف تغلق الاكونت بلا رجعه…
و فعلاً اغلقت صفحتها…
و مر عليها وقت صعب جداً كان اي خبط علي الباب كانت تخاف و تتخيل أنهم سوف يأتوا للقبض عليها…
و شعرت بندم كبير انها فعلت ذلك.
عصام… و نسيت رباب و ممدو
نجلاء… لا طبعاً فيه حاجات مهما كانت غلط بس بتفضل في الذاكرة مش بتنسي يا عصام.
عصام.. ذي إيه
نجلاء.. اول بوسه … اول حضن.. اول ماسكه ايد .. اول ممارسه حتي لو كانت غلط بس مش بتتنسي بتفضل في الذاكره
عصام … طبعاً…

Advertisement

نجلاء.. ولاء طبعاً ما نستش ممدوح و رباب و كانت بتحبهم جدآ لأنهم كانوا بيخافوا عليها و دي اكتر حاجه مش نسيها لهم ولاء لكن انقطع الإتصال نهائي
عصام… ليه ما تصلتش بيهم حتي من باب الاطمئنان عليهم
نجلاء… لا كان فيه مفاجأة تانيه في انتظارها..
عصام.. ايه هي المفاجأة…
نجلاء… بدون مقدمات .. لقت أبوها بيقول لها جهزي نفسك انهارده عشان هيجي لينا ضيوف
ولاء طبعاً مش متعوده أن أبوها يقول لها كده…
هو كان بيهتم اكتر بإخوتها البنات

كانت ولاء في اوضتها دخلت عليها مرات أبوها و قالت لها قومي عشان تقدمي القهوه للضيوف…
فعلاً قامت عشان تقدم القهوه..
كان الضيوف هما…..
…..
وليد.
عصام… وليد … معقول
نجلاء… تصدق .
عصام… كان عايز إيه.
نجلاء… جاي عشان يخطبها..
عصام… معقول..
نجلاء…. اه معقول فيه رجاله عاقله و عندها رحمه و عارفه أن كلنا بنغلط و الدنيا مش هتقف عشان بنت غلطت ماهو وليد نفسه غلط…
عصام…. و بعدين…
نجلاء… طبعاً ولاء كانت هتطير من السعاده…
و فعلاً اتجوزت وليد و المفاجأه الأكبر.
عصام… لسه فيه مفاجأت تانيه
نجلاء… اه فيه حاجه
عصام … إيه
نجلاء… ولاء اتجوزت وليد و عندها دلوقتي ولد و بنت عارف اسمهم إيه…
عصام… إيه…
نجلاء… رباب و ممدوح
عصام… يااااه لدرجه دي كانت بتحبهم
نجلاء… لدرجه دي…و مش عايزه تنساهم…
عصام … معقول ليه…
نجلاء.. يا عصام فيه حاجات مالهاش اجابه .. هي حبتهم شعرت معاهم بحاجة عمرها ماحستها مع حد مشاعر حلوه ممكن ما تتوصفش مش لازم يكون جنس أو علاقه.. علي فكره
…….
عصام… و أنتي شعرتي معايا بإيه
نجلاء… عصام أنا مش لازم أتكلم عشان تحس…
عصام… طيب أنا أعرف اذاي
نجلاء… من صوتي و هو بيكلمك عارف يا عصام..
عصام… إيه.
نجلاء… من طعم الشاي هتعرف لأن الشاي اللي بيتعمل بحب طعمه مختلف عن الشاي إللي بيتعمل عادي…
الاكل اللي بيتعمل بحب طعمه مختلف
عصام… افهم من كده إيه
نجلاء… أنا بعمل لك كل حاجه بحب …
عصام… يعني بتحبيني
نجلاء… ما أنا قولت لك .. مش لازم أتكلم يا عصام…
عصام… أنا عايز اسمعها منك عايز المسك احس بدفا جسمك في حضني…
نجلاء…( تضحك) بعينك
عصام… ليه يا نجلاء مش عايزاني المسك…
نجلاء… عشان أنا وقولت لك قبل كده أنا مش عايزه اندم …
عصام… يعني ممكن تندمي معايا
نجلاء… طبعاً… ممكن اندم …
عصام… بس عمري ما هعمل حاجه تزعلك
نجلاء… أنا عارفه و متاكده جدا أنا لو شاكه فيك لحظه عمري ما دخلك بيتي و تعقد معايا
أنا واثقه فيك جدا بس اصبر بس مع الوقت هتفهم…
عصام… نفسي احضنك يا نجلاء
نجلاء… عصام بلاش الكلام ده دلوقتي..
عصام… حاضر مش هضغط عليكي
نجلاء… الوقت هيقرب المسافات

عصام.. طيب فيه حكايه تانيه تعرفيها في جروب الواتس ده ولا خلاص..
نجلاء… اه قصه لبني دي بقي اخر قصه في المجموعه …
عصام… مالها بقي لبني دي
نجلاء.. بص يا سيدي لبني دي كانت بنت من اسره فقيره في بلد ريفيه بس كانت جميله جدا و جسمها و شكلها اكبر بكثير من سنها…
كان يأتي لها خطاب من وهي في الابتدائيه…
أبوها أمها توفي و هي صغيره جدا و كانت عايش مع مرات أبوها
و امها لبني ماتعرفش عنها حاجه … هي كل اللي تعرفه عن أمها أنها هربت من أبوها لانه كان قاصي عليها … بس فيه ناس بتقول أنها هربت مع عشيق ليها كان تاجر متنقل اتعرفت عليه و
هربت….
كانت لبني عايشه مع مرات أبوها اللي هي ست بسيطه جدا كانت
بتبيع بيض أو فراخ هي بيتربيها عندها..
لبني كانت بتساعدها بس لبني كانت جميله جدا و كانت بتحب الرقص كانت تدخر من مصروفها عشان تشتري شريط حكيم و تقفل علي نفسها غرفتها و تقف قدام المرايا ترقص عليه..
كان اي حنه في البلد ( و هي ليله قبل الفرح او الدخله بيوم ) كانت لازم السيدات تعزم لبني عشان ترقص في الحنه طبعاً كان للسيدات فقط…
كانت السيدات بتبقي معجبه جدا برقص لبني و أيضاً بجسمها الرائع
كان أفضل مايميز لبني رقبتها الطويله و طولها الممشوق و صدره النافر و وسطها الصغير..
كانت مثيره للغايه كانت نظرات السيدات لها و هي ترقص كان يزيدها رغبه في الاستمرار كانت أفضل ساعتها وهي ترقص…
لن تنسي همس السيدات عن جمال اردفها و صدرها كانت بعض السيدات كانت لا تتمالك نفسها و تمسك صدرها أو تضربها علي مؤخرتها….
….
كانت لبني أيضاً متفوقه دراسياً حصلت علي مجموع جيد في الاعدادي و التحقت بالثانوي..
كانت تسافر الي المركز. يوميا كانت تتلاقي يومياً وابل من المعاكسات كانت اجمل بنت في المدرسه…
كانت تشتري مكياج رخيص و تضعه كي تشعل عيون الرجال لم تكن تفهم وقتها سوي أنها جميلة
و انها مرعوبه..
لكن لم تعرف وقتها أي شئ اخر ..
كان يصل لزوجه أبيها كل يوم شئ عن لبني…
منها من هو حقيقي و منها من هو غيره من البنات اصدقائها..
عن أنها تحب فلان. او فلان يرسل لها خطابات … او ذهب مع فلان الي الحديقه..
…..
كانت زوجة أبيها مضغوطه جدا …
في مره لبني ادخرت من مصروفها مبلغ و اشترت قميص نوم احمر و كانت تريد أن تلبسه مثل بدله الرقص و ترقص به في المنزل أمام المرآة…
لم تكن ترغب في شئ أخر….
كانت لبني بالنسبة لزوجة أبيها صداع لا ينتهي كانت تشك فيها انها علي علاقه بالشباب و أنها سوف تجلب لها العار….
دخلت مره غرفه لبني في عدم وجودها….
وجدت قميص النوم و احمر الشفاه و مجله فنيه علي غلافها صوره للراقصه شهيره ترتدي بدله رقص…
كان هذا الموقف بالنسبه لزوجه أبيها دليل قاطع أن لبني تسير في طريق الرزيله و أنها جلبت العار فعلاً….
و شكت أنها فقدت عذريتها…
بل شكت أيضاً أنها من الممكن أن تكون حامل…
عندما جأت لبني…
دخلت لها زوجه أبيها و ضربتها بمقشه عباره عن جزع النخل واغلقت عليها الباب …
و ارسلت الي الدايه ( و هي سيده تقوم بتوليد النساء و عندها خبره في الأمور النسائيه )
عندما جائت الدايه….
طلبت منها أن تكشف علي لبني …
طبعاً امرتها انها تخلع ملابسها السفليه بالقوه …
أيضاً فتحت ساقيها بالقوه لتكشف عليها الدايه و تري هل هي بكر أم لا…
طبعاً كانت بكر و كانت لم تمس أبدا..
ارتاحت السيده لكنها رفضت أن تذهب للمدرسه مره أخري….
لم تصبر السيده مع اول عريس تقدم لبني وافقت…
كانت تريد أن تستريح منها و أن تلقي بحملها علي رجل آخر يتحمل هو هذه البنت ثائره الانوثه….
كان الزوج رجل عنده 37 سنه يعني اكبر من لبني ب 21 كانت عندها هي 16 سنه…
تزوج من قبل أكثر من مره لكنه لم تستمر زيجاته لأسباب غير معروفه…
و كان فلاح عنده قطعه ارض …
و أحياناً يسافر الي المركز ليبيع اي شئ من المحصول خضر أو فاكهه …
…..
عندما تزوجته صدمت بالحقيقة هو رجل بخيل جدا عنيف الي أقصي درجه و ضعيف جنسياً لا يقدر علي إتمام المعاشره نهائي استعان بالدايه كي تقوم هي بفض عذريه لبني ….
بلف منديل حول إصبعها و إدخاله في مهبلها و فض الغشاء و هذه تسمي دخله بلدي…
…..
كان عنيف و قاسي الي أبعد حد كان يحاول أن يظهر رجولته المفقوده في الضرب و الاهانه….
كانت تشعر أنها تدفن مع هذا الرجل…
أنها لن تعيش سعيده ولا يوم …
كانت تعرف سيده تعيش في مدينه كبيره…
هذه السيده شاهدتها في أحد الافراح قالت لها هذه نمرتي لو احتاجتي حاجه كلميني…
و كانت تريدها أن تسافر معها لكي تخدمها في المنزل كانت هذه السيده تري أن لبني ليس مكانها هذه القرية و هذا المجتمع
أتصلت بها لبني و قالت لها أنها تريد أن تشتغل عندها و حكت لها كامل ظروفها…
بدون تردد وافقت لكن كان شرطها الا تخبر حد نهائي..
قررت بعدها لبني الهرب و الإنتقال إلي هذه المدينه…
……
كانت تعرف أين يخبئ زوجها الفلوس التي يكنزها ….
بعد ما خرج بعد صلاه الفجر للعمل في الحقل أو السفر إلي المركز…
أخذت لبني كل المال الذي جمعه و هو كان مبلغ ليس بكبير جدا لكنه يقدر يأمن لها عيش لفتره سنه علي الاقل….
هربت لبني الي المدينه…
اول ما وصلت إبهرتها المدينه كانت الزحام و العمارات العاليه و الاعلانات على الكباري و النساء التي تردي البناطيل و الچيبات القصيره ….
كانت تمشي لبني و تنظر علي اعلانات افلام السينما و المسرح و تحلم أن تكون صورتها معهم
دخلت احدي المطاعم..
و كان واضح من هيئتها و لهجتها أنها غريبه…
كان عمال المطعم يتسابقوا علي تقديم الطعام لها..
و تودد لها و محاوله صدقتها أو التعارف عليها..
كانت تضحك لهم و تكلمهم لكنها لم تتقرب من أحد فيهم …
انه ليس الان …
تريد أن تستقر أولا ثم تعمل تخرج كل الكبت الذي مرت به.
حاولت الاتصال بالسيده كثيرا لكنها لم ترد ابدا..
ماذا تفعل…؟!…
هل تذهب إلي فندق… ام تبحث علي شقه…
و اين سوف تحصل علي شقه و كيف تذهب إلي فندق مناسب
أنها لا تعرف احد و لم تخرج من منزلها أبدا….
كانت في حيره….
و خوف.
و هي تمشي و كانت حائره لا تدري ماذا تفعل…
كان واضح عليها أنها مغتربه و جاهله بالبلد ..
كانت فريسه سهله لاذئب..
أوقفها شاب كان يقف بجوار ميكروباص…
سئلها عايزه تروحي فين…
قالت له إنها تريد شقه او فندق
عرف انها فعلاً غريبه و ممكن تكون هربانه…
طلب منها أن تركب معه الميكروباص كي يوصلها.
ركبت معه بحسن نيه…
سئلها و عرف أنها متزوجة و أنها جائت تبحث علي عمل..
دخل بالميكروباص الي منطقه زراعات بدون ناس ..
و هي كانت تشعر بالخوف منه و بدأت الصراخ لكنه لم يفلح أن يوقفه…
…….
وقف عند بيت صغير مثل كوخ في الزراعات واضح أنه بعرفه.. لانه كان معه مفتاح القفل الخاص بهذا الكوخ و كان بالداخل سرير و بعض الكوبايات و عده دخان
ادخلني بالقوه و دفعني علي السرير
ربط قدمي بالسرير وربط احدى يداي وترك اليد اليسرى دون ان يربطها خلع عني عبائتي و كنت ارتدي تحتها بنطلون جينز و تيشرت بعد أن ربطها قام بتفزيق التيشرت بقوه حتي ظهر صدرها البارذ تحت البرا و نزل فك رباط ى شذ شذ شذ ذذجلها و و فك ازرار البنطلون و فتح السوسته و سحب البنطلون بعنف و حاول أن يشد الكليوت الاسمر لكنه كان ضيق و هي كانت تحاول أن تغلق فخذيها كي تمنعه شده بقوه حتي قطعه و لم يقدر علي خلع البرا لأنها كانت تحرك نفسها بقوه لكنه اخرج ثديها منه و كانت ترافس برجليها كالفرس الثائره نام فوقها وبدأ بتقبيل شفتيها ونهديها وقد قامت بضربه بركبتها علي خصيتاه بكوع عاد و ربط قدميها و هي تحاول أن ارمله لكنه كان اقوي ربط قدميها في السرير مره اخري حاولت كثير أن تمنعه لكنها تعبت و طاقتها نفذت كانت تبكي وهو ينهش جسدها يمتص شفتيها ورقبتها ونهدها ويرضع من صدري وثم ينزل الي بطنها ويبدأ بلحسه و مص بطنها و تقبيلها كان يشعر أن في حلم هل معقول جسم بهذا الجمال الان عاري و هو يفعل به ما يشاء وقم نزل الى ك** وبدأ بتقبيله بشهوه ونشوه و لحسه كانت له رائحه مثيره جدا كانت بنت… ..
صغيره لم تمس مهبلها بكر مثل قطعه الفاكهة الناضجه .. كان مثل المجنون الشره لم يهدئ من المص والحس والقبلات.
ثم وقف و خلع كامل ملابسه و كان عضوه منتصب جدا و كان عنده شعر كثيف جدا عند عانته و هذا يدل أنه غير متزوج و لم يمارس الجنس من وقت طويل لذلك هو مش الجائع الذي وجد الذ الاطعمه كان عضوه المنتصب كبير و ضخم و له رائي عريضه منتفخه ..
صعد فوقها و ضع عضوه بين بزازها الكبيره و حلماتها صغيره و مسك حلمت نهديها ويمزقهما باصابعها وهي تحاول مقاومته دون جدو و أغلق صدرها علي عضوه و اخذ يحركه ويغلق صدرها على قضيبه العملاق و كان يحركه حتي كان يصل إلي فمها ثم ينزل الي نصف صدرها و يطلع و كأنه يمارس الجنس مع صدرها…
ثمه وضعها بمفها لكنها كانت تحاول أن تبعد رأسها عنه كي لا يدخله في فمها
لكنه ضربها على وجها وقال لاعبي بلسانك وادخله في فمك لكنها رفضت مره اخري فتح فمها بقوه بيديه و أدخله و حرك قصيبه على لسانها و عندما شعرت أنه لا مفر من أن تمصه كي يهدئ و يكف عن ضربها تجاوبت معه و بدائت تمصه و كانت تشعر بشئ من المتعه لكنها كانت لا تعرف متي سوف تخرج من هذا المكان..
عندما شعر أنها بدأت تتجاوب
نزل و هجم على ك**ا مره اخري وبدأ يمصه ويلحسه بقوه وشراهه وثم عاد ليقبل شفتيها وجسدها ووضع عضوه على فتحت مهبلها و يداعبها من الخارج و يحركه حاولت أن تترجي فيه ان لا يدخله وانها ستتجاوب معه على ان يتركها ولكنه رفض و ادخله فيها بقوه لاعماق شعرت وقتها انه ادخل عضوه وخرجت روحها كان ضخم سد فتحه مهبلها ملئه حقا
أنه يمتلك عضو قوي لذلك هو شهواني قوي..
تأوهت اهات الم قويه وكبيره لم تعلم هو الم من قوته ام الم المتعه اختطلتت كل المشاعر لحظه دخوله الي أقصي نقطه ممكن أن يصل لها عضو شعرت أنه لمس مكان شعرت بعده برجفه هي لم تعد قادره علي عدم اظهار أنها مستمتعه لم تعد قادره علي اخفاء متعتها كانت تتأوه و تصرخ و بعدها فك كل الاربطه و بدأ يطلب منها أن تجلس فوقه و تمارس هي معه هي من تقوده …
كانت تطلع ثم تنزل بقوه كي تشعر به كاملا داخلها و يلمس تلك المنطقه كل مره . .
تلك المنطقة التي تشعر بعدها بالرجفه ….
هي لم تهدئ و هو أيضاً استمرت هذه الحرب لاكثر من ساعه ونصف الساعه دون راحه حتى شعرت أنها نزلت وصلت معه لقمه النشوه لأكثر من خمس مرات … هذه النشوه التي لم تصل لها نساء الا مره او مرتان في عمرها كله…
لبني وصلت خمس مرات في اول ممارسه مع هذا الشاب…
طلب منها أن تنام علي ظهرها بسرعه..
عندما نامت..
وضع عضوه بين صدرها و كانت تشعر أن صدرها يثيره جداً كان يلعب فيه و يمصه طول الوقت
و مارس مع صدرها ثم صرخ و قال اااااااه بقوه ثم بعدها قذف فوق صدرها …
كان منيه ساخن جدا و كثير غرق نهديها و بطنها…
عندما انتهي …
نزل و قبل قدمي و أنا نائمه علي ظهري و تأسف لي ….
و كان خائف أن أبلغ عنه عندما أخرج من عنده…
خوفت جدا أن اهدده فيقتلني أو يسرق المال الذي في شنطتي
و كنت لا أعرف عندما أخرج اين الطريق…
حاولت أن أطمئنه أني لن اضره لكني أريد أن أخرج بسرعه…
قومت غسلت صدري و بطني و لبست ملابسي.
و خرجت معه الي الطريق …
كي أذهب إلي أي فندق رخيص..

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل السابع عشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبه متوحشه..( لبني و أشجان )
جريئه_بدون_خطوط_حمرا
…..
اعتذر الشاب لبني كثيرا و قبل يدها و رائسها و حتي قدمها كي تسامحه ولا تبلغ عنه الشرطه
و هي كانت أضعف من أنها تهدده
هي أيضاً مهدده سارقه أموال زوجها و هاربه …
ماذا ستفعل هل تذهب إلي الشرطه ؟!!
كي تقبض عليها معه…
لم تتكلم لبني و رضت بالأمر الواقع. بقلمي شادي خليفه
و كأنها وافقت أن تكون هذه هي مراسم استقبالها في المدينه الكبيره…
لكنها طلبت من الشاب أن يوصلها إلي مكان جيد تسكن فيه و يكون خاص بالبنات المغتربه او فندق جيد ….
وصلها الشاب الي فندق في منطقة شعبيه و ذهب ….
كانت لبني تنظر للشاب و هو يرحل من أمامها بسيارته و هي تشعر كأنه حلم أو كابوس..
هل فعلاً حدث ذلك هل فعلاً تم اغتصابها…
ترك الشاب بداخلها شئ هي لا تعلمه..
هل هي أحبته .. هل هي تكرهه و تتمني أن تنتقم منه ..
لن تنسي أنه هو أول من مارس معها …
كان بداخلها مشاعر مختلطه هل هي كانت مستمتعه هل كانت مرعوبه…
هو لم يسرقها أو حتي يحاول رغم أنها كانت ترتدي ذهب و معها شنطه …
……
دخلت الي الفندق كي تستريح أنه يوم مرهق…
كان فندق جيد متوسط إلي حد ما …
قدمت البطاقه …
كانت الليله في الفندق ب 300 جنيه + الافطار
مبلغ إلي حد ما كبير كانت ترغب في سعر اقل من ذلك …
او غرفه بمبلغ شهري…
دفعت لبني 600 قيمه ليلتين علي أن تذهب غدا تبحث عن عمل أو تبحث علي مكان مناسب
دخلت الي غرفتها و برغم انها الان تقدر أن تنام ..
لكنها كانت لا تشعر بالأمان أبدا
لكنها أيضا لم تشعر بالندم لحظه علي هروبها من زوجها…
هي أيضاً لم تكن تشعر بالامان هو لم يكن سند لها أو حتي زوج …
كان و كأنه رجل غريب تعيش معه كان قاسي و عنيف و اناني لا يستمتع الا بجمع المال…
هي الان تشعر انها عندما تجد عمل و سكن مناسب سوف تكون ظروفها احسن…
لكن هي ماذا تجيد حتي تعمل فيه ؟!!!
هل لا تمتلك أي شئ تعرف تقرأ و تكتب ..
تعرف تطبخ او تنظف….
كان في الغرفه تليفزيون شغلته و و قامت لتستحم و تبدل ملابسها..
كانت تريد أيضا أن تشتري ملابس جديده و حذاء و بعض الغيارات الداخليه…
لكنها لاتريد أن تشتري اي شئ الا عند استقرارها في سكن دائم..
نامت لبني ….
و كانت في إنتظار الغد كي تبدأ رحله البحث عن عمل أو سكن…
استيقظت لبني صباحاً الساعه الثامنه…
و قبل أن تنزل وضعت فلوسها و ذهبها في مكان خلف السخان في الحمام و تركت شنطتها في الخارج…
كان صعب ان تسير بهذا المبلغ و كل هذا الذهب في الشارع ..
كانت قد فقدت ثقتها في الجميع
نزلت لي مطعم الفندق كي تفطر..
الافطار كان قطعه جبنه صغيره و عليه مربي و علبه عسل لايكفي لإفطار طفل…
طبعاً لبني فلاحه متعوده تفطر إفطار كثير..
تركت الافطار..
قبل أن تغادر الفندق طلبت بعدم دخول أي شخص غرفتها…
و خرجت تبحث علي مطعم يوجد فيه اكلات متنوعه …
وجدت مطعم علي اول الشارع مزدحم و فيه اكلات وشعبية
الازدحام دليل أن اكله جيد..
دخلت جلست …
و طلبت افطار ….
كانت تجلس سيده جسمها ممتلئ قليلا كيرفي كما يقولون
هي من تأخذ الحساب و بجوارها شيشه و في يدها ريمود التلفزيون واضح أنها صاحبه المحل الكل ينادي عليها أم أيه…..
فكرت لبني أن تكلمها على عمل أو شقه واضح أنها لها خبره كبيره في المنطقة و هي سوف تتعاطف معها لأنها إمرأة مثلها…
كانت السيده أمامها زحام شديد و قفت بجوارها و كانت تحاول لبني أن تكلمها لكن خافت أن يسمعها أحد…
لكن السيده بخبرتها فهمت أن لبني تريد شئ..
أم أيه… خير يا حبيبتي..
لبني… مافيش بس كنت عايزه حضرتك..
أم أيه.. مافيش معاكي فلوس تحاسبي…
لبني…( تخرج فلوس ) لا والله معايا بس كنت عايزه اكلمك
أم أيه… بصي ذي ما إنتي شايفه أنا مش فاضيه خالص دلوقتي.
لبني…( تشعر بخيبة أمل ) ماشي الحساب كام
أم أيه..( ضاحكه ) إيه انتي زعلتي يا قمر أنا قصدي مش فاضيه دلوقتي تعالي الساعه 6 هكون فاضيه و المحل يكون شطب
لبني… ( تشعر بالأمان ) حاضر 6 بالظبط الحساب كام بقي
ام ايه… لما تيجي .. هنتغدي مع بعض و نتحاسب…
لبني … حاضر سلام بقي دلوقتي
أم أيه… اوعي تأكلي هتتغدي معايا..
لبني… ماشي…
……
مشت لبني في الشوارع المقابله للمنطقه …
كانت منطقة أسواق كبيره ..
كانت مبهوره كل شئ هنا يباع ..
ملابس و احذيه و موبيليات و اجهزه كهربائيه و موبايل و كل شئ الجديد و المستعمل ..
حتي كلاب و قطط و سلاحف
و اسلحه و كتب …
كانت تنظر و تقف تتفرج كانت تشعر أنها في عالم اخر دنيا لم تتخيل أنها موجوده..
كل واحد كان في عالمه لا احد يسمع أحد كله في عالمه الخاص
كانت و كأنها تشاهد مسرح أو سينما….
لم تشعر بالوقت الساعه اقتربت من الرابعه..
لابد أن تعود للفندق لتستريح قليلا ثم تذهب إلي أم أيه…
…..
قبل أن تدخل و عند باب الفندق وجدت سياره شرطه و ظابط بالداخل…
تراجعت خطوتان الي الخلف.
هل هذه السياره تبحث عنها هل زوجها بلغ الشرطة… و الشرطه الآن عرفت مكانها بعد التحريات
هل تهرب ؟..
لكن هي شنطتها و كل متعالقتها و حتي المبلغ المالي…
و ذهبها ماذا تفعل….
قبل تأخذ اي قرار خرج شخص ركب السياره و غادرت المكان
فهمت لبني أن السياره لم تكن في انتظارها…
دخلت لبني الي الرسيبشن لاستلام المفتاح اخذت المفتاح و كانت تقف عامله بسيطه ضحكت لها لبني و قالت لها هي عربيه الشرطه كانت هنا ليه…
العامله قالت لها ده إجراء عادي الشرطه بتيجي تاخد اسماء النزلاء و دي إجرائات امنيه معتاده…
وقتها شعرت لبني أن ليس لها مكان في ذلك الفندق..
الشرطه اخذت الاسماء و من المؤكد أنها أخذت إسمها ..
و اليوم سوف تعرف أنها سارقه..
و سيتم القبض عليها في اي لحظه…
بسرعه طلعت الي غرفتها اخذت شنطتها و فلوسها …
و خرجت سلمت المفتاح و غادرت هذا الفندق بلا راجعه…
كانت وقتها تشعر بخوف أن حلمها لم يكتمل حتي يومين
و كانت تشعر بالارهاق مشيت كثير و كانت تريد أن تستريح
لكن الواضح أن ليس مكتوب لها الراحه في هذه المدينة…
هل تذهب إلي أم أيه ؟…
هي ليس لها خيار آخر…
قدمها اخذتها إلي أم أيه…
فعلاً وجدت العمال تكب المياه علي الارض لمسحها و منهم من يمسح و يغسل الاطباق و كانت هي تجلس مكانها تشاهد التلفزيون….
عندما رأتني….
……
أم أيه.. اذيك يا عروسه تعالي أنا كنت مستنياكي…
لبني… يعني لسه فكراني من الصبح..
أم أيه… طبعاً هو العيون الحلوه دي ولا الشفايف دي و الجسم اللي ذي الملبن ده بتنسي
لبني.. كتر خيرك… و الله حضرتك إللي زي القمر…
أم أيه… و الله يا بت …يوووه هو أنتي أسمك أيه…
لبني… أنا لبني اسمي لبني
أم أيه.. أسمك و أنتي برضه شكلك لبني …
لبني.. أنا كنت عايزاكي في خدمه يا ام أيه…
أم أيه.. أنا اللي بيقولي يا ام أيه الرجاله بس إنما الستات و اهلي بيقولي لي يا أشجان
لبني… يعني تحبي اقول لك إيه
اشجان..( ضاحكه) هو انتي دكر؟
لبني… لا
اشجان.. خلاص قولي يا أشجان
لبني … بصي يا ست اشجان
اشجان.. ( تقاطعها) اسمي اشجان بس لا ست ولا طنط ماشي
لبني… حاضر … أنا كنت بس عايز…….
اشجان… و الله ماهتتكلمي الا لما نغدي الاول أنا ميته من الجوع و مستنياكي …( تنده علي صبي لها ) واد يا سيكا هات الاكل من جوا بسرعه…
يحضر الولد صنيه عليها سمك مشوي و ارز و سلطات…
اشجان .. كلي يا حلوه و بعدين احكي و إحنا بنشرب الشاي و شيشه…
…..
…..
بعد الاكل كان كل العمال غادروا المحل الا سيكا كان ينتظر في الخارج…
اشجان … أنا رايحه القهوه هشرب الشاي و هروح علي البيت قفل بقي انت المحل …
سيكا… تمام يا أم أيه…
اشجان… تعالي القهوه دي برضه بتاعتي …
لبني… ربنا يزيدك…
اشجان… ده بقي ورثي من المرحوم جوزي …
لبني.. ابو ايه…
اشجان…( بحزن) لا مافيش أيه ولا حاجه …
لبني… بجد دي الناس كلها بتقولك يا ام أيه…
اشجان..( تقعد علي كرسي في القهوه) اول ماتجوزت الحاج اتاخرنا في الإنجاب امي قالت انت عايزه تخلفي بنت ولا ولد
أنا قولت لها نفسي في بنت يا امه
قالت عايزه تبقي اسمها إيه..
قولت أيه…
من يوميها و امي قالت لي يا أم أيه من باب التفائل بس مافيش أيه ( تضحك لحزن) و حتي الراجل اللي هيجيب أيه معايا مات و ماينفعش اجيب أيه لوحدي..
لبني … الله يرحمه و يعوضك خير…
أشجان.. تسلمي…و أنتي بقي سيبتي بيت أهلك و هربتي ليه
لبني ..( بدهشه) عرفتي اذاي
أشجان … يا لبني أنا عايشه بقالي 42 سنه في الشارع يعني كل واحد ابص له اعرف ده حرامي ولا محترم ولا وسخ ولا جدع من عينه…
لبني … أنا فعلا هربت عشان…………. و تحكي لها قصتها كامله ( لكن لن تقول لها علي سرقه الفلوس هي قالت لها أنها أخذت تحويشه عمرها )
اشجان… أنتي باين عليكي انك طيبه و بيضه قوي من جوا..
لبني… ربنا يكرم اصلك …
بس انا دلوقتي عايزه شغل و عايزه مطرح كويس ابات فيه.
اشجان… بصي يا لبني أنا هعمل معاكي حاجه عمري ما عملتها مع حد..
لبني… إيه…
اشجان… هخدك تباتي عندي
لبني… بس يعني….
اشجان… بس ايه انا قاعده لوحدي في عمارتي..
لبني… يعني مافيش عايش معاكي يضايق من وجودي
أشجان… لا مافيش حد تعالي حد نتكلم مع بعض و نشوف هنعمل ايه…
……..
تنده اشجان رجل جالس علي القهوه … تعالي يا عم محمد وصلني البيت
الرجل من عيني ..يأتي الرجل بسياره تاكسي..
تركب اشجان بجواره و تحدث معه عن زوجته و أولاده …
واضح أنها تعرف مشاكل أهل المنطقة و هي تعتبر كبيرتهم…
كان أهل المنطقة جميعاً تعرفها و تسلم عليها …
لم نمشي بالسيارة كثير أقل من خمس دقائق …
كان ممكن أن نذهب مشي لكن من الواضح أنها لها هيبه لا تفضل أن تمشي….
وصلنا عندما رآها حارس العقار جري لها حمل منها شنطتها و سبق يوقف لها الاسانسير…
…..
صعدنا الي الشقه…
كانت شقه مودرن جدآ لا توحي أبدا انها نفس ذوق و اختيارات اشجان…
…….
اشجان… ادخلي بقي البيت بيتك أنا هدخل اوضه النوم اخد دش و اغير …
لبني… براحتك …
اشجان… لا ما انتي هتخشي الحمام ده تاخدي دش أنتي كمان و البسي حاجه خفيفه …
أنا مابحبش القمطه في البيت
لبني… حاضر …
….
تخرج اشجان لابسه قميص نوم احمر طويل…
و لبني تلبس جلباب ابيض ..
اشجان.. ايه اللي أنتي لابسه ده
أنا هدخل أجيب لك حاجه من جوا…
……
تدخل اشجان و تحضر قميص اسود قصير و تعطيه للبني كي تلبسه
تمسكه لبني و يظهر عليها علامات الكسوف …
اشجان… بت يا لبني أنا مش بحب النكد و أنا في البيت أنا في البيت صاحبه مزاج عايزه اهيص الحبه اللي بقعدهم مش داوشه طول النهار و نكد في البيت البسي يا بت و ادلعي ماتشليش اي هم طول ما أنا جنبك
لبني تشعر بالاطمئنان من كلام أشجان و تدخل الحمام تبدل ملابسها و تجرج الي أشجان
أشجان… إيه ده يا حته قشطه..
أنت بيضه قوي هو انتي كنتي بتاكلي في بلدكو ذبده…
لبني… بلاش الكلام ده و الله بتكسف..
اشجان.. ايه ده خدودك احمرت بسرعه….
تشغل اشجان التلفزيون علي فتاه رقص …
و تدخل و تخرج معها زجاجات بيره ..
و نار للشيشه و تعطي للبني كوب بيره و تضغط عليها كي تشرب رغم أن لبني لن تحب رائحته ولا طعمه حتي لسعته في معدتها
و أشعلت اشجان الشيشه و كانت تشرب بنهم…
اشجان .. بت يا لبني بتعرفي ترقصي. ب
لبني.. اه ده أنا بحب الرقص قوي
اشجان… قومي كده و ريني
( كانت البيره و دخان الشيشه قد شعرت بتغيرات لبني أنها في عالم اخر و نسيت كل المشاكل)
و كانت ترقص و تتمايل بسعاده و متعه و كانت اشجان تنظر لها بشوق بالغ و اعجاب…
لهذا الجسد الجميل …
كان بياض جسمها ساحر مثل الثلج لكنه لا يحمل بروده بل سخونه مع الحركه أصبحت خدود لبني حمراء و فخذه أصبح وردي مثير …
و نهديها و هي تتراقص و تتحرك كانوا يهتزو بصوره رائعه
كانت و كأنها لوحه فنيه لم تراها اشجان ابدا
….
لم تتمالك اشجان نفسها قامت كي ترقص مع لبني مسكت يدها و رقصت معها و كان واضح أن أشجان تجيد الرقص أيضاً كانت ماهره جدا

اشجان بت يا لبني يخرب بيتك شفايفك ذي الفراوله هاتى وحدة كمان
و لتقمت شفاه لبني
و فضلت تمص و الغريب أن لبني كانت متقبله الأمرك و كانت تشعر بسعاده هي لاول مره أحد يقبلها و هي تشعر بحبه
وجدت ان الامر ممتع ويشعل من سخونه جسدها وكانت اشجان متمرسه خبره تعرف من اين و كيف توقد شهوتها حتي شعرت لبني أنها غابت عن وعى ولم تجد إلا الاستسلام فقط لاشجان
عندما شعرت اشجان أن لبني أصبحت الآن تحت يدها بدأت تنزل بيدها الي أسفل و أدخلت يدها أسفل الكليوت مباشره حتي تنهي علي لبني و كأنها تقول لها أنا أريد هذا …
كانت لمسات و حركات اشجان تفوق الخيال كانت لبني لا تشعر بأي شئ سوى المتعه
كانت حركات أصابع اشجان و هي تداعب مهبلها و بظرها و تدخل اصبعها و تحركه في الداخل و هي في نفس الوقت تمص شفايفها و تدخل لسانها
لبني كانت تريد أن تسقط علي الارض لم تعد ساقيها قادره علي حملها كانت في قمه المتعه
شعرت و كان يوجد شئ يهز كيانها
شعرت لاول مره في حياتها بالرعشه …
كانت أول رعشه لها علي يد اشجان
شعرت اشجان أن أصابعها ابتلت جداً كان سئل لبني لزج للغايه بنت صغيره و لسه بخيرها..
نيمتها اشجان و قالت لها تعالي ادوق شهدك…
و نزلت بلسانها تمص شفراتى و بظر لبني و كان هذا اول احتلال لتلك الجسد الرقيق..
كانت تمتلك أشجان اسلحه لفتاكه قادره علي اخضاع جسد لبني بالكامل و اشتعلت لبني مره اخري و ارفعت مره أخري إلي اعلا درجات النشوة
لم تكف اشجان استمرت تلحس باطراف لسانها و كانت اشجان سعيده بهذا المهبل البكر الصغير النابض بالحياويه
و زاد الامر لهيب فكان جسد لبني يهتز بالكامل ويخضع تحت
سخونه وحلاوة طريقه تعملها مع جسدى فاصبح جسدى لايكاد ان ينازل عن لمستها وبارعه تعملها فى فنون جنس و قدرتها الغريبه علي فك طلاسم جسدي
اشجان… يالا يا مزتى عايزاكى تعملى باظبط زى معملت معاكى انتى مش انا متعتك انا ك**ى كمان محتاج سحرك وورينا شطرتك ياموزتى..
لبني.. حاضر يا حبيتى بس انا حتعامل معاكى وحجتهد انى امتعك زى ما عملتي معايا بس مش حكون زى السحر بتاعك
اشجان :وحدة وحدة يا حبيتى وانا حقولك تعملى ايه وتعملى زى مبقولك وبكرة تتعودى
حيكون اقوى يا حبيبتى بس اسمعى اللى بقولك عليه ووحدة وحدة حتتعلمى
يابت بت انتى جسمك فرن انا اتمتعت بالمص واللمس وبشرتك ناعمه هيجتنى وزى مكونتى مستمتعه انا كمان
زيك واكتر وجيه دورك تطلعى النار اللى في جسمي
لبني: حاضر يا حبيبتى و نامت اشجان و رفعت رجليها وطلبت من لبني تلحسلها و كان غويط و واسع و كان فيه بعض الشعيرات البسيطه لكن كان له رائحه مثيره
و كان واضح عليه الاثاره لانه كان مبتل جدا…
انزلت لبني و فعلت مثل ما تعلمت من اشجان ولحست لها ودخلت اصباعها فى فتحه مهبلها و كانت لبني لا ترغب في اللحس
اشجان مسكت برأسها و شدته عليها و حركت مهبلها بقوه علي فم لبني كانت تريد أن تطفئ نارها
وكانت بتخرج اهات و تقول بتهيجتنى وولعت فى ساير جسمى ****ب
Advertisement

و لبني بتلحس ومدخله صباعها كانت اشجان

ااااااااااااااااااااااااااااااااى كمان يا ندى اوووووووووووووف دخلى صبعك اكتر ونزلت لتانى مرة شهواتها
و جاء الدور علي اشجان لفت لبني و امسكت مؤخرتها التي أصبحت حمراء و قبلتها و عضتها
وعملت معها وضعيه 96 وتمصى وامصلها و كان احساس رائع
كانت اهات مزدوجه من نار الشهوة و كانت اشجان تصرخ كنت اخاف ان يسمع أحد…
لم تهدئ سوي عندما ارتعشت للمره الثالثه…
كانت امرأة قويه جدا شهونيه
ارتميت بحضنها ونمنا عريا للصباح لم أشعر بشئ الا عندما استيقظت صباحاً و لم اجد احد في الشقه الا أنا..
لكني وجدت الافطار جاهز و بجواره ورقه…
مكتوب فيها..

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل الثامن عشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبه متوحشه..( اشجان تمتلك)

تعب لكنه لذيذ و ممتع…
عندما استيقظت لم اجد اشجان و لكني و جت صنيه يوجد فيها افطار عرائس… بقلمي شادى خليفه
و ورقه بجوارها مكتوب فيها..
حبيبتي انا في المحل لما تصحي و تفطري تعالي لي…
كان شعور أشجان رائع و ثقه كبيره ان تترك المنزل لي و تخرج و تشعر بالامان من سيده لا تعرفها..
و كانت كل الغرف مفتوحه لم تغلق شئ و لم اشعر أنها خائفه من اي شئ…
فطرت و اخذت شاور و بدلت ملابسى كنت افكل هل احمل شنطي و اخرج بالمبلغ المالي و ذهبي…
قولت اشجان تأمني و أنا اخاف منها..
تركت الشنطه و اخذت مبلغ كي اشتري ملابس لي لان لم يكن لدي اي ملابس مناسبه…
ذهبت الي محل أشجان..
كانت جالسه و أمامها زحام مثل كل يوم..
عندما رأتني ضحكت ضحكه كبيره شعرت ان وجهها نور..
كان واضح انها كانت سعيده
اشجان… لبني صحيتي بدري ليه كده؟
لبني.. لا ده كده صحيت متأخر
اشجان.. كنتي اتفرجتي علي التلفزيون شويه و تبقي تيجي براحتك انتي سهرانه طول الليل
لبني… ما انتي صحيتي من بدي و كنتي سهرانه برضه
أشجان…. يا لبني تعرفي..
لبني… ايه..
أشجان.. كان نفسي انام للضهر و اجي المحل براحتي و اخد اجازات ذي بقيت الناس…
لبني… مش محل بتاعك.. خدي اجازات براحتك..
اشجان… هو الموضوع سهل.. يا لبني انا لو غفلت عيني دقيقه اتاكل… انا ماليش حد يسندي و المحل ماشي بسمعته لو نمت ساعه هجي الاقي الاطباق وسخه و الاكل بارد و العيش عرقان..
لبني.. و انتي بقي اجازتك امتي..
اشجان… انتي عارفه انا هاخد اجازه امتي…
لبني… امتي..
اشجان… في حالتين بس..
لبني… ايه هما….
اشجان… لم الناس تبطل تاكل…
او لما قلبي يبطل دق..
لبني… بعيد الشر عليكي…
اشجان… الموت مش شر يا بت الموت راااحه… عارف الخلاط.
لبني… اه طبعاً
اشجان… انا بقي عامله ذي الخلاط طول الوقت بلف نفسي بقي حد يشد الفيشه…. عشان ارتاح…
لبني… يااااه ده انتي في قلبك وجع كتيير قوي يا اشجان..
اشجان… انا ماعنديش قلب فيه وجع. انا عندي وجع ساكن فيه قلب… وجعي اكبر بكتير كن قلبي..
لبني… انت كاتمه في قلبك ليه بس ما تحكي لي..
اشجان… هحكي لك…
لبني…( تحاول ان تقوم من جوار اشجان) اروح بقي انا اشتري شويه هدوم…
اشجان…هدوم ايه..
لبني.. عايزه انزل اشتري هدوم انا مافيش معايا حاجه غير اللي انا لابسهم و شويه حاجات عبيطه في الشنطه
اشجان… عارفه.. انا قصدي هتروحي لوحدك..
لبني… اه…
اشجان… بت انتي بتعرفي تطبخي..
لبني… اه طبعاً… بس ايه اللي جاب الطبيخ للهدوم..
اشجان… خدي مفتاح الشقه معاكي اهوه.. اطلعي هتلاقي في الديب فريزر ا…
لبني… ايه الديب فريزر ده…
اشجان… تلاجه في المطبخ بس هي بتجمد بس جنب التلاجه العاديه…
لبني… اه شوفتها البيضا ام باب واحد دي…
اشجان… ايوه دي هتلاقي فيها لحمه و فراخ و بط و كل حاجه
عيزاكي تعملي لينا غدا حلو من ايدك…
لبني… حاضر…
اشجان.. و انا اجي اتغدي معاكي و اخدك و نروح احسن محلات اشتري لك اجمل و اشيك هدوم انتي لسه ماتعرفيش حته هنا
لبني… كتر خيرك انا مش عارف اقولك ايه…
اشجان…. قولي السلام عليكم عشان تروحي تعملي لينا الاكل
لبني… السلام عليكم
اشجان… بت من غير بوسه لاشجان…
لبني…) تُقبل اشجان و تأخذ المفتاح و تذهب الي المنزل..)

لم تتجاوز محل اشجان الا بعده خطوات بسيطه الا…
و فجأة وجدت الشاب الذي قام بإغتصابها…
الشاب… اذيك عامله ايه تعالي اوصلك…
لبني…(لم تشعر الا وهي تخلع حذائها و تضربه من شباك الميكروباص… و تشتمه..
تجمع الشارع حولها…
في ايه يا انسه…
الوالد… بت بنت كلب..
لبني… انا بنت كلب يا وسخ
سيكا العامل الذي يعمل عند اشجان..الحقي يا أم أيه البت اللي قربتك بتتخانق..
تجري اشجان الي لبني..
اشجان…في ايه يا لبني…
لبني…( تهمس في اذنها.) الواد ده اتحرش بيا اول ماجيت و دلوقتى جاي عايز ركبني معاه تاني..
اشجان… يا رجاله الواد ده غلط فيا… و انا عايزه حقي منه و مش غلط فيا غلط عادي لا الغلطه دي يضيع فيها رقاااااب
كل اهل المنطقه اتجمعوا و ضربوا الشاب ضرب مبرح و ضربه في أماكن حساسه و ضربه في اماكن اخري أهانه لرجولته..
و تم تكسير الميكروباص…

لم يمر يوم الا و اخذت حقها من الشاب…
و ذهبت الي المنزل و لبست القميص التي اعطته لها اشجان
و بدأت تعد الطعام…
و كانت سعيده جدا و كانت ترقص و تغني…
جهزت الاكل و كانت سفره ممتازة…
جلست امام الشباك انتظر اشجان…
عندما رايتها دخلت و جهزت السفره..
و كانت متعبه جدا…
اشجان…ااااااه تعبانه جدا يا لبني
( جلست علي الكنبه و مدت رجلها)
انا… الف سلامة عليكي.. يا اشجان
اشجان… هاتي شويه مياه و ملح و تعالي ادعكي لي رجلي لحسن مش قادره طول النهار تعب..
انا… حاضر ( اجري احضر معاء و اضع ماء دافئ و أضعه تحت قدمها)
اشجان… ادعكي بقي اااااه
انا…( ادعك رجلها)
اشجان… اااااااه ايدك دوا
انا… الف سلامة عليكي..
اشجان.. الله يسلمك.. ادعكي جامد ماتخافيش
انا… حاضر… تعالي بقي عشان نتغدي… بق
اشجان… هاتي بس فوطه و تعالي
انا…( اذهب احضر فوطه)
اشجان…(تمد رجلها لي و تضعها علي ركبتي) نشفيها بقي كويس
انا…(انشف قدمها جيدا)
اشجان… انا هدخل اخد دش تكوني انتي بقي جبت لي غيار و قميص من دولابي..
انا… حاضر…
اذهب احضر لها ملابسها..
اشجان…تعالي بقي كملي جميلك و ادعكي لي ضهري..
انا…اخذ الليفه و ادعك ظهرها جيدا…
اشجان…يلا بقي ساعديني..
انا…اساعدها في ارتداء كامل ملابسها…
اشجان…فين الاكل بقي
انا… علي السفره تعالي بقي دوقي أكلي يا شوشو…
كانت اشجان مبهوره من الاكل و طعمه…
لبني… ايه رايك في الاكل..
اشجان… تحفه يا لبني حلو جدا
عارفه يا لبني
انا… ايه يا شوشو
اشجان… من يوم وافاه جوزي ما طبختش ولا اكلت اكل بيتي
انا… معقول
اشجان… اه ما انا نزلت المحل و الشغل مكانه و برجع ذي ما انتي شايفه.. هطبخ امتي بقي كله دليفري
انا… يعني ما كلتيش طبيخ خالص…
اشجان… فيه ستات بتطبخ في البيت… بس اكلهم صايص مالوش طعم…
لبني… و اكلي انا بقي…
اشجان… اكلك حلو له طعم و ريحه فلاحي…
حلو جدا انا عمري ما كلت اكل حلو كده….
….
اشجان… قومي بقي اعملي لي كوبايه شاي.. و هاتيهالي اوضه النوم و انا هنام شويه..
انا… حاضر…
عملت كوب شاي لاشجان و احضرته لها…
و فعلا نامت..
كنت انا غسلت الاطباقي..
سمعت اشجان تنادي عليا
اذهب لها…
اشجان…بصي يا لبني هتلاقي في رف تحت الحوض فيه شويه هدم مش نضيفه…
حطيهم في الغساله و لما يخلصوا انشريهم…
انا…حاضر…
اخذ الملابس و اغسلها و انشرها..
….
كانت اشجان صحيت من نومها
…..
اشجان.. يلا بقي جهزي نفسك عشان نخرج نشتري لك اجمل ملابس..
انا.. بجد انتي لسه فكراني
اشجان… يا بت انا بدل قولت كلمه عمري ما انسها..
لبني… طيب ادخل اغير و اجيب الفلوس و اجي..
اشجان… فلوس ايه يا بت انتي هابله..
لبني… عشان اشتري الهدوم بس
اشجان… انا اللي هدفع كل حاجه
لبني… و الله انا معايا فلوس كتير
اشجان… كله علي حسابي يلا بقي..
لبني…( بخجل) بس ده كتير و الله..
اشجان… مافيش حاجه تغلي عليكي…
……
خرجت انا و اشجان و كانت اتصلت اشجان علي سائق انتظرنا اسفل العماره..
و ذهبنا الي مول كبير جدا..
و فيه ملابس فاخمه و غاليه جدا لا اتخيل اني ممكن ادفع 2500 في بنطلون او حذاء
كانت الاسعار خاليه جدا..
اخذتني الي احد المحلات التي تبيع ملابس بيت…
و اشترت لي منها…
و ذهبنا الي محل اخر اشترينا أيضاً ملابس بيت و ملابس داخليه…
و ذهبنا الي محل يبيع ملابس لانجيري…
اشترينا ملابس داخليه كثير و بدله رقص…
لم نشتري اي ملابس للخروج نهائي….
انا… هو احنا مش هتشتري هدوم للخروج…
اشجان… مش انهارده خليها يوم تاني..
انا… ليه بس…
اشجان… مافيش معايا فلوس خلصت
انا…( برغم اني شايفه ان معاها فلوس بس خفت تزعل او يكون فعلاً الاسعار هنا غاليه) حاضر
….
ذهبنا الي المنزل..
اشجان.. يلا بقي اعملي البسي بدله الرقص و انا هدخل اجيب المزاج و اجي..

انا كنت مرهقه جدا فعلا تعبانه من الصبح لم انم او ارتاح…
لكن كان صعب ارفض لها طلب..
فعلاً لبست البدله..
و شغلت اشجان اغاني راقصه و طلبت مني ان ارقص لها..
و كانت هي جالسه تشرب و تنظري لي و تغني…
و عندما تشعر اني تعبت..
كانت تظهر انها غاضبه كنت استمر في الرقص…
استمر هذا الحال حوالي ساعتين
…..
دخلت اشجان كي تنام لان عندها عمل بدري…
و انا بدلت و نمت كاني ميته…
اسيقظت صباحا…
و جدت ورقه مكتوب فيها نظفي الشقه و انا عايزه اكل محشي ورق عنب و بط كل حاجه عندك في التلاجه…
…..
استمر الحال ده حوالي عشر ايام كل يوم اشتغل في البيت غسيل و طبيخ و لابد عندما تدخل ان اضع رجلها في مياه و ملح و ادخل اساعدها في الاستحمام و لبسها..
و اكوي لها ملابسها و كل يوم لازم ارتدي ملابس ساخنه و ارقص لها حتي تشعر بالنعاس
..
لم اخرج ابدا..
كنت احيانا كنت اقول لها اذهب معكي الي المحل او اخرج اتمشي..
او حتي انزل اشتري طلبات المنزل كانت ترفض
بحجه انها تشتري الطلبات بالجمله مع بضاعه المحل..
و عندما اطلب ان اخرج بمفردي كانت تقولي الشارع مالوش امان و انتي طيبه و ممكن حد يعمل فيكي حاجه..
كنت اطلب منها ان اشتري ملابس خروج كانت تتحجج باي شئ..
كنت اشعر انها زوجي و تغير عليا
بعد الحاحي لها بأني اخرج..
كانت تغلق الباب بالمفتاح قبل ما تخرج من المنزل…
اصبحت اشجان تهددني لو هربت او حتي حاولت سوف تبلغ عني الشرطه..
اشجان لا تريد مني ان اتركها انا بالنسبه لها كنز قد عثرت عليه
طباخه و خدامه و راقصه
بدون اجر…
كنت اشعر اني في سجن…
كنت فعلاً في سجن محكوم عليا بالاشغال الشاقه..
لم أكن استريح طول الوقت شغل في المنزل…
هل اهرب…
الي اين اذهب…
و كيف اهرب…
و هي في الدور الثالث و تغلق الباب بالمفتاح و هل لو كسرت الباب و مسكني احد..
هل سترحمني اشجان…

قررت اني اهرب…
تحت اي ظرف لم اعد قادره علي الاستمرار..
كيف اهرب… و متي…
كان لابد ان اجهز شنطتي كامله..
لكن هل اهرب و اترك تعبي و مجهودي مع اشجان..
لا طبعاً لن اترك كل هذه الايام
سوف اخذ حق كل لحظه..
قررت ان اسرق منها مايساوي تعبي…
ثم اهرب لكن كيف اهرب…
كان الحل سيكا…
هو الوحيد اللي كان يأتي الي البيت و معه طلبات البيت و كان معه المفتاح و يعطيني الطلبات و يخرج كل يومين او ثلاثه…
هل اضربه علي راسه و اجري..
ام اغريه و احاول الايقاع به حتي اخذ منه المفتاح و اهرب..
لكن كانت المفاجأة اشجان كانت

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل التاسع عشر

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبه متوحشه ( الهروب مع سيكا)..
جريئة_بدون_خطوط_حمراء
……
هل انا تركت بيتي و بلدي كي اكون خادمه.
هل تركت زوجي المتسلط اكون خادمه عند أشجان الاكثر تسلط..
هل سوف استمر في هذا السجن طويلا..
بدأت اشجان تعاملني مثل العبيد
غسيل و تنظيف و تطلب اكلات محتاجه مجهود و غشيل و أحياناً تأتي بمفارش طرابيزات المحل كي اغسلها…
و عندما تأتي تطلب مني ان اغسل رجلها بماء و ملح و تجهيز ملابسها و مساعدتها في الاستحمام و تحضير السفره و تجهيز الشيشه لزوم القاعده..
و في الاخر لابد ان اضحك و ارقص لها…
كنت اشعر اني عبده عند أشجان و لست حتي خادمه..
الخادمه تأخذ مقابل مادي انا لم اتقاضي منها اي شئ..
هي كانت تشتري لي ملابس لانچيري لها كي اكون مثيره لها لم تشتري لي اي شئ اخر..
الخادمه تأخذ اجازه…
انا لم ارتاح أبداً طوال الوقت عمل..
الخادمه تخرج تشتري اي شئ.
كانت أشجان تغلق علي الباب و كانت ترفض حتي أني اذهب أجلس معها في المحل…

حاولت مع اشجان بكل الطرق لكنها عندما تشعر اني سوف اطلب منها ان اخرج كانت تثور ثوره كبيره جدا
و كنت اخاف منها و كنت أيضاً لا أمن شرها لان لها معارف كثيره و لها في كل المنطقه رجال..
لابد ان اكون حريصه جدا معها..
لانها ليست المرآه السهله…
كانت أشجان لا تثق في احد ان يأتي الي البيت الا سيكا
كان شاب عنده حوالي 25 سنه اسمر و رفيع جداً و قصير الي حد ما
و كان دائما يرتدي ملابس باليه متسخه من شغل المحل و كان هو اول واحد يذهب الي المحل يفتح و يجهز العده للعمال و هو اخر واحد يمشي من المحل يمسح المحل و يغلق المحل و يمشي..
كان هو الوحيد التي تأمنه اشجان علي مفاتيح المحل..
و كنت لا اسمع له كلمه سوي حاضر فقط..
كان اشجان تطلب و هو يقول لها حاضر..
لم اسمع صوته يتناقش معها او يطلب منها طلب…
هو كان درعها اليمين و كاتم اسرارها أيضاً..
لكنها كانت أيضاً تعامله بقسوه رغم ثقتها فيه جدا لم ارها تكلمه الا و هي تعنفه و تأمره بصوره قاسيه..
و كان هو ينفذ كل اوامرها بسرعه و كان اي مشوار شخصي لها كان هو فقط التي تأمنه كان هو من يشتري لها طلبات المنزل
و عرفت انه هو من كان ينظف لها المنزل قبل ان أتي انا..
كان سيكا يأتي لي…
يرن الجرس و عندما ارد يفتح الشقه و يعطيني الاكياس و يمشي..
لا يتكلم نهائي..
و كان لا ينظر لي حتي او يطلب كوب ماء و قدمه لم تكن تتخطي باب الشقه…
و كان يغلق الباب و ينصرف..

كنت اجد ان لا يوجد حل اخر سوي سيكا..
هو الوحيد القادر علي مساعدتي و الهروب..
لكن كيف؟..
كان امامي خيارات كثيره…
هل اطلب منه ان يدخل لاصلاح شئ ثم اغلق الباب عليه و اهرب
.. في هذه الحالة ممكن ان يصرخ و اي شخص في الشارع يمسكني
هل ادخله و اضربه علي رأسه و اهرب.
… في هذه الحالة ممكن ان يموت و الاسواء ان أشجان سوف تبلغ الشرطه و سوف اهرب من قضيه سرقه زوجي الي قضيه اخري….
و لم اقدر ان اغري سيكا و اوقع به لاني لن أقبل أبداً ان امارس مع سيكا تحت اي ظرف…
لم اقدر أبداً ان يلمسني و هو بهذه الحاله رائحته ملابسه اهماله في نفسه…
كان الحل هو اغراء ثم بعض الوعود الكاذبه بعدها اهرب..

لكن لابد من ترتيبات اخري هو اخذ دهب او فلوس من أشجان لن اترك حقي أبداً…
كانت اشجان تضع مبلغ من المال في الدولاب…
و الباقي كانت تضعه في البنك يوميا..
و دهبها كانت تضعه في علبه بمفتاح في الدولاب..
لن اسرق مبلغ ضخم او مجوهرات كثيره..
سوف اسرق ما يعادل تعبي و مجهودي…
كان يوم السبت اكثر يوم يكون فيه فلوس في المنزل
لان يوم الجمعه و السبت اجازه للبنوك كانت أشجان تضع في البيت حصيله بيع الخميس و الجمعه في البيت و تخرج الي المحل يوم السبت..
اذن لابد ان أهرب يوم السبت…
….
طلبت طلبات للمطبخ من أشجان قالت لي هبعتها مع سيكا..
كنت أنا لابسه قميص نوم قصير و مثير و انتظرت سيكا..

عندما رن الجرس..
فتحت له و اخذت منه الاكياس..
و كنت اقف امامه و انحني ببطئ ليظهر له صدري
لاول مره سيكا يبقف كان ينظر الي سيقاني و يحدق في بهذه الصوره و كان يتصبب عرق
انا…ايه يا سيكا شكلك عطشان
سيكا… اه عطشان قوي..
انا.. ادخل اجبلك ولا تيجي معايا.
سيكا… لا أجي معاكي..
انا.. طب إقفل الباب بقي..
سيكا..( يدخل و يغلق الباب)
انا… تعالي يا سيكا…( و كنت امشي امامه احاول استعراض جمال مؤخرتي امامه)
سيكا…( ينظر لي من الخلف) ايه ملبن
انا… سيكا انت بتقول ايه يا واد
سيكا…( بخوف) ماتقوليش لام ايه اني دخلت..
انا…لا طبعا مش هقول..بس انت شكلك شقي قوي…
سيكا.. لا شقي ولا نيلة..
انا.. شكلك تعبان قوي اعملك لقمه تاكلها..
سيكا… يا ريت ده انا ميت من الجوع..
انا… يعني شغال في مطعم و جعان كده
سيكا… هو انا بقعد… اغسل يا سيكا نضف يا سيكا هات لي الشيشه يا سيكا و الله يا لبني ما بعقد…
انا.. يا حبيبي يا سيكا.. بس زمانك بتاخد مرتب كويس
سيكا… لا والله..
انا… مش انت بتاخد اكتر واحد في المحل..
سيكا… انا اقدم واحد شغال في المحل و اكتر واحد بشتغل و اقل واجب باخد فلوس..
انا… ليه كده..
سيكا..اشجان بتذود الناس كلها و بتكرم الناس كلها الا انا…
انا… ليه كده…
سيكا…عشان انا يتيم و بشتغل عندها و من عندي 7 سنين و عارفه اني مش هسيبها..
انا…مش هتسيبها ليه..
سيكا.. اصلها كانت بتساعد امي الله يرحمها و الشقه اللي انا قاعد فيها دلوقتي شقتها و مابتخدش مني ايجار…
انا…( وجدت هذه فرصه اني اكرهه في اشجان حتي اقدر ان اسيطر عليه) لا بس اشجان كده بتظلمك قوي…
سيكا…بس اعمل ايه…
انا… سيبها يا سيكا….هو انت متزوج..
سيكا… لا بس نفسي اتجوز
انا… و ايه اللي منعك تتجوز..
سيكا..انا ماليش لحد كل لما اطلب اشجان تيجي معايا نتقدم لحد تتحجج بأي حاجه او ترفض الجوازه..
انا… ما تروح لوحدك…
سيكا… اهل العروسه بيجوا يسئلوا عليا في المحل اشجان تطفشهم…
( هي كده اشجان الواضح انها بتحب الامتلاك لما تحب حد و تثق فيه بتخليه ملكها مش عيزاه يروح بعيد عنها دايما تحت رجلها..
انا… بس شاب تتمناك اي بنت..
سيكا… لما امشي بقي لحسن اشجان تاخد.. بالها..
انا… هبقي استناك متتاخرش عليا
سيكا… حاضر
….
وجدت في سيكا ضلتي..
سيكا اصلا لا يريد الاستمرار مع اشجان هو يريد ان يتركها لكن ليس لديه الجرائه..
انا لابد ان اشجعه ان يترك اشجان و يهرب هو ايضا انا احتاج له معي و هو ايضا يحتاجني..
انا احتاج رجل بجانبي يعلم البلد و يحميني..
و هو يحتاج سيده بجواره تدفعه معها و تجرئه لاياخذ قرارت جريئه في حياته…
كنت انتظر سيكا عندما ياتي..
حتي وقع في حبي و اصبح يعشقني…
حته انه اصبح يأتي لي يوميا بدون علم اشجان…
كنت احاول كثيرا ان اغريه و عندما يحاول الاقتراب كنت اقول له بالحلال انت شايف اني بت شمال…
كان سيكا ضعيف الشخصيه جدا و سهل السيطره عليه خاصه من الناحيه الجنسيه…
عندما وصل سيكا الي النهايه و لم يعد يحتمل الانتظار و يريد الزواج مني بأسرع وقت
كانت هذه الفرصه لاضع خطتي و هو يساعدني…
….
كان اول شئ طلبت ان يستأجر شقه في منطقة بعيده لا يعرفه احد فيها و يعمل لي نسخه مفتاح لشقه اشجان لانها تغلقها حتي و هي موجوده…
و شراء اثاث بسيط..
اخر شئ يحضر اقراص منومه..
….
بعد ما تاكدت ان كل شئ يسير علي ما يرام…
….
انتظرت و في سهره يوم الجمعه كنت اضع لاشجان حبوب منومه مع البيره او الشاي….
حتي تاكدت انها نامت تماما…
دخلت حجرتها اخدت كل الفلوس من الدولاب..
و كانت ترتدي سلسله كبيره و خاتم و لم اقدر ان اخرج الغوايش…
و كتب لها ورقه في نفس المكان التي كانت تترك لي فيه طلباتها..
و كتبت لها…( انا اخذت حقي)..
و خرجت و اغلقت الباب من الخارج…
و اول مره اري الشارع من مده طويله…
اول مره اشم هواء الشارع كنت اريد ان اجري كنت خائفه اشعر ان اشجان خلفي و انها سوف تمسكني في اي لحظه..
كنت اتفق مع سيكا ان اذهب له علي قهوه قريبه…
كنت وقتها افكر هل اهرب و اترك سيكا هو ايضا…
ام اذهب له كما اتفقنا…
كنت في حيره…
لكن قررت ان اذهب الي سيكا لم أخذله و انا أيضاً احتاجه و هو مسالم و طيب…
طبعاً لم اخبره اني سرقت اي مبالغ او دهب هو يعلم ان معي تحويشه عمري مبلغ بسيط و هو أيضاً معه تحويشه عمره…
كان الاتفاق ان نضعهم علي بعض و نتزوج….
…..
ركبت تاكسي مع سيكا الي منزلنا الجديد…
كانت شقه بسيطه في مكان شعبي مزدحم لكنها جيده..
سوف نغرق في هذه المنطقه ولا يعرفنا احد..
كانت العقبه الوحيده اننا لابد ان نتزوج…
صاحب العقار لابد ان يري قسيمه الزواج…
بتنا في البيت اول يوم و ذهبنا الي المأذون تاني يوم و تزوجنا عنده و الماذون هو من أتي بالشهود من عنده…
و اصبحت انا و سيكا ازواج..
……
حاولت ان اتعرف علي الجيران و نعمل علاقات..
كنا نقول اننا من بلد بعيده و اننا هنا للبحث عن عمل…
كانت جارتنا ام مروه سيده كبيره بنتها مروه بنت في سني و تشبهني أيضاً و تبحث علي عمل مثلي و هي احيانا كانت تعطيني اورقها اقدم لها معي في الوظائف
هي معها كليه تجاره و احيانا تخرج معي نقدم في اي وظائف معلن عنها…
في مره كنت قريت عن فرصه عمل في محل كوافير في منطقة قريبه لكنها لابد ان اركب مواصله بسيطه..
ذهبت الي الكوافير شعبي و كان كوافير كبير فيه زبائن كثيره و عمال كثير و كانت صاحبه الكوافير سيده كبيره في الستنين مدام شوشو.. لسانها حلو تضحك مع الجميع و تعرف كل الزبائن..
اجتماعيه جدا و طيبه…
هي من استقبلتني..
شوشو.. انتي منين يا قمر
انا… ساكنه جنبك هنا
شوشو.. متجوزه
انا… اه.
شوشو… عندك اولاد
انا… لا انا لسه عروسه جديده..
شوشو.. بتعرفي تعملي ايه بقي
انا… بصراحه انا عمري ما اشتغلت بس عايزة اشتغل..
شوشو… يعني عمرك ما اشتغلتي في حته…
انا… اه خالص..
شوشو… طيب بصي.. مافيش حاجه بتيجي مره واحده..
انا… اه طبعاً
شوشو.. تعالي بكره الساعه 8 تنضفي المحل مع سوسن و تجهزي العده..
انا… عده ايه…
شوشو… سوسن هتعرفك كل حاجه.. بس انتي لو ذكيه في ظرف شهرين هتقفي علي كرسي..
انا… بجد يعني ممكن اشتغل كوافيره..
شوشو… شغلتنا دي محتاجه ذكاء و موهبه… لو انتي شاطره هتبقي واحده من الصنيعيه…
انا… حاضر 8 بالدقيقه هكون هنا…
شوشو…( عطيني 100 جنيه) خدي دول معاكي
انا… بس لسه ما اشتغلتش
شوشو… هاتي حاجه حلوه كليها انتي و جوزك..
انا… شكرا قوي…
….
اخرج من عند مدام شوشو و انا في قمه السعادة…
اشتري حلويات و اركب الميكروباص لاذهب الي منزلي..
كان الطريق مزدحم جدا..
فجأه يظهر كمين شرطه…
ينظر عسكري في الميكروباص…
و يطلب من الجميع اظهار الهويه
وضعت يدي في الشنطه اخرجت له بطاقتي..
جمع العسكري جميع البطايق و ذهب الي جهاز الكومبيوتر للكشف عنها…
بالتأكيد زوجي بلغ عني…
و بالتأكيد اشجان بلغت عني..
بالتأكيد عندما يكشف عن اسمي علي جهاز الكومبيوتر سيتم القبض علي…
هل اهرب….
كان صعب جدا يوجد قوه ضخمه في المكان…
فجأة عادي العسكري مسرعا الي الميكروباص و كانه اكتشف متهم
و قال أين…
….
….
التفاااااااااااعل والمعلومات بتفرق معايه بيقل وانتم مش شويه

رواية رغبه متوحشه (كامله)

الفصل العشرون

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

Advertisement

رغبه متوحشه..( الفضيحه الكبيره)
جريئه_بدون_خطوط_حمراء
……
كنت متأكده ان الشرطي سيعود لي و يطلب مني النزول من الميكروباص…
لان بالتاكيد اسمي مطلوب للقبض عليه…
لن يتجاهل زوجي البلاغ عن شقا عمره التي سرقته..
و لن تتجاهل اشجان سرقه ايراد يومان و ذهب….
و انا في نظر القانون أيضاً اجمع بين زوجين.. زوجي الاول عرفي لاني لم ابلغ وقتها السن القانوني و زوجي الثاني رسمي…
إذن سوف اواجه مجموعه تهم كثيره…..
كان الشرطي ينظر كل فتره علي الميكروباص و ارسل شرطي اخر يقف عند باب الميكروباص واضح انه خائف ان يهرب احد…
واقف العسكري يكشف علي البطايق حوالي عشر دقائق مروا كائنهم سنه…
عاد العسكري و قالي فين علي البسطاويسي..
رد رجل انا..
قال له فين موقفك من التجنيد..
الرجل قال مافيش معايا..
قال له انزل….
نزل الرجل معه…
و مسك بطاقتي و قال…..
كنت متأكده ان الشرطي سيعود لي و يطلب مني النزول من الميكروباص…
لان بالتاكيد اسمي مطلوب للقبض عليه…
لن يتجاهل زوجي البلاغ عن شقا عمره التي شرقته..
و لن تتجاهل اشجان سرقه ايراد يومان و ذهب….
و انا في نظر القانون أيضاً اجمع بين زوجين.. زوجي الاول عرفي لاني لم ابلغ وقتها السن القانوني و زوجي الثاني رسمي…
إذن سوف اواجه مجموعه تهم كثيره…..
كان الشرطي ينظر كل فتره علي ال
واقف العسكري يكشف علي البطايق حوالي عشر دقائق مروا كائنهم سنه…
عاد العسكري و قالي فين علي البسطاويسي..
رد رجل انا..
قال له فين موقفك من التجنيد..
الرجل قال مافيش معايا..
قال له انزل….
نزل الرجل معه…
و اعطي باقي البطايق لشاب جالس و قال له اعطي كل واحد بطاقته..
و قال للسائق اطلع…
انا تنفست الصعداء معقول لم يبلغ عني احد…
مسك الشاب البطايق..
و نده علي كل اسم و يعطي البطاقه لصاحبها..
نده علي مروه محمد عبد السلام..
لم يرد احد… مروه محمد عبد السلام لم يرد احد…
تذكرت ان معي بطاقه مروه جارتي..
لقد وضعت يدي في الشنطه و اخرجت بطاقتها بدلا من بطاقتي..
قولت لشاب… انا.. انا…
الشاب… ايه كنتي ناسيه اسمك..
انا… اسفه اصل اسمي لبني بس اسمي الحقيقي مروه مافيش حد بينده علي فيه…
الشاب… ماشي ( و اعطاني البطاقه)
نظرت في البطاقه فعلا صوره لبني تشبهني كثيراً في البطاقه..
هي صوره ابيض و اسود و كانت تشبهني جدا…
اذن ثالث جريمه سرقه هي سرقه بطاقه مروه و الاعتماد عليها في ايامي القادمه…
….
ذهبت الي مروه امثل اني حزينه جدا..
مروه.. في ايه بس..
انا… البوك بتاعي اتسرق..
مروه… يااااه اذاي…
انا… كنت قاعده و واحد شكله اخده و انا مش واخده بالي..
مروه…. كان فيه حاجات مهمه..
انا… 200 و اوراق مهمه بس اكتر حاجه انا زعلانه عليها بطاقتك.
مروه… هي اتسرقت مع الورق..
انا… لا ورقك كله موجود البطاقه بس…
مروه.. خير انا بكره هطلع واحده بدل فاقد…
انا… اوعي تزعلي يا مرمر…
مروه… ولا يهمك ربنا يعوض عليكي في فلوسك بقي..
انا… الحمد لله علي كل حال…
….
كان سيكا ينتظرني في المنزل و كان سيكا فعلاً زوج طيب و مطيع الي حد كبير…
لكنه لم يكون ذلك الرجل الذي يملا عيني..
كان لايشبعني ابدا لا جنسياً ولا عاطفياً…
كان رجل موجود في المنزل و هذا يكفي… علي الاقل قدرت ان انام في بيت…
و اخرج و اعود و اعمل علاقات في المنطقة لولا سيكا كنت حتي الان اعاني..
كان معنا مبلغ جيد…
لكني طوال الوقت كنت اخاف من المجاذفه بهذا المبلغ..
كنت حريصه جدا علي الحفاظ علي هذا المبلغ جدا…

كان أيضاً سيكا يحاول ان يبحث علي عمل..
لكنه لم يعمل اي عمل طوال عمره سوي العمل في محل اشجان كان عنده خبره في شغل المطاعم فقط..
و طبعاً كان مستحيل انه يبحث عن عمل في مطعم..
خوفاً من يأتي في المطعم تاجر و مورد عيش او اي منتجات و يكون يعرفه من عمله مع اشجان..
كان يبحث عن عمل في اي مجال اخر و كان صعب جدا ان يعثر علي عمل…
…..
….
دخلت المنزل و كان سيكا جهز الاكل.. هو كان طباخ ماهر من عمله في المطعم…

سيكا…تعالي عامل صنيه بطاطس🔥نار
انا…تسلم ايدك يا سيكا..
سيكا… انا لفيت علي شغل كتير و الموجود عامل نظافه و مرتب قليل قوي..
انا… الحمد لله انا لقيت شغل في كوافير قريب من هنا…
سيكا..كويس و الله يا لبني انا مش عايزك تشتغلي…
انا.. و هناكل منين بقي…
سيكا…عندي فكره حلوه
انا…ايه..
سيكا…عايز اخد محل هنا في المنطقه و افتحه فول و طعميه
انا… هتقدر يعني…
سيكا..دي شغلتي طبعا اقدر…
انا…و اشجان و الناس بتوعها ممكن يوصلوا لك..
سيكا…لا انا هروح بنفسي اجيب حاجتي..
انا… و المحل ده يتكلف كام..
سيكا…من 10 ل 20 الف…
انا… مبلغ كبير…بس يعني ممكن يشتغل كويس يا سيكا
سيكا.. اه ان شاء الله لو ربنا اراد يعمل 200 او 300 جنيه في اليوم يعني يفتح البيت و نعيش كويس..
انا… علي بركه الله…
سيكا…يعني ابدأ…
انا… يلا من بكره..
سيكا..( يفرح جدا و ياكل بشراهه كبيره)…
…….
كنت احب برائه و طيبه سيكا لكني كنت اكره حبه للمال..
و كان مهمل في نفسه الي حد كبير دائماً ملابسه متسخه رائحه لم يكن يهتم بنفسه..
كنت اتمنى ان اتزوج برجل مثل الكثير الذي اراهم في الشارع يلبس ملابس مهندمه و رائحه برفانه جميله…
كنت اتمني رجل مثل هؤلاء..
كنت افكر اول ما اذهب الي العمل و استقر ان اغير من سيكا
حتي اسمه كنت لا اريد ان يكون زوجي اسمه سيكا…
هو اسمه الحقيقي.. فتحي..
طلع عليه اسم سيكا لانه كان يخدم اشجان و يوصل لها الطلبات الشخصيه…
و سيكا يطلق علي العامل المخصص لصاحب العمل كنوع من الاهانه او التقليل منه..
طلبت منه ان يكتب اسم فتحي علي المحل و ينسي اسم سيكا نهائي…
….
استيقظت صباحا و اعطيت لفتحي جزء من المبلغ..
و ذهبت الي الكوافير..
كنت اول واحده موجوده..
جائت مدام شوشو..
و كانت سعيده اني جئت بدري..
طلبت مني مسح الكراسي بمعطر و الزجاج و المرايات…
و بدأت في التنظيف مع الوقت بدأ العمال يأتوا و كله ع